علاء عابد: يجب مواصلة الدعم للشعب الفلسطيني
الخميس 16/مارس/2017 - 12:16 م
محمد جان
طباعة
شارك علاء عابد، رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، في فاعليات ندوة "التعايش السلمي وحقوق الإنسان" المنعقدة بجامعة الدول العربية اليوم الخميس، وتنظمها لجنة حقوق الإنسان العربية.
وأكد عابد، على أهميه حقوق الإنسان بيئتها السلام، ولذلك يجب مواصلة الدعم الراسخ والمساندة الكاملة لنضال الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال وضمان ممارسة حقوقه الوطنية غير القابلة للتصرف، بما في ذلك تقرير مصيره والعيش في سلام واستقرار داخل حدود دولة فلسطين المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشريف.
وشدد رئيس لجنة حقوق الإنسان بالنواب، على أهميه موضوع الندوة، حيث أن حقوق الإنسان في الدول العربية التي تشهد حاله من الصراع تدعو إلي وقفة جادة، مشيرًا إلى أن مؤتمر البرلمان العربي ورؤساء البرلمانات العربية، أصدر في ختام دورته الثانية وثيقة أُرسلت إلى جامعة الدول العربية تمهيدًا لعرضها على القمة العربية في دورتها الثامنة والعشرين في المملكة الأردنية الهاشمية، عالجت قضايا الصراعات التي يشهدها العالم العربي وصيانة الأمن القومي ومحاربة الإرهاب بكافة أشكاله، وإدانة الجرائم التي تمارسها التنظيمات والجماعات الإرهابية خاصة تنظيم "داعش"، والمليشيات المسلحة.
وأضاف "عابد"، أن الوثيقة دعت إلى مواجهة المخاطر الحقيقة علي الأمن القومي العربي والتنسيق بين الدول لتعليق عضوية الكيان الصهيوني في الاتحاد البرلماني الدولي لممارسته العنصرية البغيضة وعدم احترام قرارات الشرعية الدولية.
وأكد عابد، على أهميه حقوق الإنسان بيئتها السلام، ولذلك يجب مواصلة الدعم الراسخ والمساندة الكاملة لنضال الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال وضمان ممارسة حقوقه الوطنية غير القابلة للتصرف، بما في ذلك تقرير مصيره والعيش في سلام واستقرار داخل حدود دولة فلسطين المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشريف.
وشدد رئيس لجنة حقوق الإنسان بالنواب، على أهميه موضوع الندوة، حيث أن حقوق الإنسان في الدول العربية التي تشهد حاله من الصراع تدعو إلي وقفة جادة، مشيرًا إلى أن مؤتمر البرلمان العربي ورؤساء البرلمانات العربية، أصدر في ختام دورته الثانية وثيقة أُرسلت إلى جامعة الدول العربية تمهيدًا لعرضها على القمة العربية في دورتها الثامنة والعشرين في المملكة الأردنية الهاشمية، عالجت قضايا الصراعات التي يشهدها العالم العربي وصيانة الأمن القومي ومحاربة الإرهاب بكافة أشكاله، وإدانة الجرائم التي تمارسها التنظيمات والجماعات الإرهابية خاصة تنظيم "داعش"، والمليشيات المسلحة.
وأضاف "عابد"، أن الوثيقة دعت إلى مواجهة المخاطر الحقيقة علي الأمن القومي العربي والتنسيق بين الدول لتعليق عضوية الكيان الصهيوني في الاتحاد البرلماني الدولي لممارسته العنصرية البغيضة وعدم احترام قرارات الشرعية الدولية.