لا تترك نفسك فريسة لوزنك الزائد.. مارس رياضتك وتحرك بحرية
الأربعاء 08/مارس/2017 - 12:47 م
عواطف الوصيف
طباعة
تعد الرياضة من الأمور الضرورية في حياتنا ليس فقط بالنسبة للصحة فهي تجعل الإنسان مفعما بالحيوية يشعر بأنه يمتلك طاقة قوية تمكنه من القيام بالعديد من الأنشطة المختلفة خاصة مع بداية يومه وما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية يعد بمثابة البشرى لمن يعانون من السمنة المفرطة الذين يعتقدون أن زيادة وزنهم هي عائقا أمامهم سوف يمنعهم من الرياضة والحركة.
أكد العديد من الأطباء أن السمنة ليست عائقا أمام ممارسة الرياضة كما يعتقد البعض مؤكدين أن الأزمة تكمن في أن من يعانون من زيادة الوزن يستسلمون لإعتقادهم بأنهم غير قادرين على ممارسة الرياضة أو الحركة وهو ما سيكون ذات آثار سلبية على صحتهم مع مرور الوقت.
وأهتمت الصحيفة البريطانية بم أكده العديد من الأطباء الهولنديون ومفاده أن الحرص على ممارسة الرياضة يجنب الإصابة بأمراض الأزمات القلبية أو السكتة الدماغية لذلك على الإنسان أن لا يستسلم لما يعانيه من زيادة في الوزن أو سمنة في بعض المناطق من الجسم حتى لا يعرض نفسه لإحتمالية الإصابة بمثل هذه الأمراض الخطيرة.
وتقول "ديلي ميل" أنه وإذا كانت الرياضة أمرا عصيبا على من يعانون من الزيادة في الوزن فإنه من الممكن لهم أن يتحركون دائما بين حين وأخر حتى وإن إقتصر ذلك داخل المنزل فقط حيث أن المكوث طوال الوقت وعدم الحركة يؤثر سلبا على الأوعية الدموية.
على صعيد أخر قام مجموعة من الأطباء في جامعة "غلاسكو" في استكلندا بعمل دراسة شاملة تؤكد أن محاولة التفكير في إتباع نظام غذائي معين بهدف إنقاص الوزن لابد وأن يكون بالتنسيق مع طبيب مختص في علوم التغذية فمحاولة القيام بذلك دون استشارة طبيب قد يؤدي إلى إتباع نظام غذائي سيء لا يسفر عنه سوى أثار سلبية تتمثل في الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
أكد العديد من الأطباء أن السمنة ليست عائقا أمام ممارسة الرياضة كما يعتقد البعض مؤكدين أن الأزمة تكمن في أن من يعانون من زيادة الوزن يستسلمون لإعتقادهم بأنهم غير قادرين على ممارسة الرياضة أو الحركة وهو ما سيكون ذات آثار سلبية على صحتهم مع مرور الوقت.
وأهتمت الصحيفة البريطانية بم أكده العديد من الأطباء الهولنديون ومفاده أن الحرص على ممارسة الرياضة يجنب الإصابة بأمراض الأزمات القلبية أو السكتة الدماغية لذلك على الإنسان أن لا يستسلم لما يعانيه من زيادة في الوزن أو سمنة في بعض المناطق من الجسم حتى لا يعرض نفسه لإحتمالية الإصابة بمثل هذه الأمراض الخطيرة.
وتقول "ديلي ميل" أنه وإذا كانت الرياضة أمرا عصيبا على من يعانون من الزيادة في الوزن فإنه من الممكن لهم أن يتحركون دائما بين حين وأخر حتى وإن إقتصر ذلك داخل المنزل فقط حيث أن المكوث طوال الوقت وعدم الحركة يؤثر سلبا على الأوعية الدموية.
على صعيد أخر قام مجموعة من الأطباء في جامعة "غلاسكو" في استكلندا بعمل دراسة شاملة تؤكد أن محاولة التفكير في إتباع نظام غذائي معين بهدف إنقاص الوزن لابد وأن يكون بالتنسيق مع طبيب مختص في علوم التغذية فمحاولة القيام بذلك دون استشارة طبيب قد يؤدي إلى إتباع نظام غذائي سيء لا يسفر عنه سوى أثار سلبية تتمثل في الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.