"بيونغ يانغ" تستعد لاختبار صاروخ عابر للقارات
السبت 10/يونيو/2017 - 02:26 م
عواطف الوصيف
طباعة
نوهت كوريا الشمالية، اليوم السبت، بأن سلسلة التجارب، لأسلحة استراتيجية أجرتها مؤخرا تمثل دليلا، على أن اختبار صاروخ باليستي عابر للقارات "ليس بعيدا".
جاء ذلك، في صحيفة "رودونغ شينمون" الكورية الشمالية الرئيسية، التي تابعت: "اختبار صاروخ من هذا النوع، لا شك في نجاحه، ومن شأنه إظهار فشل السياسة العدائية للولايات المتحدة حيال بلدنا."
واعتبرت الصحيفة، أن أمريكا لن تتجرأ على شن حرب ضد بلد يمتلك سلاحا نوويا، وصواريخ عابرة للقارات، مذكرة بأن نيويورك تبعد حوالي 10 آلاف كيلومتر فقط، وأن أمريكا بكاملها، تقع ضمن مدى الصواريخ الكورية الشمالية.
وأطلقت "بيونغ يانغ"، في الشهر الماضي، صواريخ باليستية، متوسطة المدى وصواريخ "أرض-جو"، موجهة من طراز "كي إن-06"، وصاروخا باليستيا من طراز سكود، كما أطلقت، أول أمس الخميس، عدة صواريخ كروز مضادة للسفن.
وشكك ممثل للقوات الاستراتيجية في الجيش الكوري الشمالي، في وقت سابق من الشهر الحالي، في قدرة الولايات المتحدة على اعتراض صواريخ "بيونغ يانغ" العابرة للقارات، مع أنه وصف الاختبار الذي أجرته واشنطن، لنظام اعتراض صواريخ عابرة للقارات في المحيط الهادئ، في 30 مايو الماضي، بأنه "استفزاز عسكري خطير".
جاء هذا الاختبار في اليوم الثاني، بعد إطلاق "بيونغ يانغ" الناجح لصاروخ باليستي باتجاه بحر اليابان.
جاء ذلك، في صحيفة "رودونغ شينمون" الكورية الشمالية الرئيسية، التي تابعت: "اختبار صاروخ من هذا النوع، لا شك في نجاحه، ومن شأنه إظهار فشل السياسة العدائية للولايات المتحدة حيال بلدنا."
واعتبرت الصحيفة، أن أمريكا لن تتجرأ على شن حرب ضد بلد يمتلك سلاحا نوويا، وصواريخ عابرة للقارات، مذكرة بأن نيويورك تبعد حوالي 10 آلاف كيلومتر فقط، وأن أمريكا بكاملها، تقع ضمن مدى الصواريخ الكورية الشمالية.
وأطلقت "بيونغ يانغ"، في الشهر الماضي، صواريخ باليستية، متوسطة المدى وصواريخ "أرض-جو"، موجهة من طراز "كي إن-06"، وصاروخا باليستيا من طراز سكود، كما أطلقت، أول أمس الخميس، عدة صواريخ كروز مضادة للسفن.
وشكك ممثل للقوات الاستراتيجية في الجيش الكوري الشمالي، في وقت سابق من الشهر الحالي، في قدرة الولايات المتحدة على اعتراض صواريخ "بيونغ يانغ" العابرة للقارات، مع أنه وصف الاختبار الذي أجرته واشنطن، لنظام اعتراض صواريخ عابرة للقارات في المحيط الهادئ، في 30 مايو الماضي، بأنه "استفزاز عسكري خطير".
جاء هذا الاختبار في اليوم الثاني، بعد إطلاق "بيونغ يانغ" الناجح لصاروخ باليستي باتجاه بحر اليابان.