بالصور.. محافظ المنيا يناقش تطوير المنازل الأولى بالرعاية
الثلاثاء 25/أبريل/2017 - 12:22 م
خالد الغول
طباعة
عقد عصام البديوي، محافظ المنيا، اجتماعا؛ لمناقشة إعادة تطوير وتأهيل 100 منزل أولى بالرعاية، بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني، علي مستوى مراكز المحافظة.
جاء ذلك بحضور اللواء نبيل منصور، سكرتير عام المحافظة، إسماعيل الفحام، مساعد المحافظ لمراكز الجنوب، مصطفي عبدالله، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي، رؤساء الوحدات المحلية، وعدد من التنفيذيين بالمحافظة.
أكد محافظ المنيا، علي ضرورة تقديم يد العون لكل المحتاجين والمستحقين؛ بهدف تحسين مستوى معيشتهم، لافتا إلى دعمه لكل الجمعيات التنموية صاحبة الفكر الإيجابي، والمساهمة في برامج التنمية بالمحافظة، والتي تعود بالنفع العام على المواطنين، ورفع العبء عن كاهل الأسر الفقيرة، والأولى بالرعاية والأكثر احتياجا.
وكلف "البديوي"، رؤساء الوحدات المحلية بالتنسيق مع مديرية التضامن الاجتماعي، لحصر القرى الأكثر احتياجًا داخل كل مركز، وإعداد حصر بالحالات الإنسانية الصعبة، والتي تكاد تكون منعدمة وتحتاج إلى مساعدات أو خدمات؛ لتسهيل الوصول إليهم وتقديم كل الدعم لهم.
من جانبه، أوضح مصطفي عبدالله، أن الاجتماع ناقش قواعد وشروط العمل؛ لاختيار الحالات المستحقة من الأولي بالرعاية، حيث تأتي الأولوية للأسرة المستفيدة من الضمان الاجتماعي، ومن برنامج تكافل وكرامة، والمرأة المعيلة، التي تحصل علي معاش ضماني، وأن يكون المنزل ملك للأسرة المقيمة، وداخل الحيز العمراني، وغير مخالف للقانون، علي أن يثبت من المعاينة الهندسية احتياج المنزل للترميم أو التطوير وإعادة التأهيل، وأن لا يزيد عن مساحة 80 متر مربع.
جاء ذلك بحضور اللواء نبيل منصور، سكرتير عام المحافظة، إسماعيل الفحام، مساعد المحافظ لمراكز الجنوب، مصطفي عبدالله، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي، رؤساء الوحدات المحلية، وعدد من التنفيذيين بالمحافظة.
أكد محافظ المنيا، علي ضرورة تقديم يد العون لكل المحتاجين والمستحقين؛ بهدف تحسين مستوى معيشتهم، لافتا إلى دعمه لكل الجمعيات التنموية صاحبة الفكر الإيجابي، والمساهمة في برامج التنمية بالمحافظة، والتي تعود بالنفع العام على المواطنين، ورفع العبء عن كاهل الأسر الفقيرة، والأولى بالرعاية والأكثر احتياجا.
وكلف "البديوي"، رؤساء الوحدات المحلية بالتنسيق مع مديرية التضامن الاجتماعي، لحصر القرى الأكثر احتياجًا داخل كل مركز، وإعداد حصر بالحالات الإنسانية الصعبة، والتي تكاد تكون منعدمة وتحتاج إلى مساعدات أو خدمات؛ لتسهيل الوصول إليهم وتقديم كل الدعم لهم.
من جانبه، أوضح مصطفي عبدالله، أن الاجتماع ناقش قواعد وشروط العمل؛ لاختيار الحالات المستحقة من الأولي بالرعاية، حيث تأتي الأولوية للأسرة المستفيدة من الضمان الاجتماعي، ومن برنامج تكافل وكرامة، والمرأة المعيلة، التي تحصل علي معاش ضماني، وأن يكون المنزل ملك للأسرة المقيمة، وداخل الحيز العمراني، وغير مخالف للقانون، علي أن يثبت من المعاينة الهندسية احتياج المنزل للترميم أو التطوير وإعادة التأهيل، وأن لا يزيد عن مساحة 80 متر مربع.