قائمة أسعد دول في العالم.. أفريقيا تستحوذ على المؤخرة
الإثنين 20/مارس/2017 - 10:01 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أفادت شبكة حلول التنمية المستدامة، التابعة لمنظمة الأمم المتحدة في تقريرها الذي نشرته اليوم الإثنين، بأن النرويج هي أسعد دولة على مستوى العالم، منوهة بأن ضمان تحقيق سعادة المواطنين يكمن في تعزيز شعورهم بالأمان الاجتماعي والمساواة.
وأشار التقرير، إلى أن أكثر الدول التي تفتقر للسعادة، هي دول إفريقيا وسوريا واليمن، لذلك حاول القائمين على عمل هذه الدراسة، التأكيد على حكومات هذه الدول، ضرورة التعاون مع ممثلي المجتمع المدني، لإيجاد وسيلة تساعد المواطنين على العيش بطريقة أكثر رفاهية.
وبعد النرويج جاءت الدنمارك وأيسلندا وسويسرا وفنلندا وهولندا وكندا ونيوزيلندا وأستراليا والسويد في المراكز العشرة الأولى في الترتيب، أما جنوب السودان وليبيريا وغينيا وتوجو ورواندا وتنزانيا وبوروندي وجمهورية أفريقيا الوسطى فقد احتلت المراكز الأخيرة.
وتعتبر الولايات المتحدة الأمريكية من أبرز الدول التي يحلم الشباب بالسفر إليها لتحقيق مستقبل أفضل، لكن يستلزم أن يعوا جيدًا أنها تحتل المركز الرابع عشر، ذلك عائد لأسباب تتعلق بالفساد وانعدام المساواة والثقة، إضافة إلى الإجراءات الاقتصادية الأخيرة التي أخذها الرئيس دونالد ترامب والتي جعلت حال البلاد سيء اقتصاديًا.
يشار إلى أن الإمارات، قد عملت على إنشاء وزارة للسعادة عام 2016، ويسمى المسئول عنها بـ"وزير السعادة"، ومن أهم المهام التي تقع على عاتق هذه الوزارة، موائمة كافة خطط دولة الإمارات العربية المتحدة وبرامجها وسياساتها لتحقيق سعادة المجتمع.
وأشار التقرير، إلى أن أكثر الدول التي تفتقر للسعادة، هي دول إفريقيا وسوريا واليمن، لذلك حاول القائمين على عمل هذه الدراسة، التأكيد على حكومات هذه الدول، ضرورة التعاون مع ممثلي المجتمع المدني، لإيجاد وسيلة تساعد المواطنين على العيش بطريقة أكثر رفاهية.
وبعد النرويج جاءت الدنمارك وأيسلندا وسويسرا وفنلندا وهولندا وكندا ونيوزيلندا وأستراليا والسويد في المراكز العشرة الأولى في الترتيب، أما جنوب السودان وليبيريا وغينيا وتوجو ورواندا وتنزانيا وبوروندي وجمهورية أفريقيا الوسطى فقد احتلت المراكز الأخيرة.
وتعتبر الولايات المتحدة الأمريكية من أبرز الدول التي يحلم الشباب بالسفر إليها لتحقيق مستقبل أفضل، لكن يستلزم أن يعوا جيدًا أنها تحتل المركز الرابع عشر، ذلك عائد لأسباب تتعلق بالفساد وانعدام المساواة والثقة، إضافة إلى الإجراءات الاقتصادية الأخيرة التي أخذها الرئيس دونالد ترامب والتي جعلت حال البلاد سيء اقتصاديًا.
يشار إلى أن الإمارات، قد عملت على إنشاء وزارة للسعادة عام 2016، ويسمى المسئول عنها بـ"وزير السعادة"، ومن أهم المهام التي تقع على عاتق هذه الوزارة، موائمة كافة خطط دولة الإمارات العربية المتحدة وبرامجها وسياساتها لتحقيق سعادة المجتمع.