"تبني عشها بالأحجار.. وأنثاه تخون الذكر".. معلومات لا تعرفها عن "البطريق"
الإثنين 06/مارس/2017 - 04:22 ص
أحمد أبو حمدي
طباعة
قامت شركة "ماجد الفطيم"، المتخصصة في مجال تطوير وإدارة مراكز التسوق، بافتتاح "مول مصر" للمتسوقين والزائرين، الخميس الماضي، ويُعتبر المول هو الأكبر في مصر والشرق الأوسط.
وكان المول به العديد من المفاجأت والتي يأتي على رأسها، تواجد مدينة ثلجية داخله، سميت "سكي مصر"، لتأتي المفاجأة الأكبر، أن المدينة ستشمل عدد من البطاريق، والتي مقرر لها أن تصل الشهر المقبل.
ويرصد "المواطن" أبرز المعلومات عن البطريق الذى لفت انتباه الكثير خلال هذا التقرير.
تعيش أغلب طيور البطريق في المناطق المعتدلة أو المدارية، وليس كما يشاع بأنها لا تعيش سوى في المناطق الجليدية القريبة من القطبين" الشمالي والجنوبي".
لا يوجد بطاريق في مدغشقر، بخلاف ما يظهره مسلسل رسوم متحركة تليفزيوني أمريكي شهير يحمل اسم "بطاريق مدغشقر".
جابت بطاريق عملاقة أنحاء بيرو قبل 42 مليون عام.
تستطيع البطاريق السير على الجليد والصخور الملساء والثلج الناعم ولا تنزلق.
الطيور المنتمية لنوع "بطريق المكرونة" والتي تعيش في أقصى جنوب الكرة الأرضية، تتكاثر في مستعمرات يصل عددها فيها إلى 100 ألف بطريق.
أول بطريق سار على الأرض منذ 70 مليون عام كاملة
يوجد 18 نوع من البطريق حول العالم.
فقدت طيور البطريق قدرتها على الطيران منذ ملايين السنين، لهذا تحولت أجنحتها (أطرافها الأمامية)، إلى زوائد مجدافية الشكل يستخدمها في التجديف والعوم، فيما يستخدم قدمية في التوجيه.
تبحث طيور البطريق عن غذائها تحت الماء، لهذا تقوم بالغطس لعمق 10-20 مترًا، ولمدة زمنية تراوح بين 100:5 دقيقة.
تتغذى على اصطياد الأسماك الموجودة في الأعماق والسرطانات والحبار، بالإضافة إلى العوالق البحرية، وتصل سرعتها في السباحة إلى 36كم في الساعة.
البطريق من نوعي "الإمبراطور وآديلي" هما اللذان يتكاثران فقط في القطب الجنوبي.
تواجه أنواع البطاريق تهديدات مثل الصيد الجائر والتسرب النفطي، وهو ما يجعلها أميل لأن تصبح أقل من حيث العدد.
في عام 2012، كشف الباحث "دوجلاس راسل"، عن ورقة بحثية بعنوان "العادات الجنسية لبطريق آديلي"، وكانت من إعداد العالم "جورج مري لفيك"، والذي فوجئ بعصابات من طيور البطريق الذكور تنخرط في ممارسات جنسية مثلية، وتتحرش بصغارها كذلك.
كما كشفت الورقة البحثية أن ذكور البطريق يمارسون الجنس مع الإناث النافقة، حسبما دون "لفيك" في الورقة، وبرر ذلك إلى "همجية الذكور المفتقرين على الأرجح للخبرة الخاصة بكيفية التزاوج".
البطريق "الإمبراطوري"، الذي يعيش في الجنوب، تلجأ إناثه إلى تبني الصغار من نظيراتها الأخرى في حال فساد بيضها، وعلى إثره يندلع عراك بين حشود من الإناث بسبب ذلك.
تذهب إناث البطريق "الإمبراطوري" للبحر للحصول على الغذاء، تاركةً الذكور لحضانة البيض لكي يبقى دافئا.
ثلث إناث "بطريق هومبولت" تُقْدِمُ على "خيانة" شريكها في التزاوج.
