أبحاث طبية: فصل الصيف يزيد حالات الصداع النصفي
السبت 22/أبريل/2017 - 06:36 ص
وكالات
طباعة
ونحن على أعتاب فصل صيف جديد.. تحذر الأبحاث الطبية الحديثة مرضى الصداع النصفي من زيادة حدة النوبات في هذا الفصل الصعب الذي يتميز بدرجة حرارته المرتفعة.
يحذر خبراء الصحة الأمريكيون من محاولة الخروج خارج المنزل خلال الفترة من 12 ظهرا والرابعة والنصف بعد الظهر للأضرار الصحية البالغة التي قد يتعرضون لها بسبب درجات الحرارة المرتفعة ودورها في إثارة نوبات الصداع النصفي.. مشددين على ضرورة اتخاذ الاحتياطات الكافية، مثل شرب المياه والسوائل الكافية، مع تغطية الرأس عند الخروج في الهواء الطلق، لضمان عدم الوقوع فريسة للآثار السلبية لدرجات الحرارة المرتفعة.
وتعد حالات التسمم الغذائي في مقدمة الأمراض الصيفية الأكثر شيوعا بسبب سرعة فساد الغذاء بسبب ارتفاع درجات الحرارة بصورة أسرع، فضلا عن الطفح الجلدي، السكتة الدماغية بسبب شدة الحرارة والصداع النصفي.
ويقول الدكتور"راميش باتانكار" أستاذ الأمراض العصبية بجامعة "نيويورك"الأمريكية، أن الطقس الحار الرطب المسيطر على شهور فصل الصيف غالبا ما يزيد من فرص الإصابة بنوبات الصداع، حيث يعتقد أن الصداع النصفي ناجم عن مجموعة من العوامل الجينية والخارجية، فضلا عن العوامل الوراثية لتجعل مرضى الصداع النصفي الأكثر عرضة لاضطراب الصداع النصفي في حين تؤثر العوامل الخارجية في إغفال الوجبات والحرمان من النوم.
تعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تكشف النقاب عن العلاقة بين تأثير التغيرات المناخية كمحفز قوي لزيادة فرص الإصابة بالصداع النصفي، الذي غالبا ما يصاحبه آثار جانبية تتنوع ما بين الإجهاد، التعب، وتغيرات هرمونية لترتفع حدة النوبات ما بين 73 – 80 %.
يحذر خبراء الصحة الأمريكيون من محاولة الخروج خارج المنزل خلال الفترة من 12 ظهرا والرابعة والنصف بعد الظهر للأضرار الصحية البالغة التي قد يتعرضون لها بسبب درجات الحرارة المرتفعة ودورها في إثارة نوبات الصداع النصفي.. مشددين على ضرورة اتخاذ الاحتياطات الكافية، مثل شرب المياه والسوائل الكافية، مع تغطية الرأس عند الخروج في الهواء الطلق، لضمان عدم الوقوع فريسة للآثار السلبية لدرجات الحرارة المرتفعة.
وتعد حالات التسمم الغذائي في مقدمة الأمراض الصيفية الأكثر شيوعا بسبب سرعة فساد الغذاء بسبب ارتفاع درجات الحرارة بصورة أسرع، فضلا عن الطفح الجلدي، السكتة الدماغية بسبب شدة الحرارة والصداع النصفي.
ويقول الدكتور"راميش باتانكار" أستاذ الأمراض العصبية بجامعة "نيويورك"الأمريكية، أن الطقس الحار الرطب المسيطر على شهور فصل الصيف غالبا ما يزيد من فرص الإصابة بنوبات الصداع، حيث يعتقد أن الصداع النصفي ناجم عن مجموعة من العوامل الجينية والخارجية، فضلا عن العوامل الوراثية لتجعل مرضى الصداع النصفي الأكثر عرضة لاضطراب الصداع النصفي في حين تؤثر العوامل الخارجية في إغفال الوجبات والحرمان من النوم.
تعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تكشف النقاب عن العلاقة بين تأثير التغيرات المناخية كمحفز قوي لزيادة فرص الإصابة بالصداع النصفي، الذي غالبا ما يصاحبه آثار جانبية تتنوع ما بين الإجهاد، التعب، وتغيرات هرمونية لترتفع حدة النوبات ما بين 73 – 80 %.