محافظ بني سويف: حصر مساحات الزراعات والمشروعات الجادة بأراضي الدولة
الأربعاء 24/مايو/2017 - 01:49 م
احمد فتحي
طباعة
واصل المهندس شريف حبيب، محافظ بني سويف، اليوم الأربعاء، اشرافه المباشر على حملات إزالات التعديات على أراضي الدولة، والتي تتواصل بكافة مراكز ومدن المحافظة؛ لاسترداد أراضي الدولة. وذلك في إطار تنفيذ تكليفات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي باستعادة أراضي الدولة المتعدي عليها، وتطبيقا للقانون.
وتفقد المحافظ، برفقة اللواء عادل تونسي، مساعد وزير الداخلية مدير أمن بني سويف، المقدم عمرو علي، نائب المستشار العسكري للمحافظة، واللواء خلف حسين، مدير البحث الجنائي، بعض أراضي الدولة المتعدي عليها بوضع اليد، التي تقع بدائرة مركز ومدينة سمسطا.
ووجه "حبيب"، بحصر وتحديد المساحات المنزرعة بزراعات جادة بهذه الأراضي، على أن يتوجه أصحاب هذه الزراعات "واضعي اليد"، إلى ديوان عام المحافظة؛ لدراسة أوراقهم ووضعهم القانوني وتحديد آليات وإجراءات التقنين القانوني لحالتهم، مشددا على مسؤولي الأملاك بإعداد تقرير مفصل وفني مدعم بالصور عن هذه المساحات من أراضي الدولة، وتوصيف وضعها من كل النواحي؛ للمساعدة على اتخاذ القرارات والإجراءات المناسبة.
وأمر "حبيب"، بإزالة كافة صور ومظاهر التعدي التي تقع على هذه المساحات من أراضي الدولة، مثل الأسوار والمباني المتفرقة والبوابات المستخدمة؛ لاحتجاز قطعة بعينها دون مظاهر للجدية، موجها بعدم إزالة غرف العمال والحراسة أو المعدات خاصة بالمناطق التي تتضح جدية واضعي اليد عليها، من خلال الزراعات الجادة والمشروعات القائمة وغيرها.
يذكر أن حملات الإزالة، في الفترة الماضية، التي تم تنفيذها ضمن البرنامج الزمني المعد مسبقا، أسفرت عن استعادة أكثر من 35 ألف فدانا، وهو يعد تأكيدا هيبة الدولة وتطبيق القانون، وتنوعت التعديات التي تم إزالتها، ما بين مباني تحت الإنشاء ومباني غير مسكونة وأسوار وزراعات متناثرة وجافة وغير جادة وشبكات ري متهالكة وتشوينات واستراحات مهجورة، وغيرها من أشكال التعديات على كافة أراضي الدولة
وتفقد المحافظ، برفقة اللواء عادل تونسي، مساعد وزير الداخلية مدير أمن بني سويف، المقدم عمرو علي، نائب المستشار العسكري للمحافظة، واللواء خلف حسين، مدير البحث الجنائي، بعض أراضي الدولة المتعدي عليها بوضع اليد، التي تقع بدائرة مركز ومدينة سمسطا.
ووجه "حبيب"، بحصر وتحديد المساحات المنزرعة بزراعات جادة بهذه الأراضي، على أن يتوجه أصحاب هذه الزراعات "واضعي اليد"، إلى ديوان عام المحافظة؛ لدراسة أوراقهم ووضعهم القانوني وتحديد آليات وإجراءات التقنين القانوني لحالتهم، مشددا على مسؤولي الأملاك بإعداد تقرير مفصل وفني مدعم بالصور عن هذه المساحات من أراضي الدولة، وتوصيف وضعها من كل النواحي؛ للمساعدة على اتخاذ القرارات والإجراءات المناسبة.
وأمر "حبيب"، بإزالة كافة صور ومظاهر التعدي التي تقع على هذه المساحات من أراضي الدولة، مثل الأسوار والمباني المتفرقة والبوابات المستخدمة؛ لاحتجاز قطعة بعينها دون مظاهر للجدية، موجها بعدم إزالة غرف العمال والحراسة أو المعدات خاصة بالمناطق التي تتضح جدية واضعي اليد عليها، من خلال الزراعات الجادة والمشروعات القائمة وغيرها.
يذكر أن حملات الإزالة، في الفترة الماضية، التي تم تنفيذها ضمن البرنامج الزمني المعد مسبقا، أسفرت عن استعادة أكثر من 35 ألف فدانا، وهو يعد تأكيدا هيبة الدولة وتطبيق القانون، وتنوعت التعديات التي تم إزالتها، ما بين مباني تحت الإنشاء ومباني غير مسكونة وأسوار وزراعات متناثرة وجافة وغير جادة وشبكات ري متهالكة وتشوينات واستراحات مهجورة، وغيرها من أشكال التعديات على كافة أراضي الدولة