تعرف على مراحل تطور "المانيكير" عبر التاريخ
السبت 25/مارس/2017 - 10:20 ص
شربات عبد الحي
طباعة
بدأ استخدام طلاء الأظافر لأول مرة في التاريخ عام 3200 ق.م. في بابل القديمة، حيث كان نساء ورجال الطبقات العليا في المجتمع يطلون أظافرهم بالكحل الأسود، فيما كانت الطبقات الدنيا تعتمد الكحل الأخضر كطلاء للأظافر.
في العام 3000 ق.م. استخدم الصينيون تلوين الأظافر كوسيلة للتمييز بين السلالات والطبقات الاجتماعية، وكانوا يصنعون الطلاء المستخدم في هذا المجال من شمع العسل، وبياض البيض، وبتلات الأزهار، والصمغ العربي. كما كانوا ينقعون أظافرهم بهذا الخليط لساعات طويلة للوصول إلى اللون المطلوب الذي كان غالباً الفضي أو الذهبي.
في العام 1300 ق.م. بدأت النساء المصريات بتلوين أظافرهن بالحنّة. وكان الطلاء وسيلة للتمييز بين الطبقات الاجتماعية، حيث كانت الطبقات الدنيا تعتمد الألوان الشاحبة فيما تستخدم الطبقات العليا اللون الأحمر. وقد عُرفت نيفرتيتي بتلوين أظافرها باللون الأحمر القاني، فيما كانت كليوباترا تفضّل اللون الأحمر الفاتح.
في العصر الفيكتوري في أوروبا طغت موضة الأظافر النظيفة التي كانت تُطلى بالزيوت الحمراء المعطّرة ثم يتم صقلها وتلميعها بقطعة من الشاموا. واستعمل الطلاء لتغطية الأوساخ التي يمكن أن تظهر على أطراف الأصابع.
في العام 1932 تم تسجيل براءة اختراع أول طلاء للأظافر، حيث استوحى شارل ريفسون من طلاء السيارات ذات اللمعان العالي ليبتكر نوعاً من الطلاء يكون صالحاً للاستخدام على الأظافر.
أما الشركة التي عمل فيها ريفسون فلم تكن إلا شركة Revlon التي كانت من أوائل الشركات التجميلية المصنّعة لطلاء الأظافر، وأطلقت موضة تنسيق لون طلاء الأظافر مع لون أحمر الشفاه، في العام 1940 ظهرت موضة طلاء الأظافر بين نجمات هوليوود، وكان اللون الأحمر هو الأكثر رواجاً في تلك الفترة.
وفي العام 1972 ظهر طلاء الأظافر ذات التدرجات المعدنية لأول مرة، ما فتح المجال أمام الابتعاد عن الألوان الكلاسيكية في هذا المجال والتوجّه نحو ألوان وصيغ مبتكرة لتزيين الأظافر، في العام 1976 ظهر "المناكير الفرنسي" French Manucure لأول مرة على منصّات عروض أزياء باريس. وقد أطلقته شركة Orly حينها ولاقى رواجاً عالمياً ما زال يمتد حتى أيامنا هذه، في العام 2011 ظهر طلاء الأظافر طويل الأمد الذي يجف في 60 ثانية ويدوم حتى 3 أسابيع، كما تطوّرت موضة تزيين الأظافر بالرسومات والأكسسوارات المبتكرة.
في العام 3000 ق.م. استخدم الصينيون تلوين الأظافر كوسيلة للتمييز بين السلالات والطبقات الاجتماعية، وكانوا يصنعون الطلاء المستخدم في هذا المجال من شمع العسل، وبياض البيض، وبتلات الأزهار، والصمغ العربي. كما كانوا ينقعون أظافرهم بهذا الخليط لساعات طويلة للوصول إلى اللون المطلوب الذي كان غالباً الفضي أو الذهبي.
في العام 1300 ق.م. بدأت النساء المصريات بتلوين أظافرهن بالحنّة. وكان الطلاء وسيلة للتمييز بين الطبقات الاجتماعية، حيث كانت الطبقات الدنيا تعتمد الألوان الشاحبة فيما تستخدم الطبقات العليا اللون الأحمر. وقد عُرفت نيفرتيتي بتلوين أظافرها باللون الأحمر القاني، فيما كانت كليوباترا تفضّل اللون الأحمر الفاتح.
في العصر الفيكتوري في أوروبا طغت موضة الأظافر النظيفة التي كانت تُطلى بالزيوت الحمراء المعطّرة ثم يتم صقلها وتلميعها بقطعة من الشاموا. واستعمل الطلاء لتغطية الأوساخ التي يمكن أن تظهر على أطراف الأصابع.
في العام 1932 تم تسجيل براءة اختراع أول طلاء للأظافر، حيث استوحى شارل ريفسون من طلاء السيارات ذات اللمعان العالي ليبتكر نوعاً من الطلاء يكون صالحاً للاستخدام على الأظافر.
أما الشركة التي عمل فيها ريفسون فلم تكن إلا شركة Revlon التي كانت من أوائل الشركات التجميلية المصنّعة لطلاء الأظافر، وأطلقت موضة تنسيق لون طلاء الأظافر مع لون أحمر الشفاه، في العام 1940 ظهرت موضة طلاء الأظافر بين نجمات هوليوود، وكان اللون الأحمر هو الأكثر رواجاً في تلك الفترة.
وفي العام 1972 ظهر طلاء الأظافر ذات التدرجات المعدنية لأول مرة، ما فتح المجال أمام الابتعاد عن الألوان الكلاسيكية في هذا المجال والتوجّه نحو ألوان وصيغ مبتكرة لتزيين الأظافر، في العام 1976 ظهر "المناكير الفرنسي" French Manucure لأول مرة على منصّات عروض أزياء باريس. وقد أطلقته شركة Orly حينها ولاقى رواجاً عالمياً ما زال يمتد حتى أيامنا هذه، في العام 2011 ظهر طلاء الأظافر طويل الأمد الذي يجف في 60 ثانية ويدوم حتى 3 أسابيع، كما تطوّرت موضة تزيين الأظافر بالرسومات والأكسسوارات المبتكرة.