بدء توافد الهولنديين على المشاركة في الانتخابات البرلمانية
الأربعاء 15/مارس/2017 - 11:27 ص
شربات عبد الحي
طباعة
يتوجه اليوم الأربعاء، 2.9 مليون ناخب هولندي إلى صناديق الإقتراع، للمشاركة في الانتخابات البرلمانية، وذلك في ظل تنامي شعبية التيارات اليمينية على خلفية اندلاع أزمة دبلوماسية بين هولندا وتركيا.
ويذكر أن 28 حزبا و1114 مرشحا، يتنافسون، على نيل 150 مقعدًا بالغرفة السفلى للبرلمان الهولندي، في اقتراع دعي إليه 12.9 مليون ناخب، ومفتوح على أكثر من سيناريو، أسوأها صعود اليمين المتطرف، بحسب استطلاعات الرأي في البلاد.
وتجدر الإشارة إلى أنه السلطات الهولندية، يوم الأحد الماضي، بأبعاد وزيرة الأسرة والسياسات الاجتماعية التركية فاطمة بتول صيان قايا إلى خارج البلاد، حيث وصلت لاحقًا إلى ألمانيا.
وكانت الوزيرة التركية قد توجهت برًا إلى هولندا من ألمانيا المجاورة بعدما منعت السلطات طائرة تقل وزير الخارجية، مولود جاويش أوغلو، من الهبوط في وقت سابق من أمس السبت.
وكانت الوزيرة قد قالت في تغريدة على تويتر، إن السلطات الهولندية أوقفت موكبها على بعد ثلاثين مترًا من القنصلية التركية في مدينة روتردام الهولندية ومنعتها من دخول المبنى.
وأضافت في تغريدتها "أدين باسم الشعب التركي خطوة الحكومة الهولندية، مشددة على ضرورة "اتخاذ العالم موقفًا باسم الديمقراطية في مواجهة هذه الممارسة الفاشية"، وتابعت "مثل هذه المعاملة لا يمكن قبولها بحق وزيرة".
ويذكر أن 28 حزبا و1114 مرشحا، يتنافسون، على نيل 150 مقعدًا بالغرفة السفلى للبرلمان الهولندي، في اقتراع دعي إليه 12.9 مليون ناخب، ومفتوح على أكثر من سيناريو، أسوأها صعود اليمين المتطرف، بحسب استطلاعات الرأي في البلاد.
وتجدر الإشارة إلى أنه السلطات الهولندية، يوم الأحد الماضي، بأبعاد وزيرة الأسرة والسياسات الاجتماعية التركية فاطمة بتول صيان قايا إلى خارج البلاد، حيث وصلت لاحقًا إلى ألمانيا.
وكانت الوزيرة التركية قد توجهت برًا إلى هولندا من ألمانيا المجاورة بعدما منعت السلطات طائرة تقل وزير الخارجية، مولود جاويش أوغلو، من الهبوط في وقت سابق من أمس السبت.
وكانت الوزيرة قد قالت في تغريدة على تويتر، إن السلطات الهولندية أوقفت موكبها على بعد ثلاثين مترًا من القنصلية التركية في مدينة روتردام الهولندية ومنعتها من دخول المبنى.
وأضافت في تغريدتها "أدين باسم الشعب التركي خطوة الحكومة الهولندية، مشددة على ضرورة "اتخاذ العالم موقفًا باسم الديمقراطية في مواجهة هذه الممارسة الفاشية"، وتابعت "مثل هذه المعاملة لا يمكن قبولها بحق وزيرة".