طيور بطريق "آديلي" تبني عشها باستخدام الأحجار، ويدفع نقص هذه الأحجار العديد من الإناث من هذا النوع إلى ممارسة "الدعارة"، إذ تتزاوج مع الذكور مقابل الحصول على أحجار تبني بها عشها.
بطاريق "آديلي" من كلا الجنسين تسطو على الأحجار من أعشاش منافسيها.
وكان المول به العديد من المفاجأت والتي يأتي على رأسها، تواجد مدينة ثلجية داخله، سميت "سكي مصر"، لتأتي المفاجأة الأكبر، أن المدينة ستشمل عدد من البطاريق، والتي مقرر لها أن تصل الشهر المقبل.
ويرصد "المواطن" أبرز المعلومات عن البطريق الذى لفت انتباه الكثير خلال هذا التقرير.
تعيش أغلب طيور البطريق في المناطق المعتدلة أو المدارية، وليس كما يشاع بأنها لا تعيش سوى في المناطق الجليدية القريبة من القطبين" الشمالي والجنوبي".
لا يوجد بطاريق في مدغشقر، بخلاف ما يظهره مسلسل رسوم متحركة تليفزيوني أمريكي شهير يحمل اسم "بطاريق مدغشقر".
جابت بطاريق عملاقة أنحاء بيرو قبل 42 مليون عام.
تستطيع البطاريق السير على الجليد والصخور الملساء والثلج الناعم ولا تنزلق.
الطيور المنتمية لنوع "بطريق المكرونة" والتي تعيش في أقصى جنوب الكرة الأرضية، تتكاثر في مستعمرات يصل عددها فيها إلى 100 ألف بطريق.
أول بطريق سار على الأرض منذ 70 مليون عام كاملة
يوجد 18 نوع من البطريق حول العالم.
فقدت طيور البطريق قدرتها على الطيران منذ ملايين السنين، لهذا تحولت أجنحتها (أطرافها الأمامية)، إلى زوائد مجدافية الشكل يستخدمها في التجديف والعوم، فيما يستخدم قدمية في التوجيه.
تبحث طيور البطريق عن غذائها تحت الماء، لهذا تقوم بالغطس لعمق 10-20 مترًا، ولمدة زمنية تراوح بين 100:5 دقيقة.
تتغذى على اصطياد الأسماك الموجودة في الأعماق والسرطانات والحبار، بالإضافة إلى العوالق البحرية، وتصل سرعتها في السباحة إلى 36كم في الساعة.
البطريق من نوعي "الإمبراطور وآديلي" هما اللذان يتكاثران فقط في القطب الجنوبي.
تواجه أنواع البطاريق تهديدات مثل الصيد الجائر والتسرب النفطي، وهو ما يجعلها أميل لأن تصبح أقل من حيث العدد.
في عام 2012، كشف الباحث "دوجلاس راسل"، عن ورقة بحثية بعنوان "العادات الجنسية لبطريق آديلي"، وكانت من إعداد العالم "جورج مري لفيك"، والذي فوجئ بعصابات من طيور البطريق الذكور تنخرط في ممارسات جنسية مثلية، وتتحرش بصغارها كذلك.
كما كشفت الورقة البحثية أن ذكور البطريق يمارسون الجنس مع الإناث النافقة، حسبما دون "لفيك" في الورقة، وبرر ذلك إلى "همجية الذكور المفتقرين على الأرجح للخبرة الخاصة بكيفية التزاوج".
البطريق "الإمبراطوري"، الذي يعيش في الجنوب، تلجأ إناثه إلى تبني الصغار من نظيراتها الأخرى في حال فساد بيضها، وعلى إثره يندلع عراك بين حشود من الإناث بسبب ذلك.
تذهب إناث البطريق "الإمبراطوري" للبحر للحصول على الغذاء، تاركةً الذكور لحضانة البيض لكي يبقى دافئا.
ثلث إناث "بطريق هومبولت" تُقْدِمُ على "خيانة" شريكها في التزاوج.
طيور بطريق "آديلي" تبني عشها باستخدام الأحجار، ويدفع نقص هذه الأحجار العديد من الإناث من هذا النوع إلى ممارسة "الدعارة"، إذ تتزاوج مع الذكور مقابل الحصول على أحجار تبني بها عشها.
بطاريق "آديلي" من كلا الجنسين تسطو على الأحجار من أعشاش منافسيها.