قياداتهم شاركوا في "رابعة".. نكشف أخطر الخلايا الإرهابية في السودان
الأحد 22/يناير/2017 - 09:38 م
أكد مصدر أمني رفيع المستوى، أن خلية إرهابية شديدة الخطورة تدربت فى السودان، كان على رأسها أيمن العمارى وتامر عزيز، اللذين شاركا فى اعتصام رابعة عام ٢٠١٣، مشيرا إلى أن عزيز والعمارى كانا مقربين من هشام العشماوى الضابط المفصول والمتورط فى عملية اغتيال وزير الداخلية السابق محمد إبراهيم، خلال فترة وجودهما فى ليبيا، قبل الانتقال إلى جبال السودان.
وأضاف المصدر، الذى رفض ذكر اسمه، أن عزيز والعمارى من بين أخطر العناصر الإرهابية بشمال سيناء، وهربا إلى ليبيا منذ ١٨ شهرًا، وعادا مرة أخرى وشكلا تجمعات إرهابية فى الجبال السودانية القريبة من الحدود المصرية.
وأوضح المصدر أن المتهم الرئيسى فى عملية تفجير كنيسة البطرسية كان أهم المنضمين لهذه المعسكرات الإرهابية فى جبال بين مصر والسودان، حيث إن المتهم استمر هناك لبضعة أشهر وأن تدريبه تم هناك بشكل كامل.
وأشار المصدر إلى أن مصطفى جاد الحق، أخطر العناصر الإرهابية التونسية، التى كانت فى ليبيا وانتقلت للعيش فى السودان فترة، ساعد العمارى وعزيز على تهريب السلاح إلى مصر أكثر من مرة، بالإضافة إلى تهريب عناصر مصرية من جماعة الإخوان للتدريب فى هذه المعسكرات، موضحا أن متهمين فى تفجير البطرسية ومحاولة اغتيال النائب العام المساعد اعترفوا للأجهزة الأمنية بمعلومات خطيرة، كشفت أن عناصر تابعة لتنظيم الإخوان تعيش فى السودان بأماكن بعيدة عن العيون فى مقابل مبالغ مالية كبرى يتم إرسالها لمعسكرات شباب التنظيم لتدريبهم على حمل السلاح.
وشدد المصدر على أن هناك "خلية الاغتيالات"، وهى تابعة لخلية أيمن العمارى وتامر عزيز، وهى خلية مسئولة مسئولية مباشرة عن عمليات الاغتيالات التى تمت فى القاهرة خلال الفترة الماضية، مشيرا إلى أن العناصر الإرهابية عملت على التنقل خلال الفترة الماضية وسمو أنفسهم «مجموعات التصفية» وهذه المجموعات أغلبها من المصريين وبينهم عناصر تونسية قليلة، ويعاونهم عناصر سودانية.
وأكد المصدر أن هناك عناصر إرهابية تم إلقاء القبض عليها فى سيناء أكدوا بالفعل أنهم تدربوا ما بين السودان وليبيا.
وكشف المصدر أن العناصر الإرهابية التى تورطت فى استهداف كمين النقب من بينهم ٣ عناصر كانوا موجودين فى السودان قبل الانتقال إلى الحدود الليبية، خاصة أن قوات السودانية شنت عمليات مختلفة على الجبال الحدودية خلال الفترة الماضية لضبط أى عناصر إرهابية.
وذكر المصدر أن العناصر الإرهابية التى شاركت فى استهداف كمين النقب، من بينهم عناصر شاركت فى استهداف كمين الفرافرة من قبل، وهذه العناصر متواجدة ما بين ليبيا والتضاريس الجبلية على الحدود الغربية.
وشدد على أن الأجهزة الأمنية فى مصر تقوم حاليا بعمليات تمشيط كاملة للمناطق الجبلية فى أسيوط بالكامل، وعدد من الجبال والتضاريس، لتعقب عناصر إرهابية شاركت فى كمين النقب، مشيرا إلى أن مأموريات من العمليات الخاصة تبحث عن العناصر الإرهابية التى شاركت فى عملية استهداف الكمين.
