اتهامات صحفية لقطر بإثارة البلبلة في السعودية
الأربعاء 31/مايو/2017 - 09:50 ص
عواطف الوصيف
طباعة
تدعم قطر "الحشد الشعبي" بمبلغ 100 مليون دولار، وتعده بمليار دولار في حال فتح جبهة قتالية مع السعودية في الشمال، وتتعاون مع جميع وجوه الشر من القاعدة والإخوان، والحوثيين إلى "حزب الله"، في سعيها لإثارة البلبلة في السعودية ودول الخليج، حسب صحيفة "عكاظ" السعودية.
وقالت الصحيفة، إن تداعيات الأحداث وردود الفعل السعودية والخليجية، على تجاوزات الحكومة القطرية، كانت ذات طابع حاسم وحازم، على المستويين الشعبي والإعلامي ضد حكومة قطر وإعلامها وعملائها.
وأشارت الصحيفة، إلى أن عقدة النقص والفقر السياسي، لدى الحكومة القطرية لم يجعلها تراجع أوراقها وتطور أدواتها وتحسن من علاقاتها، بل إنها اتجهت إلى الضفة الأخرى، واختارت الاتجاه الأكثر تصادما مع محيطها وواقعها، والسعي لتحقيق وهمها في انتزاع دور السعودية في قيادة الأمة العربية.
وأضافت الصحيفة، أن الحكومة القطرية تنتحر سياسيا من خلال ممارساتها، حيث وقفت قطر ضد مشروع السعودية لجمع شمل الأمة العربية وتوحيد رأيها، ودعمت حركة "حماس" للانفصال عن الحكومة الفلسطينية، وقدمت الدعم للصفويين في البحرين، وأستغلت موقعها في مجلس التعاون، لتسريب معلومات حول مواقف المجلس تجاه إيران، بحسب الصحيفة.
وأكدت الصحيفة أن قطر قدمت الدعم لمعارضين خليجيين في الخارج، وفتحت لهم منابر إعلامية، كما خصصت للمعارضة السعودية مبالغ سنوية.
وقالت الصحيفة، إن تداعيات الأحداث وردود الفعل السعودية والخليجية، على تجاوزات الحكومة القطرية، كانت ذات طابع حاسم وحازم، على المستويين الشعبي والإعلامي ضد حكومة قطر وإعلامها وعملائها.
وأشارت الصحيفة، إلى أن عقدة النقص والفقر السياسي، لدى الحكومة القطرية لم يجعلها تراجع أوراقها وتطور أدواتها وتحسن من علاقاتها، بل إنها اتجهت إلى الضفة الأخرى، واختارت الاتجاه الأكثر تصادما مع محيطها وواقعها، والسعي لتحقيق وهمها في انتزاع دور السعودية في قيادة الأمة العربية.
وأضافت الصحيفة، أن الحكومة القطرية تنتحر سياسيا من خلال ممارساتها، حيث وقفت قطر ضد مشروع السعودية لجمع شمل الأمة العربية وتوحيد رأيها، ودعمت حركة "حماس" للانفصال عن الحكومة الفلسطينية، وقدمت الدعم للصفويين في البحرين، وأستغلت موقعها في مجلس التعاون، لتسريب معلومات حول مواقف المجلس تجاه إيران، بحسب الصحيفة.
وأكدت الصحيفة أن قطر قدمت الدعم لمعارضين خليجيين في الخارج، وفتحت لهم منابر إعلامية، كما خصصت للمعارضة السعودية مبالغ سنوية.