عمرو أديب يكشف معلومات جديدة عن الخلية المسئولة عن تفجير طنطا والإسكندرية
الأربعاء 12/أبريل/2017 - 10:22 م
محمد نبيل
طباعة
قال الإعلامي عمرو أديب، إن الخلية التي أعلنت عنها وزارة الداخلية هي ليست تابعة لداعش بل هي تكفيرية ويقودها عمرو سعد عباس إبراهيم وهو هارب الآن.
وأضاف "أديب"، خلال تقديمه برنامج "كل يوم"، المذاع على فضائية "on-e"، اليوم الأربعاء، أن منفذ تفجير الكنيسة المرقسية بالاسكندرية هو محمود حسن مبارك وهو ميسور الحال وكان يعمل في البترول بالكويت ومن سخرية القدر أنه لديه 3 بنات ومنهم ابنة اسمها ماريا.
وأشار إلى أن تلك الخلية الإرهابية في حكم المقبوض عليها لأن كل المتورطين بها تحت المراقبة والسيطرة، مؤكدا أنه تم الوصول إلى افراد الخلية من خلال كاميرات تتبع الإرهابي الذي فجر نفسه وأنه تم الحصول علي كافة حركاته أمام الكاميرات التي تم تفريغها في الشارع الذي به الكنيسة ومر منه الإرهابي.
وتابع أنه تم إجراء تحليل الـDNA للإرهابي مع أفراد أسرته حتى أمه من أجل التأكد من هوية المنفذ وأن تلك الخلية تستهدف رجال الشرطة والجيش.
واستطرد أن قائد تلك الخلية عمرو سعد أخذ مجموعة من الشباب وذهب بهم إلى سيناء من أجل تدريبهم وتلك الخلية هي المسؤولة عن هجوم كمين النقب وكذلك تفجير الكنيسة البطرسية وتلك الخلية ستقع بالكامل خلال أيام ولديهم حالة من الرعب لأن أمرهم كشف.
وأضاف "أديب"، خلال تقديمه برنامج "كل يوم"، المذاع على فضائية "on-e"، اليوم الأربعاء، أن منفذ تفجير الكنيسة المرقسية بالاسكندرية هو محمود حسن مبارك وهو ميسور الحال وكان يعمل في البترول بالكويت ومن سخرية القدر أنه لديه 3 بنات ومنهم ابنة اسمها ماريا.
وأشار إلى أن تلك الخلية الإرهابية في حكم المقبوض عليها لأن كل المتورطين بها تحت المراقبة والسيطرة، مؤكدا أنه تم الوصول إلى افراد الخلية من خلال كاميرات تتبع الإرهابي الذي فجر نفسه وأنه تم الحصول علي كافة حركاته أمام الكاميرات التي تم تفريغها في الشارع الذي به الكنيسة ومر منه الإرهابي.
وتابع أنه تم إجراء تحليل الـDNA للإرهابي مع أفراد أسرته حتى أمه من أجل التأكد من هوية المنفذ وأن تلك الخلية تستهدف رجال الشرطة والجيش.
واستطرد أن قائد تلك الخلية عمرو سعد أخذ مجموعة من الشباب وذهب بهم إلى سيناء من أجل تدريبهم وتلك الخلية هي المسؤولة عن هجوم كمين النقب وكذلك تفجير الكنيسة البطرسية وتلك الخلية ستقع بالكامل خلال أيام ولديهم حالة من الرعب لأن أمرهم كشف.