"مواطن" يطالب رئيس الوزراء بمحاسبة القائمين على مستشفى "الحوامدية"
الأحد 15/يناير/2017 - 05:08 م
داليا محمد
طباعة
أرسل أحد القراء عبر خدماتنا التفاعلية على موقع التواصل الاجتماعي، استغاثة عاجله إلى المهندس شريف إسماعيل، رئيس الوزراء، وجميع المسئولين.
أشار القارئ، إلى أن مستشفى الحوامدية العام، بها الكثير من الإهمال والاستهتار بحالة المريض، فذكر القارئ أن ابنته مرضت منه وعند توجه إلى المستشفى وجد البوابات مغلقة، وعند سؤاله أين الأطباء والممرضات، كان الرد أن الدكتور أحمد عماد الدين راضي، وزير الصحة، أعطاهم أجازة.
واستكمل حديثه قائلًا "توجهت للطوارئ، لمطالبة دكتورة للكشف على ابنتي، التي تعانى من ارتفاع الحرارة، بالإضافة إلى أن لسانها يؤلمها، ولكن صدمت برد الدكتورة عليا وهى تقول أن لا يوجد خافض اللسان، واعتذرت عن عدم كشفها لابنته.
يناشد موقع "المواطن"، المهندس شريف إسماعيل، رئيس الوزراء، وجميع المسئولين، بالتوجه إلى مستشفى الحوامدية العام، وأخذ الإجراءات القانونية مع المتسببين في الأزمة.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.
أشار القارئ، إلى أن مستشفى الحوامدية العام، بها الكثير من الإهمال والاستهتار بحالة المريض، فذكر القارئ أن ابنته مرضت منه وعند توجه إلى المستشفى وجد البوابات مغلقة، وعند سؤاله أين الأطباء والممرضات، كان الرد أن الدكتور أحمد عماد الدين راضي، وزير الصحة، أعطاهم أجازة.
واستكمل حديثه قائلًا "توجهت للطوارئ، لمطالبة دكتورة للكشف على ابنتي، التي تعانى من ارتفاع الحرارة، بالإضافة إلى أن لسانها يؤلمها، ولكن صدمت برد الدكتورة عليا وهى تقول أن لا يوجد خافض اللسان، واعتذرت عن عدم كشفها لابنته.
يناشد موقع "المواطن"، المهندس شريف إسماعيل، رئيس الوزراء، وجميع المسئولين، بالتوجه إلى مستشفى الحوامدية العام، وأخذ الإجراءات القانونية مع المتسببين في الأزمة.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.