بالفيديو.."دومينيك" تجمع تبرعات لمتحول جنسيًا..ونشطاء: الفتنة قادمة
الإثنين 06/مارس/2017 - 10:18 م
احمد مصطفى
طباعة
نعيش في مجتمع شرقي متحفظ، يغلب على شعبه الطابع الديني، ولا يسمح لأحد الخوض فيما ينهاه الدين والمجتمع، بل ويعتبره تخطى للخطوط الحمراء.
ولكن هناك من يبحث عن الشهره فقط، ويقوم بفتح ملفات شائكة، قد تتعارض مع الدين، ولا يقبلها المجتمع، وهو ما ستقوم بعرضة الفنانة دومنيك حوراني، خلال برنامجها "دومنيك حول العالم"، المذاع على فضائية "أغاني أغاني".
حيث تعرض في حلقتها المذاعه الخميس القادم، قصة "ماجي" فتاة متحولة جنسيًا تعيش بألمانيا، وهذه الفتاة كانت شابا ثم طلبت اللجوء لألمانيا بعدما أجرت عملية التحويل من رجل إلى فتاة، هربًا من الاضطهاد الجنسي، ولكون ألمانيا بلد غير متحفظه دينيًا، وتتبنى تلك القضايا، والتي تسميها بالحريات، وتقف على حماية هؤلاء.
عملت "ماجي" في ألمانيا كفنانة استعراضية، وهو ما استدعى دومينيك أن تتبني قضية الفتاة إنسانيًا، للحصول على كافة حقوقها وعدم نبذها داخل المجتمع، وطلبت بفتح حملة تبرعات لمساعدتها لإجراء باقي العمليات اللازمة لها حتى تصبح امرأة كاملة الأنوثة.
وهو ما جعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي يدشنون الكثير من الحملات ضد دومنيك والقناة، للتراجع عن طرح مثل هذه القضايا، التي من الممكن أن تقف على بناء الفتنه بين الشباب في مجتمعنا الشرقي المتحفظ، فيما قال البعض أن التبرعات لايمكن أن توجه لمثل هذه الأمور الغير أخلاقيه.
ولكن هناك من يبحث عن الشهره فقط، ويقوم بفتح ملفات شائكة، قد تتعارض مع الدين، ولا يقبلها المجتمع، وهو ما ستقوم بعرضة الفنانة دومنيك حوراني، خلال برنامجها "دومنيك حول العالم"، المذاع على فضائية "أغاني أغاني".
حيث تعرض في حلقتها المذاعه الخميس القادم، قصة "ماجي" فتاة متحولة جنسيًا تعيش بألمانيا، وهذه الفتاة كانت شابا ثم طلبت اللجوء لألمانيا بعدما أجرت عملية التحويل من رجل إلى فتاة، هربًا من الاضطهاد الجنسي، ولكون ألمانيا بلد غير متحفظه دينيًا، وتتبنى تلك القضايا، والتي تسميها بالحريات، وتقف على حماية هؤلاء.
عملت "ماجي" في ألمانيا كفنانة استعراضية، وهو ما استدعى دومينيك أن تتبني قضية الفتاة إنسانيًا، للحصول على كافة حقوقها وعدم نبذها داخل المجتمع، وطلبت بفتح حملة تبرعات لمساعدتها لإجراء باقي العمليات اللازمة لها حتى تصبح امرأة كاملة الأنوثة.
وهو ما جعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي يدشنون الكثير من الحملات ضد دومنيك والقناة، للتراجع عن طرح مثل هذه القضايا، التي من الممكن أن تقف على بناء الفتنه بين الشباب في مجتمعنا الشرقي المتحفظ، فيما قال البعض أن التبرعات لايمكن أن توجه لمثل هذه الأمور الغير أخلاقيه.