واختتم المصدر بأن السودان حذرت قيادات من جماعة الإخوان على أراضيها من دعم أى مجموعات مسلحة أو إرسال أموال عبر السودان لجماعات إرهابية فى مصر، وإلا سيتم القبض عليهم.
وأضاف المصدر، الذى رفض ذكر اسمه، أن عزيز والعمارى من بين أخطر العناصر الإرهابية بشمال سيناء، وهربا إلى ليبيا منذ ١٨ شهرًا، وعادا مرة أخرى وشكلا تجمعات إرهابية فى الجبال السودانية القريبة من الحدود المصرية.
وأوضح المصدر أن المتهم الرئيسى فى عملية تفجير كنيسة البطرسية كان أهم المنضمين لهذه المعسكرات الإرهابية فى جبال بين مصر والسودان، حيث إن المتهم استمر هناك لبضعة أشهر وأن تدريبه تم هناك بشكل كامل.
وأشار المصدر إلى أن مصطفى جاد الحق، أخطر العناصر الإرهابية التونسية، التى كانت فى ليبيا وانتقلت للعيش فى السودان فترة، ساعد العمارى وعزيز على تهريب السلاح إلى مصر أكثر من مرة، بالإضافة إلى تهريب عناصر مصرية من جماعة الإخوان للتدريب فى هذه المعسكرات، موضحا أن متهمين فى تفجير البطرسية ومحاولة اغتيال النائب العام المساعد اعترفوا للأجهزة الأمنية بمعلومات خطيرة، كشفت أن عناصر تابعة لتنظيم الإخوان تعيش فى السودان بأماكن بعيدة عن العيون فى مقابل مبالغ مالية كبرى يتم إرسالها لمعسكرات شباب التنظيم لتدريبهم على حمل السلاح.
وشدد المصدر على أن هناك "خلية الاغتيالات"، وهى تابعة لخلية أيمن العمارى وتامر عزيز، وهى خلية مسئولة مسئولية مباشرة عن عمليات الاغتيالات التى تمت فى القاهرة خلال الفترة الماضية، مشيرا إلى أن العناصر الإرهابية عملت على التنقل خلال الفترة الماضية وسمو أنفسهم «مجموعات التصفية» وهذه المجموعات أغلبها من المصريين وبينهم عناصر تونسية قليلة، ويعاونهم عناصر سودانية.
وأكد المصدر أن هناك عناصر إرهابية تم إلقاء القبض عليها فى سيناء أكدوا بالفعل أنهم تدربوا ما بين السودان وليبيا.
وكشف المصدر أن العناصر الإرهابية التى تورطت فى استهداف كمين النقب من بينهم ٣ عناصر كانوا موجودين فى السودان قبل الانتقال إلى الحدود الليبية، خاصة أن قوات السودانية شنت عمليات مختلفة على الجبال الحدودية خلال الفترة الماضية لضبط أى عناصر إرهابية.
وذكر المصدر أن العناصر الإرهابية التى شاركت فى استهداف كمين النقب، من بينهم عناصر شاركت فى استهداف كمين الفرافرة من قبل، وهذه العناصر متواجدة ما بين ليبيا والتضاريس الجبلية على الحدود الغربية.
وشدد على أن الأجهزة الأمنية فى مصر تقوم حاليا بعمليات تمشيط كاملة للمناطق الجبلية فى أسيوط بالكامل، وعدد من الجبال والتضاريس، لتعقب عناصر إرهابية شاركت فى كمين النقب، مشيرا إلى أن مأموريات من العمليات الخاصة تبحث عن العناصر الإرهابية التى شاركت فى عملية استهداف الكمين.
واختتم المصدر بأن السودان حذرت قيادات من جماعة الإخوان على أراضيها من دعم أى مجموعات مسلحة أو إرسال أموال عبر السودان لجماعات إرهابية فى مصر، وإلا سيتم القبض عليهم.