بالفيديو.. شاب يقدم نفسه وليمة للأسود بإحدى الحدائق العامة
الجمعة 03/فبراير/2017 - 03:38 م
اية محمد
طباعة
وقعت حادثة أبشع من الخيال، حينما قدم شاب عشريني نفسه كوليمة للأسود بإحدى الحدائق العامة في دولة تشيلي.
وأوضحت مصادر أمنية، أن الشاب يدعى "فرانسو فيرادا رومان"، ويبلغ 20 عام، بدأ باللعب واللهو مع أسدين، ذلك في حديقة سانتييجو بدولة تشيلي، حتى أن تطور الأمر معه وانقض الأسدين عليه، وبدأ كلًا منهم ينهش فى جسده.
وأكدت مصادر من داخل الحديقة، أن رجال الأمن بدأوا التدخل لإبعاد الأسدين عن الشاب، لإنقاذ حياته، وتم نقله للمستشفى في محاولة لإسعافه وإنقاذ حياته وهو الآن يرقد ما بين الحياة والموت.
وقد أصاب الرعب رواد حديقة حيوان “سانتييجو”، كما بدأ الآباء والأمهات في إبعاد أبنائهم، وكذلك تغميه أعينهم حتى لا يشاهدوا هذا الموقف الدموي، وقد تسبب مثل ذلك الحادث في خسائر مالية فادحة للحديقة.
وأكد المسئولين، أنه بالقيام بتفتيش الشاب وجدت لديه ملاحظات كتبت بخط يده أنه كان ينوي بالفعل الإقدام على الانتحار، حيث تعرض الشاب إلى صدمة عصبية جراء وفاه والدته للوفاة من سرطان الثدي عام 2006، وهي روث اوروراديل، حيث أخذ هو وأخواته التسع لدور الرعاية بتشيلي وأدمن والده الكحول وقد هرب من الدار والتحق بالجيش وخدم مدة وصلت لـ 18 شهر في ولاية aysen.
وأوضحت مصادر أمنية، أن الشاب يدعى "فرانسو فيرادا رومان"، ويبلغ 20 عام، بدأ باللعب واللهو مع أسدين، ذلك في حديقة سانتييجو بدولة تشيلي، حتى أن تطور الأمر معه وانقض الأسدين عليه، وبدأ كلًا منهم ينهش فى جسده.
وأكدت مصادر من داخل الحديقة، أن رجال الأمن بدأوا التدخل لإبعاد الأسدين عن الشاب، لإنقاذ حياته، وتم نقله للمستشفى في محاولة لإسعافه وإنقاذ حياته وهو الآن يرقد ما بين الحياة والموت.
وقد أصاب الرعب رواد حديقة حيوان “سانتييجو”، كما بدأ الآباء والأمهات في إبعاد أبنائهم، وكذلك تغميه أعينهم حتى لا يشاهدوا هذا الموقف الدموي، وقد تسبب مثل ذلك الحادث في خسائر مالية فادحة للحديقة.
وأكد المسئولين، أنه بالقيام بتفتيش الشاب وجدت لديه ملاحظات كتبت بخط يده أنه كان ينوي بالفعل الإقدام على الانتحار، حيث تعرض الشاب إلى صدمة عصبية جراء وفاه والدته للوفاة من سرطان الثدي عام 2006، وهي روث اوروراديل، حيث أخذ هو وأخواته التسع لدور الرعاية بتشيلي وأدمن والده الكحول وقد هرب من الدار والتحق بالجيش وخدم مدة وصلت لـ 18 شهر في ولاية aysen.