كاميرات المراقبة ترصد إلقاء عامل لابن عمه في القمامة بالساحل
الثلاثاء 25/أبريل/2017 - 07:33 م
باسم دياب
طباعة
حصل "المواطن" على أول فيديو لقاتل بن عمه في الساحل بعدما اكتشف تعديه الجنسي على زوجته، ويظهر في الفيديو لحظه قيام المتهم حمل الجثة وتحركه للتخلص منها بإلقاءها في صندوق القمامة بصحبة كلبه الخاص.
وقالت زوجة المجني عليه وتدعي إلهام أنها تعرفت على زوجها القتيل منذ قرابه 6 أشهر، عندما جمعهما عمل في إحدى مصانع الرخام وقامت بالزواج منه بعقد عرفي دون علم أهلها.
وأشارت إلى أن المجني عليه كان ابن عم زوجها، واعتاد على السهر سويًا وتعاطي المخدرات في المنزل وفي إحدى الأيام طرق المجني عليه باب منزلها وطلب منها لفظيًا أن يعاشرها جنسيًا وعندما رفضت اعتدي عليها بالفعل.
وأوضحت إلهام خوفها أن تخبر زوجها بما حدث ولكن أخبرت خال زوجها بما تعرضت له.
وفي يوم الجريمة حضر مرة أخرى المجني عليه إليها وحاول التعدي عليها مرة أخرى إلا أن القدر لعب دوره هذه المره وأتى الزوج فجأة، وعندما رأى زوجته في هذا الوضع تعدي عليها بالضرب، وقام بحبسها في إحدى غرف المنزل ثم أحضر كابل كهربائي وأقدم على خنق المجني عليه حتى أفقده الوعي وأحضر سكينًا وقام بتقطيعه إلى نصفين ثم التخلص منه بإلقاؤه في صندوق القمامة.
وأوضحت زوجة المتهم أنها خرجت من الغرفه بعد مرور ساعتين ولم تجد سوى آثر الدماء ولا يوجد أي أثر للجثة ووجدت زوجها في حاله هستيرية من البكاء.
وقالت زوجة المجني عليه وتدعي إلهام أنها تعرفت على زوجها القتيل منذ قرابه 6 أشهر، عندما جمعهما عمل في إحدى مصانع الرخام وقامت بالزواج منه بعقد عرفي دون علم أهلها.
وأشارت إلى أن المجني عليه كان ابن عم زوجها، واعتاد على السهر سويًا وتعاطي المخدرات في المنزل وفي إحدى الأيام طرق المجني عليه باب منزلها وطلب منها لفظيًا أن يعاشرها جنسيًا وعندما رفضت اعتدي عليها بالفعل.
وأوضحت إلهام خوفها أن تخبر زوجها بما حدث ولكن أخبرت خال زوجها بما تعرضت له.
وفي يوم الجريمة حضر مرة أخرى المجني عليه إليها وحاول التعدي عليها مرة أخرى إلا أن القدر لعب دوره هذه المره وأتى الزوج فجأة، وعندما رأى زوجته في هذا الوضع تعدي عليها بالضرب، وقام بحبسها في إحدى غرف المنزل ثم أحضر كابل كهربائي وأقدم على خنق المجني عليه حتى أفقده الوعي وأحضر سكينًا وقام بتقطيعه إلى نصفين ثم التخلص منه بإلقاؤه في صندوق القمامة.
وأوضحت زوجة المتهم أنها خرجت من الغرفه بعد مرور ساعتين ولم تجد سوى آثر الدماء ولا يوجد أي أثر للجثة ووجدت زوجها في حاله هستيرية من البكاء.