في ذكري 30 يونيو.. "سياسيون": ما نعانيه اليوم من حالة اقتصادية سيئة هو تداعيات للكوارث التي حدثت في عهد الإخوان
الجمعة 30/يونيو/2017 - 05:22 م
مى مصطفى
طباعة
هنأ القيادى السلفى سامح عبد الحميد محمود الشعب المصرى بذكرى 30 يونية وقال يجب أن يتذكر المصريون جرائم الإخوان فما نعانيه اليوم من حالة اقتصادية سيئة هو تداعيات للكوارث التي حدثت في عهد الإخوان، ونحتاج لفترة طويلة لعلاجها، فقد تفاقمت أزمة عنيفة في البنزين والسولار في عهد مرسي، وكانت تباع في السوق السوداء، وكذلك انقطاع الكهرباء عن البيوت والمصانع والمحلات والمستشفيات، حتى لجأ الناس للمولدات الكهربائية، وراجت تجارة الكشافات والشموع، والمياه انقطعت عن البوت ولا تأتي ولو وضعنا موتورًا..، وجنودنا كانت معرضة للخطف والقتل، ومرسي والإخوان خذلوا السلفيين في قضية الشريعة في الدستور..، وانكشف كذب مشروع النهضة والطائر والجناحين والكراتين وهذا الخزعبلات، وفشلت خطة المائة يوم في إحداث أي راحة للشعب المرهق، واحتكر مرسي السلطة وعمل تعديلات دستورية لتحصين قراراته، وعمل الإخوان على أخونة الدولة بطريقة سرطانية.
والأخوان هم السبب الرئيسي في زعزعة الحالة الأمنية بمصر، وهم يحرضون على القتل والتدمير، بل ويجعلونه فريضة شرعية، ثم يفرحون ويُهللون عند وقوع جريمة القتل، ولا يشجبون هذه الأفعال بل يحضون أتباعهم على المزيد والمزيد، وأتباع الإخوان عندهم طاعة عمياء لقادتهم ؛ وإذا أمر القادة بالقتل فإن المنتظر من الأتباع أن يُسارعوا بالتنفيذ.
كما هنأ حزب الجيل الديمقراطى برئاسة ناجى الشهابى الشعب المصرى فى بيان أصدره اليوم بالذكرى الرابعة لثورة 30 يونيو التى خرج فيها بالملايين رافضا المخطط الغربى الصهيونى بقيادة أمريكا الذى استهدف وحدة الاراضى المصرية ورسم خارطة جديدة للشرق الأوسط وتابع الجيل فى بيانه ان عظمة تلك الثورة كانت فى سلميتها وأنها جاءت فى وقت تصور الغرب وحلفائه إنهم تمكنوا من أرض الكنانة وسيطروا عليها من خلال سيطرتهم على قصر الاتحادية وعلى مجلس الشورى لينفذوا مخططهم الشرير الذى تحدثت عنه وزيرة الخارجية الأمريكية فى شهاداتها امام مجلس النواب الأمريكى وأكدتها فى مذكراتها بإنشاء إمارة إسلامية فى سيناء واستقطاع جزء من سيناء لانشاء وطن للغزاوية فيه حتى فوجئوا بثورة الشعب المصرى وانحياز الجيش له ليوقف المخطط الغربى الصهيونى بقيادة أمريكا معلنا أن مصر عصية على الكسر وأنها ستظل عمود الخيمة العربية والقوة التى تحمى الأمن القومى العربى وأضاف الجيل فى بيانه أن الحزب وقياداته واعضائه شاركوا فى ثورة الشعب المصرى ووقفاته فى 30 يونيو و3 يوليو و26 يوليو
