كيف تستغل وقتك في رمضان بطاعة الله؟
الأحد 04/يونيو/2017 - 10:17 م
اية محمد
طباعة
شهر رمضان المبارك هو من أفضل أيام السنة على الإطلاق، لما يحتويه هذا الشهر على الخير الكثير فيتسابق فيه جميع المسلمين على فعل الخيرات.
لكل هذه الأمور يجب أن يتم قضاء أوقات هذا الشهر المختلفة بكل ما هو حسن ومفيد وصالح من الأمور واستغلال كافة لحظاته المباركة والتي لا يمكن أن تعوض، فكل دقيقة تمضي هي كنز من الكنوز وكل خير يحصل هو ثروة الإنسان في آخرته بلا أدنى شك أو ارتياب في ذلك.
هناك أعمال كثيرة يمكن أن يؤديها الإنسان حتى يستطيع أن ينجح في ويفوز في نهاية هذا الشهر الفضيل منها أولًا العمل على تهذيب النفس والسلوك ومقاومة الرغبات والشهوات والغرائز الثلاث، الشرب والأكل والجنس، فهذه الأمور هي التي منعت عن الإنسان خلال شهر رمضان المبارك، لضبط إيقاع الجسد والنفس، ولتعزيز ظهور الروح التي قد يكون ظهورها قد قلّ خلال أيام السنة كلها.
أولًا: شهر رمضان تفتح به أبواب الجنة وتغلق أبواب النار. حيث يفتح الله فيه أبواب الطاعات،الخاصة به كالصيام والقيام وقراءة القرآن، كما يمتنع فيه المسلمون عن فعل كثير من المحظورات والمعاصي، لذا يقترب العبد المسلم فيها من ربه كثيرًا لدرجة أنه قد يكون رمضان سببًا لدخوله جنات النعيم.
ثانيًا: شهر يصفد به مردة الشياطين، بمعنى أنها تمتنع عن إيذاء المسلمين أو الوسوسة لهم، أو إغوائهم المعتاد بالأيام العادية.
ثالثًا: تفتح أبواب الرحمة والغفران للمسلمين، حيث تمنحهم فرصة أخرى لتجديد التوبة ونيل رضا الرحمن، وفتح الأرزاق، وإعادة الألفة والمحبة بين الأخوة والأقارب والأصدقاء، حيث يعتبر رمضان مكفرًا للذنوب جميعها باستثناء الكبائر.
رابعًا: ليالي رمضان فيها عتق من النار، من أول ليلة حتى آخر ليلة. فمن قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه.
خامسًا: شهر رمضان يتخلله ليلة عظيمة في العشر الأوخر منه، تعادل ألف شهر من شهور المسلمين.
لكل هذه الأمور يجب أن يتم قضاء أوقات هذا الشهر المختلفة بكل ما هو حسن ومفيد وصالح من الأمور واستغلال كافة لحظاته المباركة والتي لا يمكن أن تعوض، فكل دقيقة تمضي هي كنز من الكنوز وكل خير يحصل هو ثروة الإنسان في آخرته بلا أدنى شك أو ارتياب في ذلك.
هناك أعمال كثيرة يمكن أن يؤديها الإنسان حتى يستطيع أن ينجح في ويفوز في نهاية هذا الشهر الفضيل منها أولًا العمل على تهذيب النفس والسلوك ومقاومة الرغبات والشهوات والغرائز الثلاث، الشرب والأكل والجنس، فهذه الأمور هي التي منعت عن الإنسان خلال شهر رمضان المبارك، لضبط إيقاع الجسد والنفس، ولتعزيز ظهور الروح التي قد يكون ظهورها قد قلّ خلال أيام السنة كلها.
أولًا: شهر رمضان تفتح به أبواب الجنة وتغلق أبواب النار. حيث يفتح الله فيه أبواب الطاعات،الخاصة به كالصيام والقيام وقراءة القرآن، كما يمتنع فيه المسلمون عن فعل كثير من المحظورات والمعاصي، لذا يقترب العبد المسلم فيها من ربه كثيرًا لدرجة أنه قد يكون رمضان سببًا لدخوله جنات النعيم.
ثانيًا: شهر يصفد به مردة الشياطين، بمعنى أنها تمتنع عن إيذاء المسلمين أو الوسوسة لهم، أو إغوائهم المعتاد بالأيام العادية.
ثالثًا: تفتح أبواب الرحمة والغفران للمسلمين، حيث تمنحهم فرصة أخرى لتجديد التوبة ونيل رضا الرحمن، وفتح الأرزاق، وإعادة الألفة والمحبة بين الأخوة والأقارب والأصدقاء، حيث يعتبر رمضان مكفرًا للذنوب جميعها باستثناء الكبائر.
رابعًا: ليالي رمضان فيها عتق من النار، من أول ليلة حتى آخر ليلة. فمن قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه.
خامسًا: شهر رمضان يتخلله ليلة عظيمة في العشر الأوخر منه، تعادل ألف شهر من شهور المسلمين.