رسائل مسربة تثير الغضب ضد قائد منتخب إنجلترا لكرة القدم سابقا
الإثنين 06/فبراير/2017 - 10:27 م
تعرض ديفيد بيكهام، القائد السابق لمنتخب إنجلترا لكرة القدم لهجوم من بعض الصحف، بعد نشر موقع (فوتبول ليكس) رسائل بريد إلكتروني يُزعم أنه أرسلها.
وجهت رسائل بريد إلكتروني مخترق ضربة لديفيد بيكهام، القائد السابق لمنتخب إنجلترا لكرة القدم، الذي تحول إلى واحد من المشاهير العالميين.
ويعد بيكهام مصدر رئيسي لمقالات الأزياء البريطانية، وواحد من المشاهير العالميين.
وفي حين وجهت التسريبات ضربة لصورة بيكهام (41 عاما) كرجل الشعب، قالت متحدثة باسمه إن الرسائل انتزعت من سياقها وتم التلاعب بها.
ومن هذه الرسائل رد فعل حافل بالسباب من بيكهام، عندما اكتشف أنه لن ينال لقب فارس، بالإضافة لعدم رغبته في التبرع بأمواله لمشروع خيري.
وذاع نجم بيكهام، المعروف باسم "غولدن بولز"، والذي لعب في خط الوسط مع فريق مانشستر يونايتد، بفضل ركلاته الحرة المتقنة وقدراته على المرور.
وفاز بيكهام الذي ولد في شرق لندن بالدوري الإنجليزي الممتاز،ست مرات ودوري أبطال أوروبا مرة واحدة رفقة فريق مانشستر يونايتد عام 1999.
ويتمتع بيكهام بشهرة على الساحة الدولية بعد أن لعب في فرق مثل ريال مدريد الإسباني وإل.إيه غالاكسي الأميركي.
وأضحى مشهورا خارج الملاعب بعدما تزوج فيكتوريا آدامز، إحدى عضوات فريق سبايس غيرلز في عام 1999.
وأبلغ بيكهام إذاعة "بي.بي.سي"، الشهر الماضي، أنه ظل مع فيكتوريا بدافع الحب وليس بهدف الحفاظ على العلامة التجارية لاسمه.
لكن الرسائل المسربة تكشف عن نجم كان يحافظ على صورته بعناية، وكان سريع الغضب عندما لم يحصل على مبتغاة.
وقالت المتحدثة باسمه، في بيان، إن "هذه القصة تستند إلى رسائل بريد إلكتروني خاصة قديمة انتزعت من سياقها وجرى التلاعب بها عن طريق طرف ثالث، لتعطي هذه الرسائل صورة غير دقيقة".
وجهت رسائل بريد إلكتروني مخترق ضربة لديفيد بيكهام، القائد السابق لمنتخب إنجلترا لكرة القدم، الذي تحول إلى واحد من المشاهير العالميين.
ويعد بيكهام مصدر رئيسي لمقالات الأزياء البريطانية، وواحد من المشاهير العالميين.
وفي حين وجهت التسريبات ضربة لصورة بيكهام (41 عاما) كرجل الشعب، قالت متحدثة باسمه إن الرسائل انتزعت من سياقها وتم التلاعب بها.
ومن هذه الرسائل رد فعل حافل بالسباب من بيكهام، عندما اكتشف أنه لن ينال لقب فارس، بالإضافة لعدم رغبته في التبرع بأمواله لمشروع خيري.
وذاع نجم بيكهام، المعروف باسم "غولدن بولز"، والذي لعب في خط الوسط مع فريق مانشستر يونايتد، بفضل ركلاته الحرة المتقنة وقدراته على المرور.
وفاز بيكهام الذي ولد في شرق لندن بالدوري الإنجليزي الممتاز،ست مرات ودوري أبطال أوروبا مرة واحدة رفقة فريق مانشستر يونايتد عام 1999.
ويتمتع بيكهام بشهرة على الساحة الدولية بعد أن لعب في فرق مثل ريال مدريد الإسباني وإل.إيه غالاكسي الأميركي.
وأضحى مشهورا خارج الملاعب بعدما تزوج فيكتوريا آدامز، إحدى عضوات فريق سبايس غيرلز في عام 1999.
وأبلغ بيكهام إذاعة "بي.بي.سي"، الشهر الماضي، أنه ظل مع فيكتوريا بدافع الحب وليس بهدف الحفاظ على العلامة التجارية لاسمه.
لكن الرسائل المسربة تكشف عن نجم كان يحافظ على صورته بعناية، وكان سريع الغضب عندما لم يحصل على مبتغاة.
وقالت المتحدثة باسمه، في بيان، إن "هذه القصة تستند إلى رسائل بريد إلكتروني خاصة قديمة انتزعت من سياقها وجرى التلاعب بها عن طريق طرف ثالث، لتعطي هذه الرسائل صورة غير دقيقة".