قادة غرب إفريقيا يبحثون الأمن والاستقرار في المنطقة بحضور نتنياهو
الأحد 04/يونيو/2017 - 11:05 م
شريف صفوت
طباعة
أكد قادة دول غرب إفريقيا، اليوم الأحد، على إرساء السلام في المنطقة، لكنهم نبهوا إلى التهديدات التي تحدق باستقرارها، وذلك خلال قمة في مونروفيا بليبيريا بحضور بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي.
وجرى استقبال نتنياهو من قبل إلين جونسون سيرليف رئيسة ليبيريا، الرئيسة المنتهية ولايتها للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، حيث أشادت سيرليف بمساهمة قوات المنظمة الإقليمية "التي ضحى العديد من جنودها بحياتهم" لإرساء السلام في بلادها التي شهدت حربًا أهلية دموية بين عامي 1989 و2003.
وأضافت في خطابها "الدور التقليدي للمنظمة هو إرساء السلام بعد أزمة داخلية، اليوم تهدد اعتداءات إرهابية الاستقرار الاقليمي".
وقال مارسيل آلان دي سوزا رئيس لجنة المنظمة "ما تزال منطقتنا تتمتع بمصداقية كبرى وسمعة طيبة بفضل الجهود لتسوية الأزمة الجامبية"، وذلك في إشارة إلى التدخل الذي دفع بيحيى جامع الرئيس الجامبي السابق للتخلي عن السلطة في شهر يناير الماضي.
من ناحيته، أوضح نتنياهو أنه "يحقق حلمًا" بحضوره اليوم قمة غرب إفريقيا، مضيفًا "أؤمن بإفريقيا وإمكاناتها الحاضرة والمستقبلية، إنها قارة صاعدة".
وأشاد نتنياهو بتغير المواقف إزاء بلاده في العالم، مبديًا رغبته في أن تستعيد إسرائيل وضع الدولة المراقبة الذي كانت تحظى به في منظمة الاتحاد الإفريقي حتى 2002.
وجرى استقبال نتنياهو من قبل إلين جونسون سيرليف رئيسة ليبيريا، الرئيسة المنتهية ولايتها للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، حيث أشادت سيرليف بمساهمة قوات المنظمة الإقليمية "التي ضحى العديد من جنودها بحياتهم" لإرساء السلام في بلادها التي شهدت حربًا أهلية دموية بين عامي 1989 و2003.
وأضافت في خطابها "الدور التقليدي للمنظمة هو إرساء السلام بعد أزمة داخلية، اليوم تهدد اعتداءات إرهابية الاستقرار الاقليمي".
وقال مارسيل آلان دي سوزا رئيس لجنة المنظمة "ما تزال منطقتنا تتمتع بمصداقية كبرى وسمعة طيبة بفضل الجهود لتسوية الأزمة الجامبية"، وذلك في إشارة إلى التدخل الذي دفع بيحيى جامع الرئيس الجامبي السابق للتخلي عن السلطة في شهر يناير الماضي.
من ناحيته، أوضح نتنياهو أنه "يحقق حلمًا" بحضوره اليوم قمة غرب إفريقيا، مضيفًا "أؤمن بإفريقيا وإمكاناتها الحاضرة والمستقبلية، إنها قارة صاعدة".
وأشاد نتنياهو بتغير المواقف إزاء بلاده في العالم، مبديًا رغبته في أن تستعيد إسرائيل وضع الدولة المراقبة الذي كانت تحظى به في منظمة الاتحاد الإفريقي حتى 2002.