محمد صبحى: الشباب هم سبب مشكلات الوطن وليست الدولة
الخميس 23/فبراير/2017 - 02:03 م
خالد الغول
طباعة
قال الفنان محمد صبحى، تعليقًا عن الوضع المصري بعد ثورة يناير قائلًا: إن المشكلة ليست فى الدولة، ولكن فى الشباب الذى دائمًا يستسلم دون التفكير والعمل، موضحًا أن الشباب فى هذه الأيام يشترط العمل بشروطه الخاصة، وأن الشباب متنوع الآن منهم الجالس على القهاوى ومنهم الجاهل ومنتظر العمل.
وأضاف صبحى، بكلمته خلال ندوة عن دور التعليم والفن فى الارتقاء بثقافة المجتمع المصرى، بحضور نخبة من المثقفين والمفكرين وطلاب المدارس والجامعات بالمعرض الثالث للتعليم العالى والتدريب الذى تنظمه مؤسسة الأهرام بأحد فنادق القاهرة الجديدة، أن "أسوأ ما فى ثورة 25 يناير هو تقسيم الوطن إلى شباب وعواجيز، وأن هناك من العواجيز بالدولة متشبثين بالكرسى دون ترك الفرصة للشباب ولابد من التغيير ووضع الشباب فى الصورة وبث الروح لديهم وتجديد الدماء"، مؤكدًا أنه مثلما يوجد متشبسين بالكراسى من العواجيز فهناك شباب يجلسون على المقاهى ولا يفيدون الدولة بشئ، موضحًا أنه من الأفضل القول بوجود شباب وكبار سن.
وأوضح أنه لمس حالة الإيجابية لدى الشباب، موضحًا أنه حريص على النقد ولكن لابد من بث الطاقة للشباب وبث روح الأمل لديهم، مشيرًا إلى أنه دائمًا يراهن على الشباب، وأن الإعلام يتعامل مع الشباب على أنه صندوق مُعلب، وأن الشباب "وقعوا" فى مأزق أنهم يروا أنفسهم مثل بعض وهذه تعد إشكالية كبيرة.
وأشار إلى أن لديه الصبر للجلوس مع الأشخاص الغاضبين من مصر للحديث معهم والوصول لحل حول حالة الغضب من وطنه، قائلًا : "اللى زعلان من مصر أقعد وأتكلم معاه، ولابد من الوصول لحل معه ومعرفة هو ممكن هيعمل إيه لأمة كبيرة زى مصر، إنما الذى يكره مصر لا يستحق الحديث معه من الأساس".
وأضاف صبحى، بكلمته خلال ندوة عن دور التعليم والفن فى الارتقاء بثقافة المجتمع المصرى، بحضور نخبة من المثقفين والمفكرين وطلاب المدارس والجامعات بالمعرض الثالث للتعليم العالى والتدريب الذى تنظمه مؤسسة الأهرام بأحد فنادق القاهرة الجديدة، أن "أسوأ ما فى ثورة 25 يناير هو تقسيم الوطن إلى شباب وعواجيز، وأن هناك من العواجيز بالدولة متشبثين بالكرسى دون ترك الفرصة للشباب ولابد من التغيير ووضع الشباب فى الصورة وبث الروح لديهم وتجديد الدماء"، مؤكدًا أنه مثلما يوجد متشبسين بالكراسى من العواجيز فهناك شباب يجلسون على المقاهى ولا يفيدون الدولة بشئ، موضحًا أنه من الأفضل القول بوجود شباب وكبار سن.
وأوضح أنه لمس حالة الإيجابية لدى الشباب، موضحًا أنه حريص على النقد ولكن لابد من بث الطاقة للشباب وبث روح الأمل لديهم، مشيرًا إلى أنه دائمًا يراهن على الشباب، وأن الإعلام يتعامل مع الشباب على أنه صندوق مُعلب، وأن الشباب "وقعوا" فى مأزق أنهم يروا أنفسهم مثل بعض وهذه تعد إشكالية كبيرة.
وأشار إلى أن لديه الصبر للجلوس مع الأشخاص الغاضبين من مصر للحديث معهم والوصول لحل حول حالة الغضب من وطنه، قائلًا : "اللى زعلان من مصر أقعد وأتكلم معاه، ولابد من الوصول لحل معه ومعرفة هو ممكن هيعمل إيه لأمة كبيرة زى مصر، إنما الذى يكره مصر لا يستحق الحديث معه من الأساس".