بالصور.. أكبر الموائد الرمضانية حول العالم
الأحد 11/يونيو/2017 - 04:25 م
ندى محمد
طباعة
شهر رمضان هو الشهر المبارك هو الشهر الذي تجتمع فيه الامه على كلمه واحد والصوت واحد وهو دعاء اللهم لك صمت وعلى رزقك افطرت وبك امنت وعليك توكلت
تجود به النفس من خير وعطاء من أجل عائلاتهم وأصدقائهم.
• مكة المكرمة: دائمًا مكة كانت تمتلئ بالموائد الرمضانية طوال شهر رمضان المبارك لجميع المصلين بأجناسهم وألوانهم المختلفة، ولا تقتصر مكة على وجبة الإفطار فقط، بل تمتد الموائد لتصل إلى موائد السحور.
• مصر: "أم الدنيا" لا تتنازل عن تقاليدها بسهولة، فمازالت الموائد تمد في الطرقات والمساجد، وحتى البيوت تفتح أبوابها من أجل إفطار الصائمين، بالإضافة إلى تمسك أهلها بالأطعمة التي اعتادوا عليها من تراث بلادهم.
• المسجد الأقصى: رغم الاحتلال الذي يقبع حول أسواره، إلا أن المصلين هناك لم تمنعهم إرادتهم من إقرار الموائد جميعها طوال شهر رمضان المبارك وبعدد كبير جدًا حتى تتسع وتكفي للجميع.
• الصين: في المسجد الكبير وسط العاصمة لابد من إتاحة الفرصة للمسلمين حتى يمارسوا طقوسهم على أكمل وجه خلال شهر رمضان المبارك، فدائمًا قبل الأذان بساعة تمتد الموائد في جميع أرجاء المصلى.
• باكستان: هي الدولة التي لم تتنازل عن عادات وتقاليد أجدادها، فجميع الصائمين يجب عليهم الإفطار في مسجد بلاهور، وهو المسجد الأكبر في الدولة؛ لأنه يحتوي على ما يقارب 1000 مائدة إفطار.
• أفغانستان: مدينة كابول هي المدينة التي تشهد أجواء رمضانية عظيمة، بالإضافة إلى أنها تحتوي على عدد من المسلمين، لذا نجدها مزدحمة وقت الإفطار، فكل الأماكن المخصصة للجلوس تحتوي على موائد إفطار رمضانية.
• الصومال: بحكم الفقر الذي تعاني منه هذه الدولة، فإنها تتلقى المساعدات من الدول الأخرى، حيث يقام الإفطار الجماعي الكبير في المنظمة الخيرية القطرية، ويتواجد عدد كبير من الصائمين هناك من أجل الإفطار.
تجود به النفس من خير وعطاء من أجل عائلاتهم وأصدقائهم.
• مكة المكرمة: دائمًا مكة كانت تمتلئ بالموائد الرمضانية طوال شهر رمضان المبارك لجميع المصلين بأجناسهم وألوانهم المختلفة، ولا تقتصر مكة على وجبة الإفطار فقط، بل تمتد الموائد لتصل إلى موائد السحور.
• مصر: "أم الدنيا" لا تتنازل عن تقاليدها بسهولة، فمازالت الموائد تمد في الطرقات والمساجد، وحتى البيوت تفتح أبوابها من أجل إفطار الصائمين، بالإضافة إلى تمسك أهلها بالأطعمة التي اعتادوا عليها من تراث بلادهم.
• المسجد الأقصى: رغم الاحتلال الذي يقبع حول أسواره، إلا أن المصلين هناك لم تمنعهم إرادتهم من إقرار الموائد جميعها طوال شهر رمضان المبارك وبعدد كبير جدًا حتى تتسع وتكفي للجميع.
• الصين: في المسجد الكبير وسط العاصمة لابد من إتاحة الفرصة للمسلمين حتى يمارسوا طقوسهم على أكمل وجه خلال شهر رمضان المبارك، فدائمًا قبل الأذان بساعة تمتد الموائد في جميع أرجاء المصلى.
• باكستان: هي الدولة التي لم تتنازل عن عادات وتقاليد أجدادها، فجميع الصائمين يجب عليهم الإفطار في مسجد بلاهور، وهو المسجد الأكبر في الدولة؛ لأنه يحتوي على ما يقارب 1000 مائدة إفطار.
• أفغانستان: مدينة كابول هي المدينة التي تشهد أجواء رمضانية عظيمة، بالإضافة إلى أنها تحتوي على عدد من المسلمين، لذا نجدها مزدحمة وقت الإفطار، فكل الأماكن المخصصة للجلوس تحتوي على موائد إفطار رمضانية.
• الصومال: بحكم الفقر الذي تعاني منه هذه الدولة، فإنها تتلقى المساعدات من الدول الأخرى، حيث يقام الإفطار الجماعي الكبير في المنظمة الخيرية القطرية، ويتواجد عدد كبير من الصائمين هناك من أجل الإفطار.