مستشار الأمين العام للأمم المتحدة للشئون الأفريقية بالقاهرة يتوجه لإثيوبيا
الجمعة 27/يناير/2017 - 09:29 ص
شربات عبد الحي
طباعة
غادر منذ قليل، السفير ماجد عبد الفتاح، مستشار الأمين العام للأمم المتحدة للشئون الأفريقية بالقاهرة، متوجهًا إلى إثيوبيا، للمشاركة في فعاليات القمة الـ 28 للاتحاد الأفريقي التي تبدأ الإثنين القادم على مستوى الرؤساء والقادة.
تعقد القمة هذه الدورة تحت شعار "تسخير العائد الديمغرافي من خلال الاستثمار في الشباب"، حيث سيتم الإعداد لفعاليات القمة على مستوى كبار المسئولين وعلى مستوى وزراء الخارجية من خلال اجتماع الدورة الـ 30 للمجلس التنفيذي للاتحاد الأفريقي، بمشاركة وزراء خارجية 54 دولة بقارة أفريقيا إلى جانب ممثلي بعض المنظمات الدولية والإقليمية.
وتشهد هذه الدورة للقمة عودة المملكة المغربية للاتحاد الأفريقي بعد غياب منذ عام 1984 احتجاجًا على قبول عضوية جبهة البوليساريو بمنظمة الوحدة الأفريقية وقتها قبل تحويلها لاتحاد وستركز القمة الأفريقية على قضايا المواطن الأفريقي والتكامل والديمقراطية والتمويل ومواجهة الأزمات والتصدي للإرهاب.
كما تشهد هذه الدورة انتخاب رئيس جديد لمفوضية الاتحاد الأفريقي خلفًا لـ "دلاميني زوما"، إضافة إلى الإرهاب والصراعات في القارة الإفريقية، ثم إعادة هيكلة مفوضية الاتحاد الإفريقي، وانسحاب بعض بلدان القارة من المحكمة الجنائية الدولية، تمويل ميزانية الاتحاد الإفريقي، إعلان 2017 عامًا للاستثمار في الشباب، ومشكلة غاميبا بعد تخلي الرئيس يحيى جامع عن السلطة.
تعقد القمة هذه الدورة تحت شعار "تسخير العائد الديمغرافي من خلال الاستثمار في الشباب"، حيث سيتم الإعداد لفعاليات القمة على مستوى كبار المسئولين وعلى مستوى وزراء الخارجية من خلال اجتماع الدورة الـ 30 للمجلس التنفيذي للاتحاد الأفريقي، بمشاركة وزراء خارجية 54 دولة بقارة أفريقيا إلى جانب ممثلي بعض المنظمات الدولية والإقليمية.
وتشهد هذه الدورة للقمة عودة المملكة المغربية للاتحاد الأفريقي بعد غياب منذ عام 1984 احتجاجًا على قبول عضوية جبهة البوليساريو بمنظمة الوحدة الأفريقية وقتها قبل تحويلها لاتحاد وستركز القمة الأفريقية على قضايا المواطن الأفريقي والتكامل والديمقراطية والتمويل ومواجهة الأزمات والتصدي للإرهاب.
كما تشهد هذه الدورة انتخاب رئيس جديد لمفوضية الاتحاد الأفريقي خلفًا لـ "دلاميني زوما"، إضافة إلى الإرهاب والصراعات في القارة الإفريقية، ثم إعادة هيكلة مفوضية الاتحاد الإفريقي، وانسحاب بعض بلدان القارة من المحكمة الجنائية الدولية، تمويل ميزانية الاتحاد الإفريقي، إعلان 2017 عامًا للاستثمار في الشباب، ومشكلة غاميبا بعد تخلي الرئيس يحيى جامع عن السلطة.