البيت الأبيض: امتناع الصين عن التصويت على قرار سوريا انتصارا لـ"ترامب"
الخميس 13/أبريل/2017 - 09:52 ص
عواطف الوصيف
طباعة
قال المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر، اليوم الخميس، إن امتناع الصين عن التصويت على قرار للأمم المتحدة بشأن سوريا يعتبر انتصارًا واضحًا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأضاف المتحدث لقناة "فوكس نيوز": أن الحصول على دعم من بكين، يعتبر انتصارًا دبلوماسيًا كبيرًا للرئيس والبلاد"، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي عقد لقاء مع نظيره الصيني شي جين بينغ الأسبوع الماضي، في فلوريدا وقد لعبت دورا ببناء العلاقات بين البلدين.
وقال مسؤول كبير بالإدارة الأمريكية أمس، أن العلاقة الإيجابية التي طورها الرئيس دونالد ترامب مع نظيره الصيني شي جين بينغ الأسبوع الماضي في فلوريدا، لعبت دورا في امتناع الصين عن التصويت على قرار للأمم المتحدة بشأن سوريا.
وأشار المسؤول، إلى أن قرار عدم استخدام الفيتو، يرجع إلى عزم الصين عدم عرقلة قدرة الأمم المتحدة، على فرض عقوبات على سوريا بسبب استخدامها سلاحا كيماويا الأسبوع الماضي.
وامتنعت الصين عن التصويت أمس إلى جانب إثيوبيا وكازاخستان، وقامت روسيا، باستخدام حق النقض "الفيتو" لمنع تمرير مشروع القرار حول سوريا.
وعُقد التصويت على مشروع القرار مساء أمس، بعد أن طرحته بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة، ودعا الأمين العام للأمم المتحدة إلى المساعدة في التحقيق، في وقائع استخدام السلاح الكيميائي في إدلب.
وأضاف المتحدث لقناة "فوكس نيوز": أن الحصول على دعم من بكين، يعتبر انتصارًا دبلوماسيًا كبيرًا للرئيس والبلاد"، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي عقد لقاء مع نظيره الصيني شي جين بينغ الأسبوع الماضي، في فلوريدا وقد لعبت دورا ببناء العلاقات بين البلدين.
وقال مسؤول كبير بالإدارة الأمريكية أمس، أن العلاقة الإيجابية التي طورها الرئيس دونالد ترامب مع نظيره الصيني شي جين بينغ الأسبوع الماضي في فلوريدا، لعبت دورا في امتناع الصين عن التصويت على قرار للأمم المتحدة بشأن سوريا.
وأشار المسؤول، إلى أن قرار عدم استخدام الفيتو، يرجع إلى عزم الصين عدم عرقلة قدرة الأمم المتحدة، على فرض عقوبات على سوريا بسبب استخدامها سلاحا كيماويا الأسبوع الماضي.
وامتنعت الصين عن التصويت أمس إلى جانب إثيوبيا وكازاخستان، وقامت روسيا، باستخدام حق النقض "الفيتو" لمنع تمرير مشروع القرار حول سوريا.
وعُقد التصويت على مشروع القرار مساء أمس، بعد أن طرحته بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة، ودعا الأمين العام للأمم المتحدة إلى المساعدة في التحقيق، في وقائع استخدام السلاح الكيميائي في إدلب.