الصحفيين يجيبون: 4 مواقف تدعم "قلاش" في النقابة للمرة الثانية
الأحد 05/مارس/2017 - 04:52 ص
رحاب جمعة
طباعة
دشن رواد موقع التواصل الإجتماعي"فيس بوك" هاشتاج تحت عنوان "أدعم يحيى قلاش"، قاموا خلاله بإعلان دعمهم لقلاش نقيب الصحفيين، والمرشح على مقعد النقيب لدورة ثانية، وقاموا خلال الهاشتاج بنشر عدد من المواقف التي تسببت في دعم عدد كبير من الصحفيين لقلاش نقيب للصحفيين مرة أخرى.
"المواطن" تواصل مع عدد من الصحفيين ووجه إليهم سؤال عن سبب دعمهم ليحيى قلاش، ليجيبوا بعدد من المواقف التي كانت دافعًا لحبهم لقلاش.
موقفه من مبارك وسلطته
قال محمد السبكي: "القلاش شارك في كل اعتصامات واضرابات الصحفيين، ودايما بيبحث عن حلول لمشاكلنا، وأكتر موقف بفتكره موقفه مع أزمة القانون 93 لعام 1995، الذي أطلق عليه (قانون حماية الفساد)، من خلال لجنة كانت مهمتها المتابعة والإعداد لكل الفعاليات للجمعيات العمومية والتكليفات الصادرة عنها، والتي ظلت في انعقاد مستمر لمدة تزيد على العام، وخلال انعقاد اللجنة قام قلاش بوصف سلطة مبارك بالسلطة شائخة في مواقعها".
مساندته للصحفيين المسجونين
وذكرت نجلاء محمد، موقفه مع المسجونين من الصحفيين فقالت: "يحيى قلاش منذ وإن كان عضو في النقابة وهو مهتم بمشاكل زملائه المحبوسين على ذمة قضايا النشر، فكان يزورهم ويدافع عنهم وبالرغم من أنه تم الاعتداء عليه من قبل بعض المسجونين من سجناء الرأي، إلا أن ذلك لم يكن رادع له يمنعه عن مساندتهم".
تحسين أوضاع الصحفيين
وأشار محمد الشرقاوي، إلى مواقف قلاش لتحسين أوضاع الصحفيين، فقال: "قلاش أسهم في ترتيبات عقد أول جمعية عمومية عادية في مارس 2006 لبحث وضع لائحة لأجور الصحفيين، وإلغاء الحبس في قضايا النشر، ونظم عددًا من الوقفات الاحتجاجية أمام مجلسي الشعب والشورى، أثناء نظر مشروع القانون، ودخل في اعتصام مفتوح بالنقابة على مدى ثمانية أيام، للضغط على مجلس الشعب حتى يتراجع عن الموافقة على هذه المادة".
موقفه من حصار النقابة
وعلق عصام محمد، أنه يدعم يحيى قلاش لوقوفه بجانب الصحفيين، ووصفه بأنه "محافظ على هيبة الصحفيين" فقال: "القلاش رفض حصار النقابة من قبل قوات الشرطة والأمن المركزي في 6 إبريل 2010، ورفض طلب رجال الأمن بالاطلاع على كارنيه العضوية لدخول النقابة، وهو رجل يعتبر النقيب الوحيد في وجهة نظري الذي حافظ على كرامة الصحفيين".
"المواطن" تواصل مع عدد من الصحفيين ووجه إليهم سؤال عن سبب دعمهم ليحيى قلاش، ليجيبوا بعدد من المواقف التي كانت دافعًا لحبهم لقلاش.
موقفه من مبارك وسلطته
قال محمد السبكي: "القلاش شارك في كل اعتصامات واضرابات الصحفيين، ودايما بيبحث عن حلول لمشاكلنا، وأكتر موقف بفتكره موقفه مع أزمة القانون 93 لعام 1995، الذي أطلق عليه (قانون حماية الفساد)، من خلال لجنة كانت مهمتها المتابعة والإعداد لكل الفعاليات للجمعيات العمومية والتكليفات الصادرة عنها، والتي ظلت في انعقاد مستمر لمدة تزيد على العام، وخلال انعقاد اللجنة قام قلاش بوصف سلطة مبارك بالسلطة شائخة في مواقعها".
مساندته للصحفيين المسجونين
وذكرت نجلاء محمد، موقفه مع المسجونين من الصحفيين فقالت: "يحيى قلاش منذ وإن كان عضو في النقابة وهو مهتم بمشاكل زملائه المحبوسين على ذمة قضايا النشر، فكان يزورهم ويدافع عنهم وبالرغم من أنه تم الاعتداء عليه من قبل بعض المسجونين من سجناء الرأي، إلا أن ذلك لم يكن رادع له يمنعه عن مساندتهم".
تحسين أوضاع الصحفيين
وأشار محمد الشرقاوي، إلى مواقف قلاش لتحسين أوضاع الصحفيين، فقال: "قلاش أسهم في ترتيبات عقد أول جمعية عمومية عادية في مارس 2006 لبحث وضع لائحة لأجور الصحفيين، وإلغاء الحبس في قضايا النشر، ونظم عددًا من الوقفات الاحتجاجية أمام مجلسي الشعب والشورى، أثناء نظر مشروع القانون، ودخل في اعتصام مفتوح بالنقابة على مدى ثمانية أيام، للضغط على مجلس الشعب حتى يتراجع عن الموافقة على هذه المادة".
موقفه من حصار النقابة
وعلق عصام محمد، أنه يدعم يحيى قلاش لوقوفه بجانب الصحفيين، ووصفه بأنه "محافظ على هيبة الصحفيين" فقال: "القلاش رفض حصار النقابة من قبل قوات الشرطة والأمن المركزي في 6 إبريل 2010، ورفض طلب رجال الأمن بالاطلاع على كارنيه العضوية لدخول النقابة، وهو رجل يعتبر النقيب الوحيد في وجهة نظري الذي حافظ على كرامة الصحفيين".