النيابة تفحص كاميرات المراقبة وتستجوب الشهود لكشف ملابسات إصابة "الطفل يوسف"
الإثنين 22/مايو/2017 - 07:43 م
شريف صفوت
طباعة
استمعت نيابة أول أكتوبر، برئاسة المستشار محمد يسري، اليوم الإثنين، لعدد من شهود العيان في واقعة إصابة الطفل يوسف، وشابة عمرها 20 عامًا، بطلق ناري من قبل مجهولين، يوم الجمعة الماضي، بمحيط ميدان الحصري بالسادس من أكتوبر.
وقال الشهود، وهم عمال بمحال تجارية وسكان، أنهم فوجئوا بإصابة شابة تدعى "دعاء"، طالبة جامعية، بشظية في كتفها، وبمرور نحو 10 دقائق على تلك الواقعة، أصيب الطفل يوسف، بطلق ناري في رأسه من الخلف.
وأوضح الشهود أن المنطقة محل الواقعتين، شهدت مشادة بين عدد من الشباب، ويرجح أن أحدهم أطلق النيران بشكل عشوائي.
كما استجوبت أجهزة الأمن قاطني 13 عقارًا ملاصقة لمكان الواقعتين، وحرَزت عددًا من كاميرات المراقبة لفحصها، وبيان التقاطها صور الواقعتين من عدمه، لكشف الملابسات.
واستمعت النيابة لأقوال مروة قناوي، إدارية بإحدى المدارس بالقرية الذكية، وسامح العربي، موظف بإحدى المؤسسات المالية، والدا الطفل يوسف، وأكدا أن نجلهما كان رفقة ثلاثة من أصدقائه يوم الواقعة، وهم الذين أبلغوا بسقوطه على الأرض، وأن عمالًا لأحد المحال حملوه إلى مستشفى 6 أكتوبر الجامعي.
وأكد والدا المجني عليه خلال التحقيقات، أنهما عرفا إصابة ابنهما بطلق ناري في رأسه بالمستشفى، وأنهما لم يتهما أحدًا بالشروع في قتل ابنهما، مشيرين إلى أن "يوسف" كان رفقة أصدقائه بأكتوبر؛ محل سكنهم القديم، وأن ابنهما ليس لديه أصحاب آخرين، حتى بعد تغيير محل سكنهم إلى منطقة المنيل.
وطلبت النيابة تحريات مباحث قسم شرطة أول أكتوبر بشأن أقوال الشهود، وكشف ملابسات الواقعتين.
وقال الشهود، وهم عمال بمحال تجارية وسكان، أنهم فوجئوا بإصابة شابة تدعى "دعاء"، طالبة جامعية، بشظية في كتفها، وبمرور نحو 10 دقائق على تلك الواقعة، أصيب الطفل يوسف، بطلق ناري في رأسه من الخلف.
وأوضح الشهود أن المنطقة محل الواقعتين، شهدت مشادة بين عدد من الشباب، ويرجح أن أحدهم أطلق النيران بشكل عشوائي.
كما استجوبت أجهزة الأمن قاطني 13 عقارًا ملاصقة لمكان الواقعتين، وحرَزت عددًا من كاميرات المراقبة لفحصها، وبيان التقاطها صور الواقعتين من عدمه، لكشف الملابسات.
واستمعت النيابة لأقوال مروة قناوي، إدارية بإحدى المدارس بالقرية الذكية، وسامح العربي، موظف بإحدى المؤسسات المالية، والدا الطفل يوسف، وأكدا أن نجلهما كان رفقة ثلاثة من أصدقائه يوم الواقعة، وهم الذين أبلغوا بسقوطه على الأرض، وأن عمالًا لأحد المحال حملوه إلى مستشفى 6 أكتوبر الجامعي.
وأكد والدا المجني عليه خلال التحقيقات، أنهما عرفا إصابة ابنهما بطلق ناري في رأسه بالمستشفى، وأنهما لم يتهما أحدًا بالشروع في قتل ابنهما، مشيرين إلى أن "يوسف" كان رفقة أصدقائه بأكتوبر؛ محل سكنهم القديم، وأن ابنهما ليس لديه أصحاب آخرين، حتى بعد تغيير محل سكنهم إلى منطقة المنيل.
وطلبت النيابة تحريات مباحث قسم شرطة أول أكتوبر بشأن أقوال الشهود، وكشف ملابسات الواقعتين.