سكرتير عام محافظة دمياط يؤدي صلاة الجمعة الأخيرة من رمضان بمسجد البحر
الجمعة 23/يونيو/2017 - 03:27 م
خالد الغول
طباعة
أناب الدكتور إسماعيل عبد الحميد طه، محافظ دمياط، اللواء سامي حمودة، السكرتير العام للمحافظة، لاداء صلاة الجمعة الاخيرة من شهر رمضان بمسجد البحر بوسط مدينة دمياط، بمشاركة الدكتور أسامة العبد، رئيس اللجنة المدينة بمجلس النواب، ولفيف من القيادات الشعبية والأمنية والتنفيذية، وعلماء الأزهر الشريف، والأوقاف وسط حشود من المصلين من أبناء محافظة دمياط.
وألقى خطبة الجمعة الشيخ محمد سلامة، وكيل وزارة الأوقاف بدمياط، وتحدث خلالها عن وداع شهر رمضان، وأهمية استغلال الساعات القليلة الباقية في الإكثار من الإعمال الصالحة والتقرب إلى الله، مؤكدا أن الفرصة مازالت قائمة لمن فاته فضل هذا الشهر الكريم، كما تحدث ايضا عن فضل، وثواب إخراج زكاة الفطر والإنفاق في سبيل الله لسد احتياجات الفقراء والمساكين قبل عيد الفطر، وضرورة مراقبة الله فى جميع اعمالنا.
وأضاف وكيل وزارة الأوقاف بدمياط، خلال خطبة الجمعة، بأن الصدقة طًهرة للنفس من الأخلاق السيئة والمذمومة، فيها يطهر الغني من الشح والبخل، ويطهر الفقير من الحسد والحقد، موضحًا بأن الإسلام في دعوته للإنفاق حارب العامل النفسي الذي قد يمنع المسلم من الصدقة، ألا وهو خوف الفقر ونقصان المال، لاخبرنا نبينا "صلى الله عليه وسلم"، أن المال لا ينقص بالصدقة بل يبارك الله “عز وجل” فيه وينفي عنه الآفات.
وأكمل قائلا، عن فضائل الصدقة التي وعد الله "عز وجل" بها المتصدقين، منها مضاعفة الأجر للمتصدق، والفوز بظل عرش الرحمن يوم القيامة، وأن الصدقة سبب من أسباب الشفاء ودفع أنواع البلاء، كما أنها سبب لزيادة المال وبركته ونمائه.
وألقى خطبة الجمعة الشيخ محمد سلامة، وكيل وزارة الأوقاف بدمياط، وتحدث خلالها عن وداع شهر رمضان، وأهمية استغلال الساعات القليلة الباقية في الإكثار من الإعمال الصالحة والتقرب إلى الله، مؤكدا أن الفرصة مازالت قائمة لمن فاته فضل هذا الشهر الكريم، كما تحدث ايضا عن فضل، وثواب إخراج زكاة الفطر والإنفاق في سبيل الله لسد احتياجات الفقراء والمساكين قبل عيد الفطر، وضرورة مراقبة الله فى جميع اعمالنا.
وأضاف وكيل وزارة الأوقاف بدمياط، خلال خطبة الجمعة، بأن الصدقة طًهرة للنفس من الأخلاق السيئة والمذمومة، فيها يطهر الغني من الشح والبخل، ويطهر الفقير من الحسد والحقد، موضحًا بأن الإسلام في دعوته للإنفاق حارب العامل النفسي الذي قد يمنع المسلم من الصدقة، ألا وهو خوف الفقر ونقصان المال، لاخبرنا نبينا "صلى الله عليه وسلم"، أن المال لا ينقص بالصدقة بل يبارك الله “عز وجل” فيه وينفي عنه الآفات.
وأكمل قائلا، عن فضائل الصدقة التي وعد الله "عز وجل" بها المتصدقين، منها مضاعفة الأجر للمتصدق، والفوز بظل عرش الرحمن يوم القيامة، وأن الصدقة سبب من أسباب الشفاء ودفع أنواع البلاء، كما أنها سبب لزيادة المال وبركته ونمائه.