"الجبير": نتفق مع "ترامب" في ضرورة امتثال إيران لبنود الاتفاق النووي
الخميس 18/مايو/2017 - 03:48 م
عواطف الوصيف
طباعة
قررت المملكة العربية السعودية، إطلاق فعاليات القمة العربية الإسلامية الأمريكية، خلال يومي 20 و21 من مايو الجاري، وتستضيف السعودية، الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في الرياض،
وعقد وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، مؤتمرا صحفيا، اليوم الخميس، في الرياض، وأعرب من خلاله، عن سلسلة تصريحات تتعلق بأهم وأبرز القضايا، التي يتم تناولها في القمة المرتقبة.
ونوه وزير الخارجية السعودي، أنه تأكد حضور 37 رئيس دولة، و6 رؤساء للحكومات، موضحا أن زيارة ولي ولي عهد السعودية، إلى الولايات المتحدة الأمريكية، كانت ناجحة، ومهدت لزيارة "ترامب" للرياض.
وأكد "الجبير"، على أن المرحلة المقبلة تشهد تطورا إيجابيا ملحوظا، في العلاقات الثنائية المتبادلة بين الولايات المتحدة والرياض، خاصة وأنه يعتبر أن ذلك بمثابة سبيل، لحل مختلف القضايا التي تعاني منها المنطقة، معربا عن استعداد بلاده لدعم الجهود التي يقوم بها دونالد ترامب لاستعادة ثقل وقدرات واشنطن في المنطقة من جديد.
من ناحية أخرى، فمن الصعب أن يتجاهل وزير خارجية المملكة السعودية، للملف الإيراني، حيث وصف إيران بأنها تتبع سياسة العدوانية في المنطقة، وأنه حان الوقت لكي تتوقف هذه السياسة تماما، مشيرا إلى أن بلاده تتطلع إلى التعاون مع أمريكا لمنع إيران من التدخل في الشئون الداخلية للدول المجاورة لها.
وأضاف "الجبير"، من أنه متخوف من أن يكون الاتفاق النووي الذي أبرمته إيران مع مختلف دول الغرب، سببا في أن تمتلك أسلحة نووية تهدد بها العالم، خاصة وأنها تمكنت من أن تمد الحوثيين في اليمن بكافة الأسلحة التي يحتاجون لها.
وأكد "الجبير"، أن المملكة السعودية تتفق مع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب تماما، حول ضرورة امتثال إيران لكافة البنود التي تتعلق بالاتفاق النووي.
وعقد وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، مؤتمرا صحفيا، اليوم الخميس، في الرياض، وأعرب من خلاله، عن سلسلة تصريحات تتعلق بأهم وأبرز القضايا، التي يتم تناولها في القمة المرتقبة.
ونوه وزير الخارجية السعودي، أنه تأكد حضور 37 رئيس دولة، و6 رؤساء للحكومات، موضحا أن زيارة ولي ولي عهد السعودية، إلى الولايات المتحدة الأمريكية، كانت ناجحة، ومهدت لزيارة "ترامب" للرياض.
وأكد "الجبير"، على أن المرحلة المقبلة تشهد تطورا إيجابيا ملحوظا، في العلاقات الثنائية المتبادلة بين الولايات المتحدة والرياض، خاصة وأنه يعتبر أن ذلك بمثابة سبيل، لحل مختلف القضايا التي تعاني منها المنطقة، معربا عن استعداد بلاده لدعم الجهود التي يقوم بها دونالد ترامب لاستعادة ثقل وقدرات واشنطن في المنطقة من جديد.
من ناحية أخرى، فمن الصعب أن يتجاهل وزير خارجية المملكة السعودية، للملف الإيراني، حيث وصف إيران بأنها تتبع سياسة العدوانية في المنطقة، وأنه حان الوقت لكي تتوقف هذه السياسة تماما، مشيرا إلى أن بلاده تتطلع إلى التعاون مع أمريكا لمنع إيران من التدخل في الشئون الداخلية للدول المجاورة لها.
وأضاف "الجبير"، من أنه متخوف من أن يكون الاتفاق النووي الذي أبرمته إيران مع مختلف دول الغرب، سببا في أن تمتلك أسلحة نووية تهدد بها العالم، خاصة وأنها تمكنت من أن تمد الحوثيين في اليمن بكافة الأسلحة التي يحتاجون لها.
وأكد "الجبير"، أن المملكة السعودية تتفق مع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب تماما، حول ضرورة امتثال إيران لكافة البنود التي تتعلق بالاتفاق النووي.