المنطقة الاقتصادية لقناة السويس تصدر تقرير إنجازاتها عن عام 2016
الأربعاء 26/أبريل/2017 - 02:43 م
سبوتنيك نيوز
طباعة
أصدرت المنطقة الاقتصادية لقناة السويس تقريرها الأول تحت عنوان "حصاد2016"، والذي تناول ما تم من إنجازات واستثمارات تم استقطابها والاتفاقات التي تم توقيعها محليًا ودوليًا، كما كشف التقرير عن ملامح خطة الهيئة ومحاورها الأساسية.
وقال الدكتور أحمد درويش رئيس المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، في بيان صحفي، على هامش إصدار المنطقة لتقريرها السنوي "حصاد 2016"، إن "هذا التقرير يعد هو الأول بعد مضي عام من بداية عمل المنطقة ونشاطها الملموس على المستويين المحلي والدولي، من أجل تحقيق هدفها في تطوير مناطقها وخلق بيئة استثمار جاذبة ومشجعة، انطلاقًا من حق الرأي العام في معرفة ما وصلت إليه المنطقة، والكشف عن ملامح خطة الهيئة ومحاورها الأساسية، وإعمالًا لمبدأ الشفافية التي تعتبر أحد أهم أولويات المنطقة".
وأضاف درويش أن التقرير اشتمل على سبعة فصول للتعريف بالمنطقة وقوانينها ومجلس إدارتها، وخطتها في البناء المؤسسي وجذب الاستثمارات، وتقرير حالة الاستثمار في مناطقها، بالإضافة إلى التقارير المالية.
وتابع درويش، إن هذا التقرير يأتي في إطار إعلان الهيئة عن مجمل الاستثمارات التي نجحت، في استقطابها في عدد من قطاعات الاستثمار، وعدد من الاتفاقيات التي وقعتها مع عدد من المؤسسات والمنظمات المحلية والدولية، وخلال الأيام القادمة ستشهد المنطقة نموًا ملحوظًا في زيارات من وفود أجنبية، وستعمل الهيئة على التوجه لجذب استثمارات في الصناعات الصغيرة والمتوسطة من خلال التفاوض مع مستثمرين محددين في قطاعات محددة لتحقيق قيمة مضافة تساهم في خفض الطلب على العملة الأجنبية والمساهمة في الناتج القومي.
وأشار إلى انتهاء شركة ماكينزي العالمية من الدراسة التنافسية للمنطقة، وتحديد النقاط المؤثرة في تنافسية المنطقة والوضع الحقيقي لها ضمن المناطق الاقتصادية العالمية، وهو ما ترتب عليه اتجاه الهيئة لاتخاذ الإجراءات المناسبة المبنية على دراسات منطقية لتلافي هذه الملاحظات، ودراسة سن تشريعات أو إلغاء قوانين أو تعزيز الحوافز أو منح صلاحيات لتضيف للمنطقة ميزة تنافسية جديدة.
وقال الدكتور أحمد درويش رئيس المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، في بيان صحفي، على هامش إصدار المنطقة لتقريرها السنوي "حصاد 2016"، إن "هذا التقرير يعد هو الأول بعد مضي عام من بداية عمل المنطقة ونشاطها الملموس على المستويين المحلي والدولي، من أجل تحقيق هدفها في تطوير مناطقها وخلق بيئة استثمار جاذبة ومشجعة، انطلاقًا من حق الرأي العام في معرفة ما وصلت إليه المنطقة، والكشف عن ملامح خطة الهيئة ومحاورها الأساسية، وإعمالًا لمبدأ الشفافية التي تعتبر أحد أهم أولويات المنطقة".
وأضاف درويش أن التقرير اشتمل على سبعة فصول للتعريف بالمنطقة وقوانينها ومجلس إدارتها، وخطتها في البناء المؤسسي وجذب الاستثمارات، وتقرير حالة الاستثمار في مناطقها، بالإضافة إلى التقارير المالية.
وتابع درويش، إن هذا التقرير يأتي في إطار إعلان الهيئة عن مجمل الاستثمارات التي نجحت، في استقطابها في عدد من قطاعات الاستثمار، وعدد من الاتفاقيات التي وقعتها مع عدد من المؤسسات والمنظمات المحلية والدولية، وخلال الأيام القادمة ستشهد المنطقة نموًا ملحوظًا في زيارات من وفود أجنبية، وستعمل الهيئة على التوجه لجذب استثمارات في الصناعات الصغيرة والمتوسطة من خلال التفاوض مع مستثمرين محددين في قطاعات محددة لتحقيق قيمة مضافة تساهم في خفض الطلب على العملة الأجنبية والمساهمة في الناتج القومي.
وأشار إلى انتهاء شركة ماكينزي العالمية من الدراسة التنافسية للمنطقة، وتحديد النقاط المؤثرة في تنافسية المنطقة والوضع الحقيقي لها ضمن المناطق الاقتصادية العالمية، وهو ما ترتب عليه اتجاه الهيئة لاتخاذ الإجراءات المناسبة المبنية على دراسات منطقية لتلافي هذه الملاحظات، ودراسة سن تشريعات أو إلغاء قوانين أو تعزيز الحوافز أو منح صلاحيات لتضيف للمنطقة ميزة تنافسية جديدة.