بلاغ للنائب العام يتهم وزير التموين الأسبق بالاستيلاء على المال العام
الخميس 15/يونيو/2017 - 11:48 ص
سيف محمد
طباعة
تقدم جمال سمير محرم المحامي، ببلاغ إلى المستشار نبيل صادق، النائب العام، يطالب فيه بالتحقيق مع الدكتور خالد حنفي، وزير التموين الأسبق؛ لاتهامه بالوساطة والمحسوبية في الدولة، والاستيلاء على المال العام، وتسهيل الحصول عليه، للمكتب الفني لبدء التحقيق فى البلاغ.
واختصم البلاغ رقم 7037 لسنة 2017 عرائض النائب العام، كل من الدكتور خالد حنفي، وزير التموين السابق، ورئيس مجلس إدارة شركة زادة للتنمية والإعمار، وزياد عبد الله محمد يوسف عيسى، شريك بشركة أيام للتجارة والاستثمار سابقا، والعضو المنتدب لشركة زادة للتنمية والإعمار.
وقال "محرم"، في بلاغه أن ما اقترفه الوزير السابق، من إسناد أكثر مشروعات الدولة، والتي تتعلق بالمواطن المصري ومن بينها، بطاقات التموين، ومشروع بطاقات الحيازة، ومشروع السجل التجاري، والتي تتعلق بالأمن القومي لشركة واحدة فقط تسمى شركة "أيام للتجارة والاستثمار"، يعرضه للمسائلة القانونية.
وأضاف البلاغ، أن زياد عيسى، المشكو في حقه الثاني، تمكن من خلال الوزير السابق من إبرام عقود تخص كل الشعب المصري، من خلال بطاقات التموين وما شابه ذلك من شبهات، ومصلحة الدمغة، من خلال إبرام عقود في تحديث السجل التجاري وكل ما يخص وزارة التموين تقريبًا مع ذات الشركة.
وأوضح البلاغ، أن كل العقود التي يتم إبرامها مع المشكو في حقه الثاني، عبارة واحدة، هي أنه قام بتسجيل فكرة في الشهر العقاري عن طريق إثبات التاريخ، وهو أمر لا يليق بالعقل، وأن المشكو في حقه الثاني، تم اتهامه في عدد من القضايا ما بين النصب، وخيانة الأمانة وخلافه.
وأفاد البلاغ، أن الدكتور خالد حنفي، وزير التموين السابق، أسس شركة مع زياد عيسى، المشكو في حقه الثاني، باسم "شركة زادة للتنمية والإعمار"شركة مساهمة مصرية"، رأس مال الشركة المرخص به مليار جنيه، ورأس المال المصدر مائة مليون جنيه، ورأس المال المدفوع عشرة مليون جنيه، والأدهى أن المشكو في حقه الثاني، هو "العضو المنتدب".
وتابع، أن هذا الأمر من الشبهة، يكفي لفتح التحقيق في اقتصار العقود والتعاقدات التي تخص وزارة التموين، فيما يخص بطاقات التموين، وما شابها من قصور وتعديلات بمبالغ بالملايين، وتخص جموع الشعب المصري مع شركة أيام للتجارة والاستثمار فقط، والتي تخص المشكو في حقه الثاني، إضافة إلى وساطة المشكو في حقه الأول، لصالح المشكو في حقه الثاني؛ لإبرام عقود مع بعض المؤسسات بالدولة، نتيجة إثبات تاريخ على فكرة لم يتم تطبيقها أصلا،واقتصار تلك التعاقدات على المشكو في حقه الثاني، فضلا عن استمرار التعاقدات التي تخص الدولة مع المشكو في حقه الثاني، بعد قيام الشراكة فيما بين المشكو في حقه الأول، وتأسيس شركة زادة للتنمية والإعمار، وهو الأمر محل الشبهات، وقيام المشكو في حقه الثاني، بإبرام تعاقدات جديدة تخص مفاصل الدولة، مستغلا المشكو في حقه الأول، بصفته رئيس مجلس الإدارة، وباعتباره وزير سابق.
واختصم البلاغ رقم 7037 لسنة 2017 عرائض النائب العام، كل من الدكتور خالد حنفي، وزير التموين السابق، ورئيس مجلس إدارة شركة زادة للتنمية والإعمار، وزياد عبد الله محمد يوسف عيسى، شريك بشركة أيام للتجارة والاستثمار سابقا، والعضو المنتدب لشركة زادة للتنمية والإعمار.
وقال "محرم"، في بلاغه أن ما اقترفه الوزير السابق، من إسناد أكثر مشروعات الدولة، والتي تتعلق بالمواطن المصري ومن بينها، بطاقات التموين، ومشروع بطاقات الحيازة، ومشروع السجل التجاري، والتي تتعلق بالأمن القومي لشركة واحدة فقط تسمى شركة "أيام للتجارة والاستثمار"، يعرضه للمسائلة القانونية.
وأضاف البلاغ، أن زياد عيسى، المشكو في حقه الثاني، تمكن من خلال الوزير السابق من إبرام عقود تخص كل الشعب المصري، من خلال بطاقات التموين وما شابه ذلك من شبهات، ومصلحة الدمغة، من خلال إبرام عقود في تحديث السجل التجاري وكل ما يخص وزارة التموين تقريبًا مع ذات الشركة.
وأوضح البلاغ، أن كل العقود التي يتم إبرامها مع المشكو في حقه الثاني، عبارة واحدة، هي أنه قام بتسجيل فكرة في الشهر العقاري عن طريق إثبات التاريخ، وهو أمر لا يليق بالعقل، وأن المشكو في حقه الثاني، تم اتهامه في عدد من القضايا ما بين النصب، وخيانة الأمانة وخلافه.
وأفاد البلاغ، أن الدكتور خالد حنفي، وزير التموين السابق، أسس شركة مع زياد عيسى، المشكو في حقه الثاني، باسم "شركة زادة للتنمية والإعمار"شركة مساهمة مصرية"، رأس مال الشركة المرخص به مليار جنيه، ورأس المال المصدر مائة مليون جنيه، ورأس المال المدفوع عشرة مليون جنيه، والأدهى أن المشكو في حقه الثاني، هو "العضو المنتدب".
وتابع، أن هذا الأمر من الشبهة، يكفي لفتح التحقيق في اقتصار العقود والتعاقدات التي تخص وزارة التموين، فيما يخص بطاقات التموين، وما شابها من قصور وتعديلات بمبالغ بالملايين، وتخص جموع الشعب المصري مع شركة أيام للتجارة والاستثمار فقط، والتي تخص المشكو في حقه الثاني، إضافة إلى وساطة المشكو في حقه الأول، لصالح المشكو في حقه الثاني؛ لإبرام عقود مع بعض المؤسسات بالدولة، نتيجة إثبات تاريخ على فكرة لم يتم تطبيقها أصلا،واقتصار تلك التعاقدات على المشكو في حقه الثاني، فضلا عن استمرار التعاقدات التي تخص الدولة مع المشكو في حقه الثاني، بعد قيام الشراكة فيما بين المشكو في حقه الأول، وتأسيس شركة زادة للتنمية والإعمار، وهو الأمر محل الشبهات، وقيام المشكو في حقه الثاني، بإبرام تعاقدات جديدة تخص مفاصل الدولة، مستغلا المشكو في حقه الأول، بصفته رئيس مجلس الإدارة، وباعتباره وزير سابق.