الكنيسة الانجيلية المشيخية بالفجالة تنظم احتفالًا بمناسبة عيد القيامة المجيد
السبت 15/أبريل/2017 - 02:54 ص
هيثم محمد ثابت
طباعة
تنظم الكنيسة الانجيلية المشيخية بالفجالة، احتفالا بمناسبة عيد القيامة المجيد، اليوم السبت، في تمام الساعة السابعة مساءً بمقر الكنيسة.
عيد القيامة يعرف بأسماء عديدة أخرى أشهرها عيد الفصح والبصخة، وأحد القيامة، هو أعظم الأعياد المسيحية وأكبرها، يستذكر فيه قيامة المسيح من بين الأموات بعد ثلاثة أيام من صلبه وموته، حسب المعتقد الكنيسي، كما هو مسطور في العهد الجديد، وفيه ينتهي الصوم الكبير الذي يستمر عادة أربعين يومًا؛ كما ينتهي أسبوع الآلام، ويبدأ زمن القيامة المستمر في السنة الطقسية أربعين يومًا حتى عيد العنصرة.
ويبدأ التحضير لعيد القيامة ببدء الصوم الكبير وهو عبارة عن 55 يومًا مقسم إلى ثمانية أسابيع كل أسبوع يطلق عليه اسم ويبدأ بأحد الرفاع مرورًا بأحد السامرية والمخلع والتناصير وأحد الشعانين وأحد ال العيد سبت لعازر يشارف زمن الصوم الكبير على الإنتهاء على الرغم من أن الصوم يستمر لأسبوع آخر، بعد سبت لعازر يأتي أحد الشعانين – الأسبوع المقدس (أسبوع الآلام)- يكون هذا الأسبوع تمهيدًا ليوم القيامة، وفي هذا الأسبوع تتجلي الآلام المسيح وعلى طيلة الأسبوع تكون هنالك صلوات، قبل القيامة بثلاثة أيام، هنالك من لا يأكل شيئا تضامنا مع الآلام المسيح ويتناولون في سبت النور الذي بعده بيوم يكون عيد القيامة.
عيد القيامة يعرف بأسماء عديدة أخرى أشهرها عيد الفصح والبصخة، وأحد القيامة، هو أعظم الأعياد المسيحية وأكبرها، يستذكر فيه قيامة المسيح من بين الأموات بعد ثلاثة أيام من صلبه وموته، حسب المعتقد الكنيسي، كما هو مسطور في العهد الجديد، وفيه ينتهي الصوم الكبير الذي يستمر عادة أربعين يومًا؛ كما ينتهي أسبوع الآلام، ويبدأ زمن القيامة المستمر في السنة الطقسية أربعين يومًا حتى عيد العنصرة.
ويبدأ التحضير لعيد القيامة ببدء الصوم الكبير وهو عبارة عن 55 يومًا مقسم إلى ثمانية أسابيع كل أسبوع يطلق عليه اسم ويبدأ بأحد الرفاع مرورًا بأحد السامرية والمخلع والتناصير وأحد الشعانين وأحد ال العيد سبت لعازر يشارف زمن الصوم الكبير على الإنتهاء على الرغم من أن الصوم يستمر لأسبوع آخر، بعد سبت لعازر يأتي أحد الشعانين – الأسبوع المقدس (أسبوع الآلام)- يكون هذا الأسبوع تمهيدًا ليوم القيامة، وفي هذا الأسبوع تتجلي الآلام المسيح وعلى طيلة الأسبوع تكون هنالك صلوات، قبل القيامة بثلاثة أيام، هنالك من لا يأكل شيئا تضامنا مع الآلام المسيح ويتناولون في سبت النور الذي بعده بيوم يكون عيد القيامة.