زوجة: "قعدت أسبوع مع جوزي كان هيرميني من البلكونة
الأربعاء 18/يناير/2017 - 04:30 ص
آية محمد
طباعة
وقعت الزوجة "إيمان"، بسبب ضيق حال أسرتها للإجبار على الزواج من أول عريس طرق باب المنزل حتى يخف عنهم الحمل، وخلال 20 يومًا تم تزويجها، ووجدت نفسها برفقة شخص غير متزن نفسيًا تعدى عليها وتسبب فى دخولها للمستشفى خلال ثلاثة أيام من الزواج، وبعد مرور أسبوع وجدت نفسها مهددة بالقتل، وكاد أن يحرق المنزل ويلقيها من الدور السادس بعد أن إصابته نوبه.
وقالت إيمان، إنها تحصلت على حكم طلاق للضرر، بسبب علة مرض زوجها النفسى من محكمة الأسرة بالإسكندرية، كما أقامت دعوى غش وتدليس فى عقد الزواج، بسبب خداعها وعدم مصارحتها بمرض زوجها.
أقامت الزوجة عدة محاضر أمام قسم شرطة رمل ثانى وقسم شرطة منتزه ثانى، لكى تحتمى بالقانون من جبروت شقيق زوجها طارق، الذى توعدها بالعقاب وسكب ماء نار على وجهها وجعلها تلازم المنزل من شدة الخوف من تهديده لها.
وقالت إيمان، فى حديثها،"أنا خريجة دبلوم وأهلى على قد حالهم وأمى مريضة وعندها 60 سنة، وبالرغم من كده بتصرف علىَّ وأخواتى الأربعة عشان كده أول ما طارق شافنى عند خالى أتجوزنا بسرعة ومن وقتها وحياتى أدمرت، بقيت أدخل من قسم للتانى وهناك المفروض أنى مجنى عليها ولكنى بكتشف أنى أتحولت لمتهمة بسمع ألفاظ ورخامة من أمناء الشرطة، وكأنى أجرمت عشان عايزة أخد حقى".
وتابعت إيمان: "فى بداية زواجى عشان كلام الناس قالولى اصبرى وبلاش طلاق ورجعت ليه، ودورت على شغل لجوزى ولكن مع الوقت وتدخل شقيقه فى حياتنا وقيامه بالحجر عليه واحتجازه له، لم أجد حلاً غير الهرب من تلك الحياة".
وأكملت الزوجة: مكثت 3 سنوات فى المحاكم للحصول على حق الطلاق، وفى النهاية بسبب ضيق حالتنا المادية لم نستطع الدفع للمحامى، فقام بحجز الأحكام لديه وأصبحت لا أجد مستندًا رسميًا يقنن وضعى.
وناشدت الزوجة النائب العام وزارة الداخلية ومنظمات حقوق المرأة بمد يد العون لها والحصول على المساعدة القانونية اللازمة، لحمايتها من تهديد طليقها السابق وشقيقه والبلطجية التى يقوم بتأجيرها لإيذائها.
وقالت إيمان، إنها تحصلت على حكم طلاق للضرر، بسبب علة مرض زوجها النفسى من محكمة الأسرة بالإسكندرية، كما أقامت دعوى غش وتدليس فى عقد الزواج، بسبب خداعها وعدم مصارحتها بمرض زوجها.
أقامت الزوجة عدة محاضر أمام قسم شرطة رمل ثانى وقسم شرطة منتزه ثانى، لكى تحتمى بالقانون من جبروت شقيق زوجها طارق، الذى توعدها بالعقاب وسكب ماء نار على وجهها وجعلها تلازم المنزل من شدة الخوف من تهديده لها.
وقالت إيمان، فى حديثها،"أنا خريجة دبلوم وأهلى على قد حالهم وأمى مريضة وعندها 60 سنة، وبالرغم من كده بتصرف علىَّ وأخواتى الأربعة عشان كده أول ما طارق شافنى عند خالى أتجوزنا بسرعة ومن وقتها وحياتى أدمرت، بقيت أدخل من قسم للتانى وهناك المفروض أنى مجنى عليها ولكنى بكتشف أنى أتحولت لمتهمة بسمع ألفاظ ورخامة من أمناء الشرطة، وكأنى أجرمت عشان عايزة أخد حقى".
وتابعت إيمان: "فى بداية زواجى عشان كلام الناس قالولى اصبرى وبلاش طلاق ورجعت ليه، ودورت على شغل لجوزى ولكن مع الوقت وتدخل شقيقه فى حياتنا وقيامه بالحجر عليه واحتجازه له، لم أجد حلاً غير الهرب من تلك الحياة".
وأكملت الزوجة: مكثت 3 سنوات فى المحاكم للحصول على حق الطلاق، وفى النهاية بسبب ضيق حالتنا المادية لم نستطع الدفع للمحامى، فقام بحجز الأحكام لديه وأصبحت لا أجد مستندًا رسميًا يقنن وضعى.
وناشدت الزوجة النائب العام وزارة الداخلية ومنظمات حقوق المرأة بمد يد العون لها والحصول على المساعدة القانونية اللازمة، لحمايتها من تهديد طليقها السابق وشقيقه والبلطجية التى يقوم بتأجيرها لإيذائها.