دمشق تحذر التحالف بقيادة واشنطن من مخاطر التصعيد في سوريا
الأربعاء 07/يونيو/2017 - 04:13 م
عواطف الوصيف
طباعة
حذرت وزارة الخارجية والمغتربين السورية، التحالف الذي تقوده واشنطن من تداعيات التصعيد في سوريا، مطالبة البيت الأبيض ودول الحلف، بالتوقف عن شن الهجمات الفظيعة التي تقوي تنظيم "داعش" الإرهابي.
وجاء في بيان الخارجية السورية: "سوريا تحذر التحالف الدولي غير الشرعي، الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، من مخاطر التصعيد وتداعياته وتطالب الإدارة الأمريكية، ودول التحالف بالتوقف عن شن هذه الهجمات المروعة، التي لم تقد حتى الآن عمليًا إلا إلى تقوية "داعش""
وأشارت الخارجية في بيانها، إلى أن جرائم التحالف الدولي غير الشرعي، الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية هي أوضح دليل على ما تمارسه الولايات المتحدة ودول هذا التحالف، مما وصفه البيان بأنه تضليل للرأي العام العالمي ومجلس الأمن خصوصًا.
واتهمت الخارجية السورية التحالف بقيادة واشنطن، بأنه يمارس "الإرهاب" وينتهك قواعد القانون الدولي الإنساني، وميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن، المتعلقة بالأزمة السورية، والتي تؤكد ضرورة احترام وحدة سوريا وسيادتها.
وجاء في البيان: "الولايات المتحدة الأمريكية تقود تحالفًا يمارس الإرهاب وينتهك قواعد القانون الدولي، الإنساني وميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن، المتعلقة بسورية والتي تؤكد ضرورة احترام سورية، ووحدة شعبها وأرضها".
وجاء في بيان الخارجية السورية: "سوريا تحذر التحالف الدولي غير الشرعي، الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، من مخاطر التصعيد وتداعياته وتطالب الإدارة الأمريكية، ودول التحالف بالتوقف عن شن هذه الهجمات المروعة، التي لم تقد حتى الآن عمليًا إلا إلى تقوية "داعش""
وأشارت الخارجية في بيانها، إلى أن جرائم التحالف الدولي غير الشرعي، الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية هي أوضح دليل على ما تمارسه الولايات المتحدة ودول هذا التحالف، مما وصفه البيان بأنه تضليل للرأي العام العالمي ومجلس الأمن خصوصًا.
واتهمت الخارجية السورية التحالف بقيادة واشنطن، بأنه يمارس "الإرهاب" وينتهك قواعد القانون الدولي الإنساني، وميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن، المتعلقة بالأزمة السورية، والتي تؤكد ضرورة احترام وحدة سوريا وسيادتها.
وجاء في البيان: "الولايات المتحدة الأمريكية تقود تحالفًا يمارس الإرهاب وينتهك قواعد القانون الدولي، الإنساني وميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن، المتعلقة بسورية والتي تؤكد ضرورة احترام سورية، ووحدة شعبها وأرضها".