شاهد.. الفقر والمرض يهددان حياة "نجار" بالقاهرة بعد بتر قدمه
الأحد 05/مارس/2017 - 02:51 م
هبة سيد
طباعة
تقسو الحياة على الأسر المعدمة، الفقيرة، التي لا تملك إلا قوت يومها، لتجعل الهموم أكثر تراكمًا عليها، ليجتمع الفقر والمرض، مهددًا حياتهم.
يعمل رجلًا بحرفة النجارة، مقيمًا بمدينة السلام بالقاهرة، رزقه الله بابنتين، استطاعوا أن يحملوا عنه الكثير من الأزمات المادية أثناء تعثر حالتهم، بالإضافة إلى المعاناة التي عايشها بسبب مرضه بمرض السكر، الذي أدى إلى بتر قدمه خمس مرات حتى الركبة على خمس عمليات متتالية، خلافًا لمرض الفاصلة الشبكية بعينيه.
يعاني الأب من مشاكله المادية المتأزمة، حيث يتوجب عليه تجهيز إحدى بناته -من المفترض زواجها بعد أربعة أشهر- والأخرى التي تركت التعليم من أجل مساعدته في تكاليف علاجه.
يحتاج هذا الأب إلى تركيب قدم صناعية من الركبة وحتى أسفل القدم، للقدرة على العودة إلى عمله ومواصلة تجهيز ابنته، وعودة ابنته الثانية إلى التعليم مرة أخرى، كما يريد أن يتحمل تكاليف علاجه دون الحاجة إلى الناس.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.
يعمل رجلًا بحرفة النجارة، مقيمًا بمدينة السلام بالقاهرة، رزقه الله بابنتين، استطاعوا أن يحملوا عنه الكثير من الأزمات المادية أثناء تعثر حالتهم، بالإضافة إلى المعاناة التي عايشها بسبب مرضه بمرض السكر، الذي أدى إلى بتر قدمه خمس مرات حتى الركبة على خمس عمليات متتالية، خلافًا لمرض الفاصلة الشبكية بعينيه.
يعاني الأب من مشاكله المادية المتأزمة، حيث يتوجب عليه تجهيز إحدى بناته -من المفترض زواجها بعد أربعة أشهر- والأخرى التي تركت التعليم من أجل مساعدته في تكاليف علاجه.
يحتاج هذا الأب إلى تركيب قدم صناعية من الركبة وحتى أسفل القدم، للقدرة على العودة إلى عمله ومواصلة تجهيز ابنته، وعودة ابنته الثانية إلى التعليم مرة أخرى، كما يريد أن يتحمل تكاليف علاجه دون الحاجة إلى الناس.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.