محافظ بني سويف يلتقي رؤساء القرى بمركز الواسطي
الأحد 23/أبريل/2017 - 04:12 م
احمد فتحي
طباعة
عقد المهندس شريف حبيب محافظ بني سويف، اجتماعًا مع رؤساء المجالس القروية بمركز ومدينة الواسطى، في حضور النائبين بدوي النويشي وعصام خلاف، والمحاسب كمال سلومة رئيس مدينة الواسطى، وعدد من التنفيذيين ومسؤولي القطاعات، منهم المهندس محمد سعيد رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي، والمهندس الواضح أبو جبل وكيل وزارة الإسكان، والمهندس عمر عبد اللطيف رئيس هيئة الأبنية التعليمية، وذلك بديوان عام الوحدة المحلية بمدينة الواسطى.
وناقش المحافظ مع رؤساء القرى، آليات جديدة لتحسين منظومة العمل التنفيذي في مجال الخدمات والمرافق، والتي ترتكز على العمل الميداني المستمر، للوقوف على مستوى الخدمة المقدمة للمواطنين في كل القطاعات، وتحديد متطلبات دعمها بما يصب في صالح المواطن البسيط وتحسين أحواله المعيشية.
وأكد المحافظ على ضرورة العمل من خلال الفريق الواحد والأدوات المنظمة، واستخدام أساليب العمل الحديثة في جمع المعلومات وتحليلها واستخراج المؤشرات منها، والتي يُستفاد منها في اتخاذ القرار الصحيح، بما يساهم بشكل أفضل في حل المشكلات وتحقيق الصالح العام.
وشدد المحافظ على أهمية الجمعيات الأهلية والاستفادة من دعمها لمنظومة العمل، والمشاركة الفاعلة في حل المشكلات وتوفير الاحتياجات، موجهًا بعمل حصر لكافة الجمعيات المتواجدة بالمراكز والقرى، والتي يمكنها المساهمة في تحقيق جهود المحافظة التنموية في كل المجالات.
وطالب المحافظ رؤساء القرى أن يقوم كل رئيس وحدة محلية بإعداد تقرير مفصل، يتضمن حصر المشكلات والاحتياجات المطلوب توفيرها ومقترحات حلها، ومراجعة هذه المقترحات من كافة النواحي الفنية والإجرائية والقانونية، ليسهل تنفيذها في أسرع وقت.
ناقش المحافظ خطوات تنفيذ مشروع الصرف الصحي بتكنولوجيا حديثة في احدى قرى الواسطى، في إطار خطة المحافظة لتعميم تجربة محطة صرف البساتين بنظام mbr، لحل مشكلة الصرف الصحى بالقرى والعزب والنجوع، خاصة مع نجاح محطة البساتين، والتي تم تنفيذها بقرية البساتين كأول قرية مصرية تطبق فيها هذه التكنولوجيا الحديثة في حل مشكلة الصرف.
كما شدد المحافظ أن معيار نجاح رئيس القرية هو النجاح في حل مشكلات المواطنين وتحسين مستوى معيشتهم، بالإضافة إلى القدرة على ابتكار الحلول والتفكير خارج الصندوق، فضلًا عن القدرة على جمع وتوحيد كافة الجهود لإحراز النجاح على أرض الواقع، وتحقيق نقلة نوعية في القطاعات الحيوية.
ووجه المحافظ رؤساء القرى ببذل كل الجهود الممكنة في سبيل عودة القرية للإنتاج، وما ينعكس على ذلك في تحسين مستوى المعيشة في القرية، وتوفير فرص عمل لشباب القرية، ودعم للاقتصاد القومي، مؤكدًا على أهمية تحديد النقاط المميزة بكل قرية والأنشطة التوعوية، لتوضيح أهمية العودة للإنتاج بالقرية، بما يساهم في تحقيق خطة المحافظة في هذا المجال.
وناقش المحافظ مع رؤساء القرى، آليات جديدة لتحسين منظومة العمل التنفيذي في مجال الخدمات والمرافق، والتي ترتكز على العمل الميداني المستمر، للوقوف على مستوى الخدمة المقدمة للمواطنين في كل القطاعات، وتحديد متطلبات دعمها بما يصب في صالح المواطن البسيط وتحسين أحواله المعيشية.
وأكد المحافظ على ضرورة العمل من خلال الفريق الواحد والأدوات المنظمة، واستخدام أساليب العمل الحديثة في جمع المعلومات وتحليلها واستخراج المؤشرات منها، والتي يُستفاد منها في اتخاذ القرار الصحيح، بما يساهم بشكل أفضل في حل المشكلات وتحقيق الصالح العام.
وشدد المحافظ على أهمية الجمعيات الأهلية والاستفادة من دعمها لمنظومة العمل، والمشاركة الفاعلة في حل المشكلات وتوفير الاحتياجات، موجهًا بعمل حصر لكافة الجمعيات المتواجدة بالمراكز والقرى، والتي يمكنها المساهمة في تحقيق جهود المحافظة التنموية في كل المجالات.
وطالب المحافظ رؤساء القرى أن يقوم كل رئيس وحدة محلية بإعداد تقرير مفصل، يتضمن حصر المشكلات والاحتياجات المطلوب توفيرها ومقترحات حلها، ومراجعة هذه المقترحات من كافة النواحي الفنية والإجرائية والقانونية، ليسهل تنفيذها في أسرع وقت.
ناقش المحافظ خطوات تنفيذ مشروع الصرف الصحي بتكنولوجيا حديثة في احدى قرى الواسطى، في إطار خطة المحافظة لتعميم تجربة محطة صرف البساتين بنظام mbr، لحل مشكلة الصرف الصحى بالقرى والعزب والنجوع، خاصة مع نجاح محطة البساتين، والتي تم تنفيذها بقرية البساتين كأول قرية مصرية تطبق فيها هذه التكنولوجيا الحديثة في حل مشكلة الصرف.
كما شدد المحافظ أن معيار نجاح رئيس القرية هو النجاح في حل مشكلات المواطنين وتحسين مستوى معيشتهم، بالإضافة إلى القدرة على ابتكار الحلول والتفكير خارج الصندوق، فضلًا عن القدرة على جمع وتوحيد كافة الجهود لإحراز النجاح على أرض الواقع، وتحقيق نقلة نوعية في القطاعات الحيوية.
ووجه المحافظ رؤساء القرى ببذل كل الجهود الممكنة في سبيل عودة القرية للإنتاج، وما ينعكس على ذلك في تحسين مستوى المعيشة في القرية، وتوفير فرص عمل لشباب القرية، ودعم للاقتصاد القومي، مؤكدًا على أهمية تحديد النقاط المميزة بكل قرية والأنشطة التوعوية، لتوضيح أهمية العودة للإنتاج بالقرية، بما يساهم في تحقيق خطة المحافظة في هذا المجال.