"المستوردين" تطالب "التجارة" بسرعة تسجيل الشركات الموردة للسوق المحلية
السبت 27/مايو/2017 - 07:11 م
شريف صفوت
طباعة
طالبت شعبة المستوردين بغرفة القاهرة التجارية وزارة التجارة والصناعة، اليوم السبت، بسرعة تسجيل الشركات الموردة للسوق المحلية.
وقال عماد قناوي عضو مجلس إدارة غرفة القاهرة ورئيس الشعبة في بيان أن التجار التزموا بالمعايير والشروط التي حددتها الوزارة في قراراتها الأخيرة بضرورة التسجيل في الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات، مضيفًا "نسعى لتحديد رؤية للمستوردين وتوحيدها مع مسؤولي الوزارة بما يحقق في النهاية المصلحة العامة".
وأوضح قناوي أن الشعبة وضعت في أولوياتها عدة مشاكل لمناقشتها حاليًا؛ الأولى عدم تسجيل المصانع الموردة، والثانية مشكلة قانون سجل المستوردين والاتجاه إلى الاستعانة بمتخصصين ومستشارين لتوضيح القانون وسلبياته وإيجابياته والسعي إلي توضيحها للمستوردين ووضع مقترحات تعديل الأوضاع ورفعها إلي الجهات المعنية، مشيرًا إلي أن هاتين المشكلتين في أولويات الشعبة في الوقت الحالي علي أن تستكمل مشوارها في مناقشة كافة المشاكل التي يعاني منها المستوردون تباعًا وحسب الأولوية.
وأكد قناوي أن الشعبة بدأت بتوصيف مشاكل المستوردين وتوضيحها ثم اقتراح الحلول المناسبة، لافتًا أن الأهم هو أن تقوم الشعبة بدورها المنوط بها كما يجب خاصة وأن هناك تداعيات لهذه المشاكل على السوق وأنه لابد من مناقشة كافة الآراء المشتركة لتجنب سلبيات هذه المشاكل.
وقال عماد قناوي عضو مجلس إدارة غرفة القاهرة ورئيس الشعبة في بيان أن التجار التزموا بالمعايير والشروط التي حددتها الوزارة في قراراتها الأخيرة بضرورة التسجيل في الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات، مضيفًا "نسعى لتحديد رؤية للمستوردين وتوحيدها مع مسؤولي الوزارة بما يحقق في النهاية المصلحة العامة".
وأوضح قناوي أن الشعبة وضعت في أولوياتها عدة مشاكل لمناقشتها حاليًا؛ الأولى عدم تسجيل المصانع الموردة، والثانية مشكلة قانون سجل المستوردين والاتجاه إلى الاستعانة بمتخصصين ومستشارين لتوضيح القانون وسلبياته وإيجابياته والسعي إلي توضيحها للمستوردين ووضع مقترحات تعديل الأوضاع ورفعها إلي الجهات المعنية، مشيرًا إلي أن هاتين المشكلتين في أولويات الشعبة في الوقت الحالي علي أن تستكمل مشوارها في مناقشة كافة المشاكل التي يعاني منها المستوردون تباعًا وحسب الأولوية.
وأكد قناوي أن الشعبة بدأت بتوصيف مشاكل المستوردين وتوضيحها ثم اقتراح الحلول المناسبة، لافتًا أن الأهم هو أن تقوم الشعبة بدورها المنوط بها كما يجب خاصة وأن هناك تداعيات لهذه المشاكل على السوق وأنه لابد من مناقشة كافة الآراء المشتركة لتجنب سلبيات هذه المشاكل.