وكانت مواقف رئيسه ناجى الشهابى زعيم المعارضة فى مجلس الشورى الذى كان يمثل البرلمان المصرى فى غيبة مجلس الشعب تمثل ضمير الشعب الذى تابعها على الهواء مباشرة من الجلسات من قناة صوت الشعب والتى وصفها البعض.وقتها بأنها مدفعية ثقيلة أوقفت خطط الأغلبية الإخوانية فى السيطرة على مفاصل الدولة ووأدت تعديلاتهم على قانون السلطة القضائية الذى كانت تستهدف إحالة 3500 قاض إلى التقاعد وإحلال عناصر إخوانية مكانهم وتابع البيان أن استقالة ناجى الشهابى رئيس الحزب من عضوية مجلس الشورى قبل 30 يونيو كانت وثيقة إدانة لفترة حكم الاخوان وبمثابة نزع الشرعية عنهم واضاف البيان أن الذكرى الرابعة لثورة 30 يونيو تأتى فى ظل انقسام واضح لقوى 30 يونيو وأخطاء قاتلة للحكومة التى حملت الشعب فوق طاقته بعد تعويمها الجنيه وتحريرها سعر صرف الدولار وتركها السوق نهبا للمحتكرين والتجار وأصحاب التوكيلات التجارية والصناعية يسيطرون عليه ويتحكمون فى اسعار السلع والاحتياجات الأساسية وزاد من معاناة الشعب اتجاه الحكومة لرفع اسعار الوقود والكهرباء والمياه وآخرها الزيادات الأخيرة التى جعلت الحزن والقلق يعم كل بيت فى الذكرى الرابعة للثورة علاوة على فشل الحكومة الواضح فى مفاوضات سد النهضة والتى ماطلت فيها اثيوبيا وساعدتها السودان حتى اكتمل بناء السد بأثاره الكارثية على حاضر مصر ومستقبلها وتابع الجيل فى بيانه وزاد من انقسام الشعب المصرى وقوى 30 يونيو إتفاقية ترسيم الحدود بين مصر والسعودية والتى نتج عنها التنازل عن تيران وصنافير بموقعها الحاكم فى البحر الأحمر وخليج العقبة والذى يجعل مضيق تيران ممر مصريا تتحكم فيه مصر وحدها وحذر الحزب من ان هذا الانقسام سيمكن الاعداء من تحقيق مخططهم الذى اوقفته ثورة 30 يونيو ودعا الشعب إلى اليقظة والتنبه إلى أن مخططات الأعداء مازلت مستمرة، ودعا الرئيس السيسى إلى وقفة موضوعية يراجع فيه سياساته فى كافة المجالات وخاصة السياسات الاقتصادية والاجتماعية، ويبحث كذلك عن أسباب انقسام الشعب وكيف يخفف معاناته المرشحة للتزايد فى ظل تزايد العجز فى الموازنة العامة للدولة وارتفاع الدين المحلى من 1.3 تريليون جنيه فى بدايه ولايته ليصل إلى 3.1 تريليون جنيه وكذلك ارتفاع الدين الخارجى ليقترب من ال 70 مليار دولار لأول مرة وتابع البيان ان الموقف جد خطير فى الذكرى الرابعة لثورة 30 يونيو وأن الأمر بات يحتاج الى مراجعة دقيقة وفورية لإنقاذ البلاد ولك تحقق الثورة أهدافها
والأخوان هم السبب الرئيسي في زعزعة الحالة الأمنية بمصر، وهم يحرضون على القتل والتدمير، بل ويجعلونه فريضة شرعية، ثم يفرحون ويُهللون عند وقوع جريمة القتل، ولا يشجبون هذه الأفعال بل يحضون أتباعهم على المزيد والمزيد، وأتباع الإخوان عندهم طاعة عمياء لقادتهم ؛ وإذا أمر القادة بالقتل فإن المنتظر من الأتباع أن يُسارعوا بالتنفيذ.
