بدءا من اليوم.. رحلات الطيران القطري تمر عبر الأجواء الإيرانية
الثلاثاء 06/يونيو/2017 - 10:11 ص
عواطف الوصيف
طباعة
صرح مصدر في مؤسسة الطيران الإيرانية، اليوم الثلاثاء، أن رحلات الطيران القطري تمر عبر الأجواء الإيرانية بدءا من اليوم، بعد إغلاق الأجواء السعودية والبحرينية أمامها.
ونوه المصدر: "إن الأجواء الإيرانية تشهد يوميًا عبور 955 طائرة، ومع فرض الحصار على قطر يتوقع إضافة 200 رحلة، للخطوط الجوية القطرية، الأمر الذي يرفع من دخل إيران عبر مرور الطائرات في أجوائها".
وأعلن رئيس اتحاد تصدير المنتجات الزراعية الإيرانية، رضا نوراني، أمس الاثنين، أن بلاده مستعدة لتصدير جميع المواد الغذائية إلى قطر، بعد العقوبات الخليجية عليها.
ونقلت وسائل الإعلام الإيرانية عن "نوراني"، قوله: "إن الطريق البري الوحيد مع قطر هو عن طريق السعودية، وبعد العقوبات السعودية عليها، فإن الدولة الأقرب لقطر هي إيران، والتي تستطيع إيصال المواد الغذائية إليها عبر البحر، بمدة لا تتجاوز الـ 12 ساعة فقط"، مضيفا: "هناك إمكانية لإرسال المواد الغذائية، عبر عدة موانئ منها ميناء بوشهر وميناء بندر عباس".
يذكر أن كلا من السعودية والبحرين والإمارات ومصر واليمن وليبيا وموريشيوس وجزر المالديف أعلنوا، أمس الاثنين، قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية بدولة قطر؛ اعتراضًا على ما اسمته دعمها للجماعات الإرهابية، والترويج للأفكار المتطرفة، وتدخلها في الشئون الداخلية.
ونوه المصدر: "إن الأجواء الإيرانية تشهد يوميًا عبور 955 طائرة، ومع فرض الحصار على قطر يتوقع إضافة 200 رحلة، للخطوط الجوية القطرية، الأمر الذي يرفع من دخل إيران عبر مرور الطائرات في أجوائها".
وأعلن رئيس اتحاد تصدير المنتجات الزراعية الإيرانية، رضا نوراني، أمس الاثنين، أن بلاده مستعدة لتصدير جميع المواد الغذائية إلى قطر، بعد العقوبات الخليجية عليها.
ونقلت وسائل الإعلام الإيرانية عن "نوراني"، قوله: "إن الطريق البري الوحيد مع قطر هو عن طريق السعودية، وبعد العقوبات السعودية عليها، فإن الدولة الأقرب لقطر هي إيران، والتي تستطيع إيصال المواد الغذائية إليها عبر البحر، بمدة لا تتجاوز الـ 12 ساعة فقط"، مضيفا: "هناك إمكانية لإرسال المواد الغذائية، عبر عدة موانئ منها ميناء بوشهر وميناء بندر عباس".
يذكر أن كلا من السعودية والبحرين والإمارات ومصر واليمن وليبيا وموريشيوس وجزر المالديف أعلنوا، أمس الاثنين، قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية بدولة قطر؛ اعتراضًا على ما اسمته دعمها للجماعات الإرهابية، والترويج للأفكار المتطرفة، وتدخلها في الشئون الداخلية.