صحة المواطن أولًا.. راية خفاقة يصونها أحمد عماد الدين
الأحد 22/يناير/2017 - 05:46 م
محمد جعفر - آية محمد
طباعة
تحمل الأذى، ورفض أن يترك المسئولية، جاهد لضمان حق المواطن أولًا ولم يتخوف أو يخضع لضغوط هدفها المصالح المادية، فضّل الغلاء على المرض، وهو ما أثار احتجاجات شعبية لم تثنيه عن ضمان توافر سلعة إستراتيجية.. الدكتور أحمد عماد الدين راضي، وزير الصحة.
ولد الدكتور عماد الدين، عام 1955 وتخرج من كلية الطب عام 1985 ثم حصل على الماجستير عام 1987 وبعده بعامين حصل على الدكتوراه على درجة أستاذ في أغسطس 1999.
كما حصل على براءة اختراع في المدخل الجراحي المعدل لعمليات تغيير مفصل الفخذ العلوي ويعتبر من أهم أساتذة طب وجراحة العظام فى مصر والشرق الأوسط.
وتولى الدكتور أحمد عماد الدين، عددًا من المناصب منها وكيل كلية الطب لشئون المجتمع والبيئة من 20 سبتمبر 2010، وعيّن عميدًا للكلية بالانتخاب حتى 15 سبتمبر من عام 2013.
وكان الوزير الجديد واحدًا من بين 3 أطباء، خضعوا لدورة تدريبية مُكثفة على جهاز مفصل حوض لا يتجاوز حجمه 3 سنتيمترات، ويسمح بعودة الحركة الطبيعية بنسبة 95%، خلال 15 يومًا، بزيادة قدرها 15 % وفي حال تركيب المفصل قبل تطويره، وذلك على يد مخترعي الجهاز "إيطالي وألماني"، اللذان اشترطا حضور أحدهما أثناء إجراء أول جراحة به في مصر دون أي تدخل، حيث أجريت بالكامل على يد الفريق المصري برئاسة الدكتور أحمد عماد الدين راضي.
ومن أهم إنجازاته توقيعه بروتوكول تعاون مع القائم بأعمال السفير الصيني في المجال الطبي بهدف إنشاء أول وحدة متخصصة في تشخيص أمراض الجهاز الهضمي والمريء بالجامعة، مع الدكتور حسين عيسى، رئيس جامعة عين شمس.
وافتتح مركز الكفراوي لكبسولة الأمعاء والمتخصص في تشخيص حالات المريء والجهاز الهضمي بمستشفى عين شمس الجامعي.
ودخلت كلية الطب بجامعة عين شمس في عهده ضمن الـ300 الأوائل لكليات الطب المصنفة على مستوى العالم.
ولد الدكتور عماد الدين، عام 1955 وتخرج من كلية الطب عام 1985 ثم حصل على الماجستير عام 1987 وبعده بعامين حصل على الدكتوراه على درجة أستاذ في أغسطس 1999.
كما حصل على براءة اختراع في المدخل الجراحي المعدل لعمليات تغيير مفصل الفخذ العلوي ويعتبر من أهم أساتذة طب وجراحة العظام فى مصر والشرق الأوسط.
وتولى الدكتور أحمد عماد الدين، عددًا من المناصب منها وكيل كلية الطب لشئون المجتمع والبيئة من 20 سبتمبر 2010، وعيّن عميدًا للكلية بالانتخاب حتى 15 سبتمبر من عام 2013.
وكان الوزير الجديد واحدًا من بين 3 أطباء، خضعوا لدورة تدريبية مُكثفة على جهاز مفصل حوض لا يتجاوز حجمه 3 سنتيمترات، ويسمح بعودة الحركة الطبيعية بنسبة 95%، خلال 15 يومًا، بزيادة قدرها 15 % وفي حال تركيب المفصل قبل تطويره، وذلك على يد مخترعي الجهاز "إيطالي وألماني"، اللذان اشترطا حضور أحدهما أثناء إجراء أول جراحة به في مصر دون أي تدخل، حيث أجريت بالكامل على يد الفريق المصري برئاسة الدكتور أحمد عماد الدين راضي.
ومن أهم إنجازاته توقيعه بروتوكول تعاون مع القائم بأعمال السفير الصيني في المجال الطبي بهدف إنشاء أول وحدة متخصصة في تشخيص أمراض الجهاز الهضمي والمريء بالجامعة، مع الدكتور حسين عيسى، رئيس جامعة عين شمس.
وافتتح مركز الكفراوي لكبسولة الأمعاء والمتخصص في تشخيص حالات المريء والجهاز الهضمي بمستشفى عين شمس الجامعي.
ودخلت كلية الطب بجامعة عين شمس في عهده ضمن الـ300 الأوائل لكليات الطب المصنفة على مستوى العالم.