قائد القوات البحرية: تهديدات الدول المجاورة تحتم تطوير أسلحتنا
الأربعاء 19/أبريل/2017 - 02:16 م
رامي حسين
طباعة
قال اللواء أحمد خالد قائد القوات البحرية، إن القيادة السياسية اهتمت بتطوير الصناعات البحرية الثقيلة، ممثلة في التطوير الذي تم بالفعل لترسانة الإسكندرية، التابعة لجهاز الصناعات البحرية للقوات المسلحة؛ لكي تواكب في معداتها وأجهزتها أحدث ما وصل إليه العلم والتكنولوجيا العالمية.
وأشار في تصريحات صحفية على هامش حفل استقبال الغواصة الألمانية الجديدة، إلى أن القوات البحرية تسعى إلى بناء السفن بالسواعد المصرية من خلال مسارين، أولهما التصنيع المشترك فى الترسانات البحرية المصرية مع الدول الصديقة والشقيقة، وقد تم تصنيع لنشات مرور سريعة من مختلف الطرازات، وجارِ تصنيع 3 سفن حربية من طراز "جويند" بالتعاون مع الجانب الفرنسي.
وتضمن المسار الثاني، التصنيع الكامل للوحدات البحرية بالسواعد المصرية، وقد تم تصنيع سفن من طرازات عدة منها "سفن الدحرجة - السفن المساعدة... وغيرها"، متابعًا: "كما نعمل على أن نصل إلى التصنيع الكامل للوحدات البحرية بالأيادي والتكنولوجيا المصرية".
وأكد أنه في ظل التهديدات المتناهية للدول المجاورة، كان يجب تحديث وتطوير السلاح المصري، وأن تلك الغواصات تعتبر من الأحدث على مستوى العالم، مشيرًا إلى أن تحديث سلاح الغواصات أمر طبيعي، ويحدث في كل بحريات العالم؛ لمواكبة التطور التكنولوجيا، طبقًا للمتطلبات العملياتية للدول، وأكد أن الغواصات هي قلب القوة البحرية، وتعتبر سلاح استراتيجي وقوة ردع حاسمة في أي صراع مسلح، فهو السلاح الوحيد القادر على مفاجئة العدو وفي سرية تامة.
وأشار إلى أن القيادة العامة للقوات المسلحة لم تبخل في السعي الدائم لتطوير وتحديث القوات البحرية، حتى تواكب بحريات الدول العظمى، من خلال الإعداد والتجهيز لاستقبال الغواصات، وبناء أكبر "هنجر" مجهز برصيف لتراكي الغواصات، ومبنى محاكي للتدريب على القيادة والتحكم بالغواصة لتدريب الأطقم.
وأشار في تصريحات صحفية على هامش حفل استقبال الغواصة الألمانية الجديدة، إلى أن القوات البحرية تسعى إلى بناء السفن بالسواعد المصرية من خلال مسارين، أولهما التصنيع المشترك فى الترسانات البحرية المصرية مع الدول الصديقة والشقيقة، وقد تم تصنيع لنشات مرور سريعة من مختلف الطرازات، وجارِ تصنيع 3 سفن حربية من طراز "جويند" بالتعاون مع الجانب الفرنسي.
وتضمن المسار الثاني، التصنيع الكامل للوحدات البحرية بالسواعد المصرية، وقد تم تصنيع سفن من طرازات عدة منها "سفن الدحرجة - السفن المساعدة... وغيرها"، متابعًا: "كما نعمل على أن نصل إلى التصنيع الكامل للوحدات البحرية بالأيادي والتكنولوجيا المصرية".
وأكد أنه في ظل التهديدات المتناهية للدول المجاورة، كان يجب تحديث وتطوير السلاح المصري، وأن تلك الغواصات تعتبر من الأحدث على مستوى العالم، مشيرًا إلى أن تحديث سلاح الغواصات أمر طبيعي، ويحدث في كل بحريات العالم؛ لمواكبة التطور التكنولوجيا، طبقًا للمتطلبات العملياتية للدول، وأكد أن الغواصات هي قلب القوة البحرية، وتعتبر سلاح استراتيجي وقوة ردع حاسمة في أي صراع مسلح، فهو السلاح الوحيد القادر على مفاجئة العدو وفي سرية تامة.
وأشار إلى أن القيادة العامة للقوات المسلحة لم تبخل في السعي الدائم لتطوير وتحديث القوات البحرية، حتى تواكب بحريات الدول العظمى، من خلال الإعداد والتجهيز لاستقبال الغواصات، وبناء أكبر "هنجر" مجهز برصيف لتراكي الغواصات، ومبنى محاكي للتدريب على القيادة والتحكم بالغواصة لتدريب الأطقم.