اليوم.. إحياء ذكرى "الهولوكوست" في بولندا وإسرائيل
الإثنين 24/أبريل/2017 - 09:01 ص
د.أ.ب
طباعة
يحتشد آلاف الأشخاص في بولندا وإسرائيل، اليوم الاثنين؛ لإحياء ذكرى 6 ملايين يهودي قتلوا على أيدي النازيين، فيما يعرف باسم المحرقة "هولوكوست".
ويعتزم أكثر من 10 آلاف يهودي شاب من إسرائيل وحول العالم، المشاركة في "مسيرة الأحياء" السنوية، التي تقطع ثلاثة كيلومترات من "أوشفيتز" إلى "بيركناو"، اللذين كانا جزءين من أكبر معسكر قتل نازي خلال الحرب العالمية الثانية.
ويقول المنظمون، إن المسيرة، التي يتم تنظيمها سنويًا في يوم إحياء ذكرى المحرقة الذي يحل اليوم هذا العام، هي "تكريم صامت لجميع ضحايا الهولوكوست".
ويشارك في المسيرة هذا العام إليشا فيزل، وهو نجل إيلي فيزي، الناجي من المحرقة، الحاصل على جائزة نوبل، والذي توفي العام الماضي عن 87 عامًا. ويعتزم "إليشا" إشعال مصباح تذكاري لوالده.
وتتوقف حركة الحياة في إسرائيل سنويًا في ذكرى "الهولوكوست"، التي تطلق عليها اسم "ذكرى الكارثة والبطولة"، حيث تطلق الصافرات بأنحاء الدولة؛ لإعلان بدء دقيقة الحداد.
ومن المقرر، أن يلتقي وزراء تعليم من 12 دولة في ذكرى "الهولوكوست" هذا العام في إسرائيل؛ لبحث كيفية الاستمرار في تخليد ذكرى المحرقة، بعد وفاة جميع الناجين منها، ولا يزال 160 ألف شخص من الناجين من المحرقة يعيشون في إسرائيل.
ويعتزم أكثر من 10 آلاف يهودي شاب من إسرائيل وحول العالم، المشاركة في "مسيرة الأحياء" السنوية، التي تقطع ثلاثة كيلومترات من "أوشفيتز" إلى "بيركناو"، اللذين كانا جزءين من أكبر معسكر قتل نازي خلال الحرب العالمية الثانية.
ويقول المنظمون، إن المسيرة، التي يتم تنظيمها سنويًا في يوم إحياء ذكرى المحرقة الذي يحل اليوم هذا العام، هي "تكريم صامت لجميع ضحايا الهولوكوست".
ويشارك في المسيرة هذا العام إليشا فيزل، وهو نجل إيلي فيزي، الناجي من المحرقة، الحاصل على جائزة نوبل، والذي توفي العام الماضي عن 87 عامًا. ويعتزم "إليشا" إشعال مصباح تذكاري لوالده.
وتتوقف حركة الحياة في إسرائيل سنويًا في ذكرى "الهولوكوست"، التي تطلق عليها اسم "ذكرى الكارثة والبطولة"، حيث تطلق الصافرات بأنحاء الدولة؛ لإعلان بدء دقيقة الحداد.
ومن المقرر، أن يلتقي وزراء تعليم من 12 دولة في ذكرى "الهولوكوست" هذا العام في إسرائيل؛ لبحث كيفية الاستمرار في تخليد ذكرى المحرقة، بعد وفاة جميع الناجين منها، ولا يزال 160 ألف شخص من الناجين من المحرقة يعيشون في إسرائيل.