تسريبات جديدة من بريد سفير الإمارات المخترق
الإثنين 05/يونيو/2017 - 11:03 ص
عواطف الوصيف
طباعة
نشرت مواقع عديدة، اليوم الاثنين، تسريبات جديدة من بريد المخترق لسفير الإمارات في واشنطن، يوسف العتيبة.
ونشر موقع "هافنغتون بوست" الأمريكي، مجموعة من التسريبات الجديدة من بريد السفير الإماراتي، لدى واشنطن، وحول تلك التسريبات على رسائل يتبادلها العتيبة، مع مسئولين من إدارة الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، يوجه فيها اتهامات لقطر والاتحاد الدولي لكرة القدم، المعروف بـ "فيفا".
وأظهرت الرسائل المسربة السفير الإماراتي، متهما قطر والفيفا بالفساد، وعقد صفقات مشبوهة، أسفرت عن حصول الدوحة على تنظيم نهائيات كأس العالم 2022.
وكان يتبادل السفير الإماراتي، رسالة مع محلل سياسي يوصيه فيها بمشاهدة فيلم وثائقي، يظهر المشاكل القانونية، للفيفا في استضافة مونديال 2022، ورد العتيبة على مراسله: "عندما ترى الفيفا وقطر ترى صورة الفساد".
كما أظهرت الرسائل المسربة تبادله رسائل بنفس المعنى مع المجلس الأطلسي، وإليوب إبرامز المسئول في إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق، جورج دبليو بوش، كما تتضمن الرسائل أيضا، محاولة تنسيق السفير الإماراتي لاجتماعات بين الحكومة الإماراتية، ومديري مؤسسات وجماعات، ضغط بينها مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات.
وتضمنت الرسائل أيضا هجوم العتيبة على قطر، وأنها تسعى لتقويض عمل الحكومة المصرية، بدعمها لجماعة الإخوان المسلمين.
ونشر موقع "هافنغتون بوست" الأمريكي، مجموعة من التسريبات الجديدة من بريد السفير الإماراتي، لدى واشنطن، وحول تلك التسريبات على رسائل يتبادلها العتيبة، مع مسئولين من إدارة الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، يوجه فيها اتهامات لقطر والاتحاد الدولي لكرة القدم، المعروف بـ "فيفا".
وأظهرت الرسائل المسربة السفير الإماراتي، متهما قطر والفيفا بالفساد، وعقد صفقات مشبوهة، أسفرت عن حصول الدوحة على تنظيم نهائيات كأس العالم 2022.
وكان يتبادل السفير الإماراتي، رسالة مع محلل سياسي يوصيه فيها بمشاهدة فيلم وثائقي، يظهر المشاكل القانونية، للفيفا في استضافة مونديال 2022، ورد العتيبة على مراسله: "عندما ترى الفيفا وقطر ترى صورة الفساد".
كما أظهرت الرسائل المسربة تبادله رسائل بنفس المعنى مع المجلس الأطلسي، وإليوب إبرامز المسئول في إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق، جورج دبليو بوش، كما تتضمن الرسائل أيضا، محاولة تنسيق السفير الإماراتي لاجتماعات بين الحكومة الإماراتية، ومديري مؤسسات وجماعات، ضغط بينها مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات.
وتضمنت الرسائل أيضا هجوم العتيبة على قطر، وأنها تسعى لتقويض عمل الحكومة المصرية، بدعمها لجماعة الإخوان المسلمين.