بالفيديو.. والد يوسف "طفل أكتوبر": ابني مات إكلينيكيًا
الأحد 21/مايو/2017 - 03:08 ص
أمنية عبدالرحمن
طباعة
قال سامح العربي والد الطفل "يوسف" ضحية الرصاصة الطائشة في ميدان الحصري، إن الرصاصة اخترقت النخاع الشوكي وأوقفت وظائف المخ، مضيفا: "ابنى في غيبوبة درجتها 3\15 أي أنه مات إكلينيكيا وأملنا أن يأتي بأي رد فعل للغد".
ألمح خلال لقاءه مع مروة عبد العزيز، مراسلة برنامج "آخر النهار" الذي يقدمه الإعلامي خيري رمضان، على قناة "النهار"، أنه لا يعرف حتى الآن ما مصدر هذه الرصاصة، وتابع: "هناك من قال إن مشاجرة وقعت في هذا المكان وأن الرصاصة جاءت من مكان عالي واستقرت في مخ ابني وأقاويل أخرى أنها طلقة من عيار أكبر من 9 ملم وقطعت مسافة طويلة وفقدت سرعتها واستقرت بداخل رأسه، وهناك من قال إنها انطلقت من فرح"، مشيرا إلى أنه حتى الآن لا يعرف الحقيقة.
أصدقاء يوسف الذين في نفس عمره "13 عاما" لم يدركوا ما حدث فور سقوطه، ولكنهم ظلوا يصرخون حتى نقله اثنان من عمال الـ"دليفري" إلى المستشفى معتقدين أنه يعاني من حالة إغماء فقط، ولم يصرح الطبيب بالحالة لأي شخص إلى أن وصل الأب مسرعا للمستشفى.
أضاف الأب من داخل مستشفى 6 أكتوبر الجامعي التي يرقد فيها "يوسف": "قمت بعرض التقارير الطبية لابني على عدد من الأطباء في الداخل والخارج وأجمعوا على خطورة نقله حتى ولو بالأجهزة فنحن في انتظار رحمة ربنا، ولا أتهم أحد بالتقصير معنا لكنني أريد معرفة ما حدث حتى لا يتكرر الأمر مرة ثانية مع أحد آخر".
ألمح خلال لقاءه مع مروة عبد العزيز، مراسلة برنامج "آخر النهار" الذي يقدمه الإعلامي خيري رمضان، على قناة "النهار"، أنه لا يعرف حتى الآن ما مصدر هذه الرصاصة، وتابع: "هناك من قال إن مشاجرة وقعت في هذا المكان وأن الرصاصة جاءت من مكان عالي واستقرت في مخ ابني وأقاويل أخرى أنها طلقة من عيار أكبر من 9 ملم وقطعت مسافة طويلة وفقدت سرعتها واستقرت بداخل رأسه، وهناك من قال إنها انطلقت من فرح"، مشيرا إلى أنه حتى الآن لا يعرف الحقيقة.
أصدقاء يوسف الذين في نفس عمره "13 عاما" لم يدركوا ما حدث فور سقوطه، ولكنهم ظلوا يصرخون حتى نقله اثنان من عمال الـ"دليفري" إلى المستشفى معتقدين أنه يعاني من حالة إغماء فقط، ولم يصرح الطبيب بالحالة لأي شخص إلى أن وصل الأب مسرعا للمستشفى.
أضاف الأب من داخل مستشفى 6 أكتوبر الجامعي التي يرقد فيها "يوسف": "قمت بعرض التقارير الطبية لابني على عدد من الأطباء في الداخل والخارج وأجمعوا على خطورة نقله حتى ولو بالأجهزة فنحن في انتظار رحمة ربنا، ولا أتهم أحد بالتقصير معنا لكنني أريد معرفة ما حدث حتى لا يتكرر الأمر مرة ثانية مع أحد آخر".