كما هنأ حزب الجيل الديمقراطى برئاسة ناجى الشهابى الشعب المصرى فى بيان أصدره اليوم بالذكرى الرابعة لثورة 30 يونيو التى خرج فيها بالملايين رافضا المخطط الغربى الصهيونى بقيادة أمريكا الذى استهدف وحدة الاراضى المصرية ورسم خارطة جديدة للشرق الأوسط وتابع الجيل فى بيانه ان عظمة تلك الثورة كانت فى سلميتها وأنها جاءت فى وقت تصور الغرب وحلفائه إنهم تمكنوا من أرض الكنانة وسيطروا عليها من خلال سيطرتهم على قصر الاتحادية وعلى مجلس الشورى لينفذوا مخططهم الشرير الذى تحدثت عنه وزيرة الخارجية الأمريكية فى شهاداتها امام مجلس النواب الأمريكى وأكدتها فى مذكراتها بإنشاء إمارة إسلامية فى سيناء واستقطاع جزء من سيناء لانشاء وطن للغزاوية فيه حتى فوجئوا بثورة الشعب المصرى وانحياز الجيش له ليوقف المخطط الغربى الصهيونى بقيادة أمريكا معلنا أن مصر عصية على الكسر وأنها ستظل عمود الخيمة العربية والقوة التى تحمى الأمن القومى العربى وأضاف الجيل فى بيانه أن الحزب وقياداته واعضائه شاركوا فى ثورة الشعب المصرى ووقفاته فى 30 يونيو و3 يوليو و26 يوليو
وكانت مواقف رئيسه ناجى الشهابى زعيم المعارضة فى مجلس الشورى الذى كان يمثل البرلمان المصرى فى غيبة مجلس الشعب تمثل ضمير الشعب الذى تابعها على الهواء مباشرة من الجلسات من قناة صوت الشعب والتى وصفها البعض.وقتها بأنها مدفعية ثقيلة أوقفت خطط الأغلبية الإخوانية فى السيطرة على مفاصل الدولة ووأدت تعديلاتهم على قانون السلطة القضائية الذى كانت تستهدف إحالة 3500 قاض إلى التقاعد وإحلال عناصر إخوانية مكانهم وتابع البيان أن استقالة ناجى الشهابى رئيس الحزب من عضوية مجلس الشورى قبل 30 يونيو كانت وثيقة إدانة لفترة حكم الاخوان وبمثابة نزع الشرعية عنهم واضاف البيان أن الذكرى الرابعة لثورة 30 يونيو تأتى فى ظل انقسام واضح لقوى 30 يونيو وأخطاء قاتلة للحكومة التى حملت الشعب فوق طاقته بعد تعويمها الجنيه وتحريرها سعر صرف الدولار وتركها السوق نهبا للمحتكرين والتجار وأصحاب التوكيلات التجارية والصناعية يسيطرون عليه ويتحكمون فى اسعار السلع والاحتياجات الأساسية وزاد من معاناة الشعب اتجاه الحكومة لرفع اسعار الوقود والكهرباء والمياه وآخرها الزيادات الأخيرة التى جعلت الحزن والقلق يعم كل بيت فى الذكرى الرابعة للثورة علاوة على فشل الحكومة الواضح فى مفاوضات سد النهضة والتى ماطلت فيها اثيوبيا وساعدتها السودان حتى اكتمل بناء السد بأثاره الكارثية على حاضر مصر ومستقبلها وتابع الجيل فى بيانه وزاد من انقسام الشعب المصرى وقوى 30 يونيو إتفاقية ترسيم الحدود بين مصر والسعودية والتى نتج عنها التنازل عن تيران وصنافير بموقعها الحاكم فى البحر الأحمر وخليج العقبة والذى يجعل مضيق تيران ممر مصريا تتحكم فيه مصر وحدها وحذر الحزب من ان هذا الانقسام سيمكن الاعداء من تحقيق مخططهم الذى اوقفته ثورة 30 يونيو ودعا الشعب إلى اليقظة والتنبه إلى أن مخططات الأعداء مازلت مستمرة، ودعا الرئيس السيسى إلى وقفة موضوعية يراجع فيه سياساته فى كافة المجالات وخاصة السياسات الاقتصادية والاجتماعية، ويبحث كذلك عن أسباب انقسام الشعب وكيف يخفف معاناته المرشحة للتزايد فى ظل تزايد العجز فى الموازنة العامة للدولة وارتفاع الدين المحلى من 1.3 تريليون جنيه فى بدايه ولايته ليصل إلى 3.1 تريليون جنيه وكذلك ارتفاع الدين الخارجى ليقترب من ال 70 مليار دولار لأول مرة وتابع البيان ان الموقف جد خطير فى الذكرى الرابعة لثورة 30 يونيو وأن الأمر بات يحتاج الى مراجعة دقيقة وفورية لإنقاذ البلاد ولك تحقق الثورة أهدافها