سرقة عشرات القذائف الصاروخية من مستودع للجيش بالبرتغال
الأحد 02/يوليو/2017 - 10:31 م
شريف صفوت
طباعة
ذكرت وسائل إعلام برتغالية، اليوم الأحد، أن مستودعًا تابعًا للجيش وسط البلاد تعرض للسطو، وسُرقت منه قذائف صاروخية وقنابل وذخائر.
وأكدت وكالة الأنباء الإسبانية "إفي"، سرقة 44 قذيفة صاروخية مضادة للدبابات وقاذفة للصواريخ و1450 مسدس خرطوش و168 قنبلة يدوية وعشرات الذخائر والأسلحة الأخرى من قلب قاعدة عسكرية في بلدة تانكوس، مشيرًة إلى أن أجهزة المراقبة في المستودع معطلة منذ عامين كاملين.
وأضافت أن السلطات البرتغالية تتداول فرضية الإرهاب بالدرجة الأولى، كما أبلغت لشبونة إسبانيا ودولًا أخرى بعملية السطو، في إطار التعاون في مجال مكافحة الإرهاب.
وتشك السلطات البرتغالية في أن تكون العملية قد تمت بتكليف من قبل أفراد على إطلاع كامل على الجدول الزمني لدوريات المراقبة، وذلك باستخدامهم عربة لاختراق القاعدة العسكرية والوصول إلى المخازن ونقل الأسلحة.
وما تزال التحقيقات جارية لتحديد هوية السارقين ومعرفة ما إذا كان هناك تعاون داخلي من قبل طاقم القاعدة العسكرية أو تسريب للمعلومات.
وأكدت وكالة الأنباء الإسبانية "إفي"، سرقة 44 قذيفة صاروخية مضادة للدبابات وقاذفة للصواريخ و1450 مسدس خرطوش و168 قنبلة يدوية وعشرات الذخائر والأسلحة الأخرى من قلب قاعدة عسكرية في بلدة تانكوس، مشيرًة إلى أن أجهزة المراقبة في المستودع معطلة منذ عامين كاملين.
وأضافت أن السلطات البرتغالية تتداول فرضية الإرهاب بالدرجة الأولى، كما أبلغت لشبونة إسبانيا ودولًا أخرى بعملية السطو، في إطار التعاون في مجال مكافحة الإرهاب.
وتشك السلطات البرتغالية في أن تكون العملية قد تمت بتكليف من قبل أفراد على إطلاع كامل على الجدول الزمني لدوريات المراقبة، وذلك باستخدامهم عربة لاختراق القاعدة العسكرية والوصول إلى المخازن ونقل الأسلحة.
وما تزال التحقيقات جارية لتحديد هوية السارقين ومعرفة ما إذا كان هناك تعاون داخلي من قبل طاقم القاعدة العسكرية أو تسريب للمعلومات.