ختام القمة الخليجية الأمريكية.. وتجفيف منابع الإرهاب أهم النتائج
الأحد 21/مايو/2017 - 12:39 م
عواطف الوصيف
طباعة
اختتمت اليوم أعمال القمة الخليجية الأمريكية بالعاصمة السعودية الرياض، والتي رأسها كل من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، وتبادلت دول "مجلس التعاون الخليجي" والولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الأحد، التوقيع على مذكرات تفاهم لتأسيس مركز لاستهداف مصادر تمويل الإرهاب، حول العالم.
وقالت مسئولة بالبيت الأبيض إن الولايات المتحدة ستوقع اتفاقا مع الدول الخليجية العربية، اليوم الأحد لتنسيق جهودها في مكافحة تمويل الجماعات الإرهابية خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمنطقة.
وسيوقع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن نايف مذكرة التفاهم مع وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون في الرياض، حيث يعقد مجلس التعاون الخليجي الذي يضم ست دول خليجية قمة مع ترامب.
وقالت دينا باول نائبة مستشار الأمن القومي الأمريكي للشئون الاستراتيجية "نأمل أن يكون أقوى التزام بعدم تمويل التنظيمات الإرهابية تراقبه وزارة الخزانة الأمريكية، مع كل من نظرائها".
وأضافت: "ما يميزه هو أن كلا منهم سيوقع على طريقة تحمله المسئولية، وسيحاكم بالفعل المسئولين عن تمويل الإرهاب، بما في ذلك الأفراد".
ويضم مجلس التعاون الخليجي، كل من "السعودية وقطر والكويت وعمان والإمارات والبحرين"، ويعتقد المسئولون الغربيون أن أثرياء يعيشون في دول الخليج الغنية يعتبرون مصدرًا مهما لتمويل جماعات "سنية"، تحارب في العراق وسوريا من بينها تنظيما "داعش" و"القاعدة".
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وقادة دول "مجلس التعاون الخليجي"، بدأوا اجتماعاتهم في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات بالعاصمة السعودية الرياض، وذلك لبحث عدة ملفات تهم الجانبين، على رأسها مكافحة الإرهاب والتطرف، والحفاظ على الأمن والسلم الدوليين، وكذلك ملفات اقتصادية وتنموية وغيرها.
وزيارة ترامب إلى السعودية أول زيارة رسمية خارجية له منذ تسلمه منصبه في يناير الماضي.
وقالت مسئولة بالبيت الأبيض إن الولايات المتحدة ستوقع اتفاقا مع الدول الخليجية العربية، اليوم الأحد لتنسيق جهودها في مكافحة تمويل الجماعات الإرهابية خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمنطقة.
وسيوقع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن نايف مذكرة التفاهم مع وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون في الرياض، حيث يعقد مجلس التعاون الخليجي الذي يضم ست دول خليجية قمة مع ترامب.
وقالت دينا باول نائبة مستشار الأمن القومي الأمريكي للشئون الاستراتيجية "نأمل أن يكون أقوى التزام بعدم تمويل التنظيمات الإرهابية تراقبه وزارة الخزانة الأمريكية، مع كل من نظرائها".
وأضافت: "ما يميزه هو أن كلا منهم سيوقع على طريقة تحمله المسئولية، وسيحاكم بالفعل المسئولين عن تمويل الإرهاب، بما في ذلك الأفراد".
ويضم مجلس التعاون الخليجي، كل من "السعودية وقطر والكويت وعمان والإمارات والبحرين"، ويعتقد المسئولون الغربيون أن أثرياء يعيشون في دول الخليج الغنية يعتبرون مصدرًا مهما لتمويل جماعات "سنية"، تحارب في العراق وسوريا من بينها تنظيما "داعش" و"القاعدة".
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وقادة دول "مجلس التعاون الخليجي"، بدأوا اجتماعاتهم في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات بالعاصمة السعودية الرياض، وذلك لبحث عدة ملفات تهم الجانبين، على رأسها مكافحة الإرهاب والتطرف، والحفاظ على الأمن والسلم الدوليين، وكذلك ملفات اقتصادية وتنموية وغيرها.
وزيارة ترامب إلى السعودية أول زيارة رسمية خارجية له منذ تسلمه منصبه في يناير الماضي.