ما زالت محاولاتك المستميتة مستمرة في محاولة لمعرفة سبب إحساسك الحالي الغريب، ولكن هل فكرت في أن هناك بعض المشاكل لا يكمن حلها في معرفة أساسها، هذه مشكلة من هذا القبيل، عليك التفكير في شيء يسعدك وحاولي أن تبقي حيث الطاقة الايجابية وحول ما يزيد من سعادتك، حاولي نسيان ما يحزنك خاصة أنه ليس هناك شيء معين معروف.

على الصعيد المهني

التركيز على العمل في بعض الأحيان هو أفضل طريقة للخروج من جوّ المشكلات، حاولي صب غضبك وتحويله في صورة تركيز ودقة في العمل، لن تندمي وسيتحول غضبك إلى هدوء وعمل متميز.

على الصعيد العاطفي

شريكك يحاول تهدئتك وإسعادك، هو لا يعلم ما الأمر ولمَ هذا الغضب والاكتئاب، حاولي أن تكوني هادئة قليلًا وابتسمي، قدري ما يفعله لأجلك فهو يبذل قصارى جهده لإسعادك.

على الصعيد الصحي

حين تشعرين بالجوع فكري للحظة، هل ترغبين في تناول ثمرة فاكهة أو خضروات؟ لا! إذاً أنت فقط تشعرين بالملل.