الأبراج اليوم.. "الحملية".. تشعرين بوجود فجوة واسعة بين عقلك وقلبك
الإثنين 27/مارس/2017 - 08:19 ص
شربات عبد الحي
طباعة
التوقعات الفلكية اليوم الإثنين 27 مارس 2017، للمرأة الحمل على جميع الأصعدة.
على الصعيد العام:
تشعرين بوجود فجوة ضخمة بين عقلك وقلبك، فقلبك يقذفك في اتجاه وعقلك يركض وراء اتجاه آخر، حاولي أن تخففي من حدة هذا الصراع بداخلك بأي طريقة، لأنه يمكن أن يدمّرك ويدمّر أفكارك وأحلامك.
على الصعيد المهني:
الزملاء والمشرفين لا يريدون سوى إنجاز العمل بأفضل طريقة وأكثرها فعالية، لذا حان الوقت الآن لكشف الغطاء عن فكرتك الجديدة التي طالما انتظرت فرصة لإخراجها إلى النور، اليوم الفرصة سانحة، كل الأعين والآذان موجّهة إليكِ.
على الصعيد العاطفي:
أخذتِ فترة ليست قصيرة أبدًا في التفكير العميق من أجل اتخاذ الخطوة القادمة، الأمر حماسي بالنسبة إليكِ، اذهبي إلى شريكك وتحدثا حديثًا مفتوح الآفاق، بلا أي تردد أو أي قلق من أي نوع، فالنقاش سيفيد فكرتك كثيرًا.
على الصعيد المادي:
يصعب التحوّل من فكرة السعي من أجل تحقيق المال إلى فكرة السعي من أجل تحقيق السعادة، الأمر لا يبدو بهذه السهولة أبدًا، فلسبب ما ومنذ وقت طويل انكمش منظورك تجاه السعادة إلى منظور مادي بحت، وحين أفقتِ من هذا الأمر لاحظتِ أن له أوجهًا أخرى، ولكنك لا تريدين تضييع مجدك المادي، تأكدي من أن الأمر لن يكون بهذا التعقيد إن استطعتِ الموازنة بين الأمرين.
على الصعيد العام:
تشعرين بوجود فجوة ضخمة بين عقلك وقلبك، فقلبك يقذفك في اتجاه وعقلك يركض وراء اتجاه آخر، حاولي أن تخففي من حدة هذا الصراع بداخلك بأي طريقة، لأنه يمكن أن يدمّرك ويدمّر أفكارك وأحلامك.
على الصعيد المهني:
الزملاء والمشرفين لا يريدون سوى إنجاز العمل بأفضل طريقة وأكثرها فعالية، لذا حان الوقت الآن لكشف الغطاء عن فكرتك الجديدة التي طالما انتظرت فرصة لإخراجها إلى النور، اليوم الفرصة سانحة، كل الأعين والآذان موجّهة إليكِ.
على الصعيد العاطفي:
أخذتِ فترة ليست قصيرة أبدًا في التفكير العميق من أجل اتخاذ الخطوة القادمة، الأمر حماسي بالنسبة إليكِ، اذهبي إلى شريكك وتحدثا حديثًا مفتوح الآفاق، بلا أي تردد أو أي قلق من أي نوع، فالنقاش سيفيد فكرتك كثيرًا.
على الصعيد المادي:
يصعب التحوّل من فكرة السعي من أجل تحقيق المال إلى فكرة السعي من أجل تحقيق السعادة، الأمر لا يبدو بهذه السهولة أبدًا، فلسبب ما ومنذ وقت طويل انكمش منظورك تجاه السعادة إلى منظور مادي بحت، وحين أفقتِ من هذا الأمر لاحظتِ أن له أوجهًا أخرى، ولكنك لا تريدين تضييع مجدك المادي، تأكدي من أن الأمر لن يكون بهذا التعقيد إن استطعتِ الموازنة بين الأمرين.