تحليل أوروبي: "الكائنات الفضائية" سر قوة موسكو العسكرية
الأحد 23/أبريل/2017 - 04:05 م
عواطف الوصيف
طباعة
وجد تفسيرًا للقوة الفائقة للأسلحة الروسية، حيث يوجد تفسير بأن موسكو تحصل على التكنولوجيا من الكائنات الفضائية، وهو ما زعمت صحته صحيفة "Inquisitr"، منوهة أن روسيا وبمساعدة الكائنات الفضائية، عطلت المدمرة "دونالد كوك".
وبحسب رؤية العديد من الخبراء في مجال نظرية المؤامرات، فإن القوات المسلحة الروسية تستخدم في سوريا أنظمة أسلحة حديثة جدًا تم تطويرها، بموجب عقد سري بين موسكو وحضارات خارج كوكب الأرض.
وأكد أحد كتاب صحيفة Veterans Today البريطانية، ويدعى جيمس بريستون، أن القوات الروسية تمتلك تكنولوجيا نابعة من الكائنات الفضائية، مثل الطوربيدات والصواريخ الأسرع من الصوت، والقادرة على المناورة بشكل جيد، وزعم أن طائرات القوات الجوية الروسية مجهزة بأنظمة كائنات فضائية تمويهية، والتي بفضلها تصبح غير مرئية أو غير قابلة للكشف.
من جانبه أشار الخبير كوري غودا، إلى أن قيادات القوى الرئيسة في العالم لديهم برنامج عسكري سري، ويتعاونون مع كائنات فضائية.
ووفقًا للصحيفة، فإن موسكو وقعت على اتفاقية مع الكائنات الفضائية، وقدمت هذه الكائنات الفضائية وعودًا للرئيس فلاديمير بوتين بأنها ستقدم لروسيا التكنولوجيا المتطورة من أجل "غزو سوريا"، عندما التقاهم على القمر عام 2015.
ويعتقد بريستون أن مسلحي تنظيم "داعش" يتعاملون هم أيضًا مع كائنات فضائية وأن أكثرهم مستنسخين، من أنواع كائنات الفضاء الشريرة والمتعطشة للدم، التي تقاتل من أجل السيطرة على كوكبنا.
ورغم أن لديهم تكنولوجيا متطورة جدا، إلا أنهم حتى الآن غير قادرين بعد على السيطرة على الأرض، لأنه يوجد كائنات فضائية خيرة وقوية تقف في وجههم، ولذلك اتحدت مع روسيا لكي تقاتل تنظيم "داعش" الكائنات الفضائية، التي يسيطر عليها أوباما وكل الحكومة الأمريكية.
وذكرت الصحيفة حادثة وقعت عام 2014 عندما كان العسكريون الروس، يجربون إمكانيات أنظمة التشويش في القاذفة سو-24 المزودة بتكنولوجيا الكائنات الفضائية، حين حلقت فوق المدمرة الأمريكية "دونالد كوك"، وعطلت نظام الرادار والدفاع في السفينة.
وبحسب رؤية العديد من الخبراء في مجال نظرية المؤامرات، فإن القوات المسلحة الروسية تستخدم في سوريا أنظمة أسلحة حديثة جدًا تم تطويرها، بموجب عقد سري بين موسكو وحضارات خارج كوكب الأرض.
وأكد أحد كتاب صحيفة Veterans Today البريطانية، ويدعى جيمس بريستون، أن القوات الروسية تمتلك تكنولوجيا نابعة من الكائنات الفضائية، مثل الطوربيدات والصواريخ الأسرع من الصوت، والقادرة على المناورة بشكل جيد، وزعم أن طائرات القوات الجوية الروسية مجهزة بأنظمة كائنات فضائية تمويهية، والتي بفضلها تصبح غير مرئية أو غير قابلة للكشف.
من جانبه أشار الخبير كوري غودا، إلى أن قيادات القوى الرئيسة في العالم لديهم برنامج عسكري سري، ويتعاونون مع كائنات فضائية.
ووفقًا للصحيفة، فإن موسكو وقعت على اتفاقية مع الكائنات الفضائية، وقدمت هذه الكائنات الفضائية وعودًا للرئيس فلاديمير بوتين بأنها ستقدم لروسيا التكنولوجيا المتطورة من أجل "غزو سوريا"، عندما التقاهم على القمر عام 2015.
ويعتقد بريستون أن مسلحي تنظيم "داعش" يتعاملون هم أيضًا مع كائنات فضائية وأن أكثرهم مستنسخين، من أنواع كائنات الفضاء الشريرة والمتعطشة للدم، التي تقاتل من أجل السيطرة على كوكبنا.
ورغم أن لديهم تكنولوجيا متطورة جدا، إلا أنهم حتى الآن غير قادرين بعد على السيطرة على الأرض، لأنه يوجد كائنات فضائية خيرة وقوية تقف في وجههم، ولذلك اتحدت مع روسيا لكي تقاتل تنظيم "داعش" الكائنات الفضائية، التي يسيطر عليها أوباما وكل الحكومة الأمريكية.
وذكرت الصحيفة حادثة وقعت عام 2014 عندما كان العسكريون الروس، يجربون إمكانيات أنظمة التشويش في القاذفة سو-24 المزودة بتكنولوجيا الكائنات الفضائية، حين حلقت فوق المدمرة الأمريكية "دونالد كوك"، وعطلت نظام الرادار والدفاع في السفينة.