الواجبات المدرسية تزيد الوزن وتصيب الطفل بالاكتئاب
الثلاثاء 04/أبريل/2017 - 02:49 م
عواطف الوصيف
طباعة
يمثل بدء العام الدراسي عبئًا كبيرا،ً على كثير من أولياء الأمور وخاصة الأمهات، فمن الاستيقاظ مبكرًا، وإعداد الإفطار، والوجبة المدرسية، لمساعدة الأبناء في ارتداء ملابسهم، وربما أيضًا توصيلهم إلى المدرسة، ثم مساعدتهم بعد انتهاء اليوم الدراسي في حل واجباتهم.
وتعد مهمة مساعدة الأبناء في تسهيل حل الواجبات المدرسية من المهام الصعبة، باعتبارها مسئولية تتطلب التركيز والاهتمام.
ووفق تقرير نشره موقع "بولد سكاي" البريطاني المعني بالصحة، فإن الواجبات المدرسية يمكن أن تؤثر على صحة الطفل والعائلة كالآتي:
1- زيادة الوزن
وجدت دراسة حديثة أن الواجبات المدرسية يمكن أن تسبب زيادة الوزن، لكل من الوالدين والأطفال، لأن كمية الواجبات المدرسية المبالغ فيها، والتي تفرضها معظم المدارس، تتطلب عددا كبيرا من الساعات لإنجازها، الأمر الذي لا يدع وقتًا لممارسة الرياضة أو الأنشطة البدنية الأخرى.
2- الاكتئاب
كما تسبب الواجبات المدرسية أيضا، الاكتئاب والإجهاد لكل من الوالدين والأبناء، لأن الآباء يميلون للضغط على أبنائهم، لتحقيق النجاح والتفوق، الأمر الذي ينتج عنه تعرض الابن أو البنت للاكتئاب، والقلق الدائمين.
وتعد مهمة مساعدة الأبناء في تسهيل حل الواجبات المدرسية من المهام الصعبة، باعتبارها مسئولية تتطلب التركيز والاهتمام.
ووفق تقرير نشره موقع "بولد سكاي" البريطاني المعني بالصحة، فإن الواجبات المدرسية يمكن أن تؤثر على صحة الطفل والعائلة كالآتي:
1- زيادة الوزن
وجدت دراسة حديثة أن الواجبات المدرسية يمكن أن تسبب زيادة الوزن، لكل من الوالدين والأطفال، لأن كمية الواجبات المدرسية المبالغ فيها، والتي تفرضها معظم المدارس، تتطلب عددا كبيرا من الساعات لإنجازها، الأمر الذي لا يدع وقتًا لممارسة الرياضة أو الأنشطة البدنية الأخرى.
2- الاكتئاب
كما تسبب الواجبات المدرسية أيضا، الاكتئاب والإجهاد لكل من الوالدين والأبناء، لأن الآباء يميلون للضغط على أبنائهم، لتحقيق النجاح والتفوق، الأمر الذي ينتج عنه تعرض الابن أو البنت للاكتئاب، والقلق الدائمين.