"داعش" يقتل 17 عنصرًا لـ"الأسد" شرق حلب
الإثنين 17/أبريل/2017 - 12:43 م
وكالات
طباعة
أعلنت وكالة أنباء "أعماق"، التابعة لـ"داعش"، اليوم الاثنين، أن مقاتلي التنظيم قتلوا 17عنصرًا من قوات "الأسد"، في هجوم على قرى بريف حلب الشرقي.
وتستمر المواجهات العسكرية بين تنظيم "الدولة"، وقوات "الأسد" والميليشيات المساندة له، في الريف الشرقي لمدينة حلب، ضمن العملية العسكرية الأخيرة التي بدأها "الأسد" في المنطقة.
وكانت قوات الأسد والميليشيات الرديفة، فرضت في أواخر آذار الماضي، حصارًا كاملًا على بلدة دير حافر، بعد سيطرتها على قرى في محيطها، لتفرض سيطرتها الكاملة عليها بعد أيام من الحصار، وسيطرت في الأيام التي سبقت السيطرة على دير حافر، على قرى "لالة محمد، تل عاكولة وتل السوس"، في المحور الشرقي للبلدة.
ولم تؤكّد وسائل الإعلام التابعة للنظام السوري، وقوع قتلى من عناصر الأسد، وسط "غطية ضعيفة" للأحداث الميدانية في المنطقة.
ووصلت قوات "الأسد"، في معاركها المفتوحة ضد تنظيم "الدولة"، في ريف حلب الشرقي، إلى ضفاف نهر الفرات، وقلّصت من مناطق نفوذ التنظيم في المحافظة.
ويزال التنظيم يحتفظ ببلدة مسكنة، مطار الجراح العسكري ونحو عشرين قرية في المحافظة، بعدما خسر معظم مناطقه الرئيسية على يد قوات "الأسد"، وفصائل المعارضة و"قوات سوريا الديمقراطية".
وخضعت دير حافر لسيطرة داعش، بشكل كامل في كانون الثاني 2014، بعدما طرد مقاتلوه فصائل المعارضة منها، وتعد إحدى أبرز بلدات الريف الشرقي إلى جانب مسكنة.
وتستمر المواجهات العسكرية بين تنظيم "الدولة"، وقوات "الأسد" والميليشيات المساندة له، في الريف الشرقي لمدينة حلب، ضمن العملية العسكرية الأخيرة التي بدأها "الأسد" في المنطقة.
وكانت قوات الأسد والميليشيات الرديفة، فرضت في أواخر آذار الماضي، حصارًا كاملًا على بلدة دير حافر، بعد سيطرتها على قرى في محيطها، لتفرض سيطرتها الكاملة عليها بعد أيام من الحصار، وسيطرت في الأيام التي سبقت السيطرة على دير حافر، على قرى "لالة محمد، تل عاكولة وتل السوس"، في المحور الشرقي للبلدة.
ولم تؤكّد وسائل الإعلام التابعة للنظام السوري، وقوع قتلى من عناصر الأسد، وسط "غطية ضعيفة" للأحداث الميدانية في المنطقة.
ووصلت قوات "الأسد"، في معاركها المفتوحة ضد تنظيم "الدولة"، في ريف حلب الشرقي، إلى ضفاف نهر الفرات، وقلّصت من مناطق نفوذ التنظيم في المحافظة.
ويزال التنظيم يحتفظ ببلدة مسكنة، مطار الجراح العسكري ونحو عشرين قرية في المحافظة، بعدما خسر معظم مناطقه الرئيسية على يد قوات "الأسد"، وفصائل المعارضة و"قوات سوريا الديمقراطية".
وخضعت دير حافر لسيطرة داعش، بشكل كامل في كانون الثاني 2014، بعدما طرد مقاتلوه فصائل المعارضة منها، وتعد إحدى أبرز بلدات الريف الشرقي إلى جانب مسكنة.